أقيم مهرجان كوتشو المتفرد في مرعى منطقة باشي بمقاطعة نارين في قيزغستان، يوم السبت، احتفاء بالترحال السنوي للرعاة الرحّل مع قطعانهم من المراعي الجبلية العالية حينما يحل عليها موسم الصيف إلى الأراضي المنخفضة التي تنعم بفصل الشتاء.
وتظهر اللقطات المصورة وصول المشاركين في المهرجان إلى منازل تقليدية تسمى اليورت، بينما كان رواد المهرجان يستمعون إلى الموسيقى الفلكلورية وبعضهم عكف على تعلم الحرف التقليدية فيما رغب البعض الآخر بتذوق المأكولات الشعبية.
سلط منظم المهرجان باكيتبيك توردوباييف الضوء على الهدف من هذه الفعالية في الحفاظ على الثقافة البدوية القرغيزية والارتقاء بها.
وقال: "إنها (حياة البدو الرحّل) لا تنحصر فقط في الترحال من مكان إلى آخر، بل هو تعبير عن فرديتك وهويتك وانعكاس لمهاراتك وللهوية الإبداعية".
وتطرق توردوباييف إلى تقاليد الشعب القيرغيزي مؤكدا أنه عندما يبلغ الترحال منتهاه يحين الموعد المناسب لتكوين أسرة موضحا أنه يمثل "فأل خير" للزواج لهذا يتضمن المهرجان على "أنشطة احتفالية مثل حفلات الزفاف والخطوبة".
أقيم مهرجان كوتشو القيزغيزي برعاية حكومة منطقة باشي ومجموعة تينير- تو للسياحة، في مسعى إلى تعزيز التوعية بين السكان لحماية البيئة ونشر الثقافة الوطنية والارتقاء بدور السياحة في اقتصاد البلاد.
أقيم مهرجان كوتشو المتفرد في مرعى منطقة باشي بمقاطعة نارين في قيزغستان، يوم السبت، احتفاء بالترحال السنوي للرعاة الرحّل مع قطعانهم من المراعي الجبلية العالية حينما يحل عليها موسم الصيف إلى الأراضي المنخفضة التي تنعم بفصل الشتاء.
وتظهر اللقطات المصورة وصول المشاركين في المهرجان إلى منازل تقليدية تسمى اليورت، بينما كان رواد المهرجان يستمعون إلى الموسيقى الفلكلورية وبعضهم عكف على تعلم الحرف التقليدية فيما رغب البعض الآخر بتذوق المأكولات الشعبية.
سلط منظم المهرجان باكيتبيك توردوباييف الضوء على الهدف من هذه الفعالية في الحفاظ على الثقافة البدوية القرغيزية والارتقاء بها.
وقال: "إنها (حياة البدو الرحّل) لا تنحصر فقط في الترحال من مكان إلى آخر، بل هو تعبير عن فرديتك وهويتك وانعكاس لمهاراتك وللهوية الإبداعية".
وتطرق توردوباييف إلى تقاليد الشعب القيرغيزي مؤكدا أنه عندما يبلغ الترحال منتهاه يحين الموعد المناسب لتكوين أسرة موضحا أنه يمثل "فأل خير" للزواج لهذا يتضمن المهرجان على "أنشطة احتفالية مثل حفلات الزفاف والخطوبة".
أقيم مهرجان كوتشو القيزغيزي برعاية حكومة منطقة باشي ومجموعة تينير- تو للسياحة، في مسعى إلى تعزيز التوعية بين السكان لحماية البيئة ونشر الثقافة الوطنية والارتقاء بدور السياحة في اقتصاد البلاد.
أقيم مهرجان كوتشو المتفرد في مرعى منطقة باشي بمقاطعة نارين في قيزغستان، يوم السبت، احتفاء بالترحال السنوي للرعاة الرحّل مع قطعانهم من المراعي الجبلية العالية حينما يحل عليها موسم الصيف إلى الأراضي المنخفضة التي تنعم بفصل الشتاء.
وتظهر اللقطات المصورة وصول المشاركين في المهرجان إلى منازل تقليدية تسمى اليورت، بينما كان رواد المهرجان يستمعون إلى الموسيقى الفلكلورية وبعضهم عكف على تعلم الحرف التقليدية فيما رغب البعض الآخر بتذوق المأكولات الشعبية.
سلط منظم المهرجان باكيتبيك توردوباييف الضوء على الهدف من هذه الفعالية في الحفاظ على الثقافة البدوية القرغيزية والارتقاء بها.
وقال: "إنها (حياة البدو الرحّل) لا تنحصر فقط في الترحال من مكان إلى آخر، بل هو تعبير عن فرديتك وهويتك وانعكاس لمهاراتك وللهوية الإبداعية".
وتطرق توردوباييف إلى تقاليد الشعب القيرغيزي مؤكدا أنه عندما يبلغ الترحال منتهاه يحين الموعد المناسب لتكوين أسرة موضحا أنه يمثل "فأل خير" للزواج لهذا يتضمن المهرجان على "أنشطة احتفالية مثل حفلات الزفاف والخطوبة".
أقيم مهرجان كوتشو القيزغيزي برعاية حكومة منطقة باشي ومجموعة تينير- تو للسياحة، في مسعى إلى تعزيز التوعية بين السكان لحماية البيئة ونشر الثقافة الوطنية والارتقاء بدور السياحة في اقتصاد البلاد.