يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
خبراء الأسلحة الروس يتخلصون من ذخيرة للقوات المسلحة الأوكرانية في مقاطعة كورسك الروسية٠٠:٠١:٣٢
Pool للمشتركين فقط
قيود

وجوب ذكر المصدر: وزارة الطوارئ الروسية

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

ظهر خبراء المتفجرات الروس، يوم الجمعة، وهم ينجزون تفجيرات محكومة على ذخائر في مقاطعة كورسك الحدودية.

تُظهر اللقطات المصورة الفريق وهو يفحص المنطقة باستخدام طائرة مسيرة، وتفجير إحدى العبوات.

وأفادت وزارة الطوارئ الروسية: "[خبراء المتفجرات] طهّروا منطقة في بلدة لغوف التي تعرضت للقصف بصواريخ عنقودية من طراز هيمارس (HIMARS) في اليوم السابق. وقد شكلت الذخائر الفرعية خطرًا كبيرًا على سكان البلدة"، مضيفةً أن خطوط الكهرباء كانت آمنة وتنتظر الإصلاح.

دخلت القوات الأوكرانية مقاطعة كورسك في 6 أغسطس/آب في هجوم وصفه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأنه "استفزاز واسع النطاق". وجرى تطبيق نظام عمليات مكافحة الإرهاب في مناطق كورسك وبيلغورود وبريانسك في 9 أغسطس/آب، في حين أجلي أكثر من 133,000 شخص من مناطق كورسك الحدودية.

وقد وصف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الهجوم بأنه "مسألة أمنية بحتة بالنسبة لأوكرانيا"، حيث لا يزال القتال مستمرًا.

وكانت موسكو قد شنت هجومًا عسكريًا في أوكرانيا في أواخر فبراير 2022 بعد اعترافها باستقلال جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين، مدعيةً أن كييف لم تضمن وضعهما الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014، وحثت أوكرانيا على إعلان حيادها رسميًا وإعطاء ضمانات بأنها لن تنضم أبدًا إلى حلف شمال الأطلسي.

نددت كييف بالتحرك الروسي واعتبرته غزوًا، فيما فرض زيلينسكي الأحكام العرفية في جميع أنحاء البلاد، معلنًا التعبئة العامة، في حين فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة جولات من العقوبات على موسكو.

لا يمكن التحقق من تاريخ اللقطات التي نشرتها وزارة الطوارئ الروسية بشكل مستقل.

خبراء الأسلحة الروس يتخلصون من ذخيرة للقوات المسلحة الأوكرانية في مقاطعة كورسك الروسية

روسيا, مقاطعة كورسك
أغسطس ٣٠, ٢٠٢٤ في ١٣:١٦ GMT +00:00 · تم النشر

ظهر خبراء المتفجرات الروس، يوم الجمعة، وهم ينجزون تفجيرات محكومة على ذخائر في مقاطعة كورسك الحدودية.

تُظهر اللقطات المصورة الفريق وهو يفحص المنطقة باستخدام طائرة مسيرة، وتفجير إحدى العبوات.

وأفادت وزارة الطوارئ الروسية: "[خبراء المتفجرات] طهّروا منطقة في بلدة لغوف التي تعرضت للقصف بصواريخ عنقودية من طراز هيمارس (HIMARS) في اليوم السابق. وقد شكلت الذخائر الفرعية خطرًا كبيرًا على سكان البلدة"، مضيفةً أن خطوط الكهرباء كانت آمنة وتنتظر الإصلاح.

دخلت القوات الأوكرانية مقاطعة كورسك في 6 أغسطس/آب في هجوم وصفه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأنه "استفزاز واسع النطاق". وجرى تطبيق نظام عمليات مكافحة الإرهاب في مناطق كورسك وبيلغورود وبريانسك في 9 أغسطس/آب، في حين أجلي أكثر من 133,000 شخص من مناطق كورسك الحدودية.

وقد وصف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الهجوم بأنه "مسألة أمنية بحتة بالنسبة لأوكرانيا"، حيث لا يزال القتال مستمرًا.

وكانت موسكو قد شنت هجومًا عسكريًا في أوكرانيا في أواخر فبراير 2022 بعد اعترافها باستقلال جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين، مدعيةً أن كييف لم تضمن وضعهما الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014، وحثت أوكرانيا على إعلان حيادها رسميًا وإعطاء ضمانات بأنها لن تنضم أبدًا إلى حلف شمال الأطلسي.

نددت كييف بالتحرك الروسي واعتبرته غزوًا، فيما فرض زيلينسكي الأحكام العرفية في جميع أنحاء البلاد، معلنًا التعبئة العامة، في حين فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة جولات من العقوبات على موسكو.

لا يمكن التحقق من تاريخ اللقطات التي نشرتها وزارة الطوارئ الروسية بشكل مستقل.

Pool للمشتركين فقط
قيود

وجوب ذكر المصدر: وزارة الطوارئ الروسية

النص

ظهر خبراء المتفجرات الروس، يوم الجمعة، وهم ينجزون تفجيرات محكومة على ذخائر في مقاطعة كورسك الحدودية.

تُظهر اللقطات المصورة الفريق وهو يفحص المنطقة باستخدام طائرة مسيرة، وتفجير إحدى العبوات.

وأفادت وزارة الطوارئ الروسية: "[خبراء المتفجرات] طهّروا منطقة في بلدة لغوف التي تعرضت للقصف بصواريخ عنقودية من طراز هيمارس (HIMARS) في اليوم السابق. وقد شكلت الذخائر الفرعية خطرًا كبيرًا على سكان البلدة"، مضيفةً أن خطوط الكهرباء كانت آمنة وتنتظر الإصلاح.

دخلت القوات الأوكرانية مقاطعة كورسك في 6 أغسطس/آب في هجوم وصفه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأنه "استفزاز واسع النطاق". وجرى تطبيق نظام عمليات مكافحة الإرهاب في مناطق كورسك وبيلغورود وبريانسك في 9 أغسطس/آب، في حين أجلي أكثر من 133,000 شخص من مناطق كورسك الحدودية.

وقد وصف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الهجوم بأنه "مسألة أمنية بحتة بالنسبة لأوكرانيا"، حيث لا يزال القتال مستمرًا.

وكانت موسكو قد شنت هجومًا عسكريًا في أوكرانيا في أواخر فبراير 2022 بعد اعترافها باستقلال جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين، مدعيةً أن كييف لم تضمن وضعهما الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014، وحثت أوكرانيا على إعلان حيادها رسميًا وإعطاء ضمانات بأنها لن تنضم أبدًا إلى حلف شمال الأطلسي.

نددت كييف بالتحرك الروسي واعتبرته غزوًا، فيما فرض زيلينسكي الأحكام العرفية في جميع أنحاء البلاد، معلنًا التعبئة العامة، في حين فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة جولات من العقوبات على موسكو.

لا يمكن التحقق من تاريخ اللقطات التي نشرتها وزارة الطوارئ الروسية بشكل مستقل.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد