وجوب ذكر المصدر: وزارة الطوارئ الروسية
ظهر خبراء المتفجرات الروس، يوم الجمعة، وهم ينجزون تفجيرات محكومة على ذخائر في مقاطعة كورسك الحدودية.
تُظهر اللقطات المصورة الفريق وهو يفحص المنطقة باستخدام طائرة مسيرة، وتفجير إحدى العبوات.
وأفادت وزارة الطوارئ الروسية: "[خبراء المتفجرات] طهّروا منطقة في بلدة لغوف التي تعرضت للقصف بصواريخ عنقودية من طراز هيمارس (HIMARS) في اليوم السابق. وقد شكلت الذخائر الفرعية خطرًا كبيرًا على سكان البلدة"، مضيفةً أن خطوط الكهرباء كانت آمنة وتنتظر الإصلاح.
دخلت القوات الأوكرانية مقاطعة كورسك في 6 أغسطس/آب في هجوم وصفه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأنه "استفزاز واسع النطاق". وجرى تطبيق نظام عمليات مكافحة الإرهاب في مناطق كورسك وبيلغورود وبريانسك في 9 أغسطس/آب، في حين أجلي أكثر من 133,000 شخص من مناطق كورسك الحدودية.
وقد وصف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الهجوم بأنه "مسألة أمنية بحتة بالنسبة لأوكرانيا"، حيث لا يزال القتال مستمرًا.
وكانت موسكو قد شنت هجومًا عسكريًا في أوكرانيا في أواخر فبراير 2022 بعد اعترافها باستقلال جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين، مدعيةً أن كييف لم تضمن وضعهما الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014، وحثت أوكرانيا على إعلان حيادها رسميًا وإعطاء ضمانات بأنها لن تنضم أبدًا إلى حلف شمال الأطلسي.
نددت كييف بالتحرك الروسي واعتبرته غزوًا، فيما فرض زيلينسكي الأحكام العرفية في جميع أنحاء البلاد، معلنًا التعبئة العامة، في حين فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة جولات من العقوبات على موسكو.
لا يمكن التحقق من تاريخ اللقطات التي نشرتها وزارة الطوارئ الروسية بشكل مستقل.
ظهر خبراء المتفجرات الروس، يوم الجمعة، وهم ينجزون تفجيرات محكومة على ذخائر في مقاطعة كورسك الحدودية.
تُظهر اللقطات المصورة الفريق وهو يفحص المنطقة باستخدام طائرة مسيرة، وتفجير إحدى العبوات.
وأفادت وزارة الطوارئ الروسية: "[خبراء المتفجرات] طهّروا منطقة في بلدة لغوف التي تعرضت للقصف بصواريخ عنقودية من طراز هيمارس (HIMARS) في اليوم السابق. وقد شكلت الذخائر الفرعية خطرًا كبيرًا على سكان البلدة"، مضيفةً أن خطوط الكهرباء كانت آمنة وتنتظر الإصلاح.
دخلت القوات الأوكرانية مقاطعة كورسك في 6 أغسطس/آب في هجوم وصفه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأنه "استفزاز واسع النطاق". وجرى تطبيق نظام عمليات مكافحة الإرهاب في مناطق كورسك وبيلغورود وبريانسك في 9 أغسطس/آب، في حين أجلي أكثر من 133,000 شخص من مناطق كورسك الحدودية.
وقد وصف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الهجوم بأنه "مسألة أمنية بحتة بالنسبة لأوكرانيا"، حيث لا يزال القتال مستمرًا.
وكانت موسكو قد شنت هجومًا عسكريًا في أوكرانيا في أواخر فبراير 2022 بعد اعترافها باستقلال جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين، مدعيةً أن كييف لم تضمن وضعهما الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014، وحثت أوكرانيا على إعلان حيادها رسميًا وإعطاء ضمانات بأنها لن تنضم أبدًا إلى حلف شمال الأطلسي.
نددت كييف بالتحرك الروسي واعتبرته غزوًا، فيما فرض زيلينسكي الأحكام العرفية في جميع أنحاء البلاد، معلنًا التعبئة العامة، في حين فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة جولات من العقوبات على موسكو.
لا يمكن التحقق من تاريخ اللقطات التي نشرتها وزارة الطوارئ الروسية بشكل مستقل.
وجوب ذكر المصدر: وزارة الطوارئ الروسية
ظهر خبراء المتفجرات الروس، يوم الجمعة، وهم ينجزون تفجيرات محكومة على ذخائر في مقاطعة كورسك الحدودية.
تُظهر اللقطات المصورة الفريق وهو يفحص المنطقة باستخدام طائرة مسيرة، وتفجير إحدى العبوات.
وأفادت وزارة الطوارئ الروسية: "[خبراء المتفجرات] طهّروا منطقة في بلدة لغوف التي تعرضت للقصف بصواريخ عنقودية من طراز هيمارس (HIMARS) في اليوم السابق. وقد شكلت الذخائر الفرعية خطرًا كبيرًا على سكان البلدة"، مضيفةً أن خطوط الكهرباء كانت آمنة وتنتظر الإصلاح.
دخلت القوات الأوكرانية مقاطعة كورسك في 6 أغسطس/آب في هجوم وصفه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأنه "استفزاز واسع النطاق". وجرى تطبيق نظام عمليات مكافحة الإرهاب في مناطق كورسك وبيلغورود وبريانسك في 9 أغسطس/آب، في حين أجلي أكثر من 133,000 شخص من مناطق كورسك الحدودية.
وقد وصف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الهجوم بأنه "مسألة أمنية بحتة بالنسبة لأوكرانيا"، حيث لا يزال القتال مستمرًا.
وكانت موسكو قد شنت هجومًا عسكريًا في أوكرانيا في أواخر فبراير 2022 بعد اعترافها باستقلال جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين، مدعيةً أن كييف لم تضمن وضعهما الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014، وحثت أوكرانيا على إعلان حيادها رسميًا وإعطاء ضمانات بأنها لن تنضم أبدًا إلى حلف شمال الأطلسي.
نددت كييف بالتحرك الروسي واعتبرته غزوًا، فيما فرض زيلينسكي الأحكام العرفية في جميع أنحاء البلاد، معلنًا التعبئة العامة، في حين فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة جولات من العقوبات على موسكو.
لا يمكن التحقق من تاريخ اللقطات التي نشرتها وزارة الطوارئ الروسية بشكل مستقل.