صرح وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، يوم الثلاثاء، إن الدول الغربية "تشجع على الحفاظ" على سيادة مشاعر العداء النازية في أوكرانيا ضد روسيا، جاء ذلك في المؤتمر الصحفي في ختام اجتماع وزراء خارجية دول البريكس في نيجني نوفغورود.
وقال الدبلوماسي: "أجرينا بعض الاتصالات غير الرسمية مع الغرب، ولمسنا نأي الجميع عن إدراك هذا التأثير النازي المعادي للروس وما يسعى هذا النظام إلى خلقه، والغرب لا يرفب بإدراك ذلك بل ويشجع مباشرة على الحفاظ على هذا الطابع ذاته للدولة الأوكرانية من أجل استغلال أكبر لنظام كييف في الحرب ضد روسيا".
وأعرب لافروف عن اعتقاده بأن الولايات المتحدة على يقين بأنه مع اندلاع حرب نووية، "وانخراطهم الفاعل فيها" على حد قوله في التحريض عليها، فإلحرب لن تلقي ظلالها الثقيلة إلا على أوروبا بينما تصل واشنطن إلى "الوضع المربح للجانبين".
جاء تصريح لافروف في أعقاب تصريحات المستشار بمجلس الأمن القومي الأمريكي جون كيربي، الجمعة، بأن واشنطن لا تسعى إلى الانخراط في حرب مع روسيا لتداعياتها الوخيمة على القارة الأوروبية.
في أواخر فبراير/ شباط 2022 أطلقت موسكو هجوما عسكريا على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية مستندة إلى فشل كييف في الالتزام بوضعها الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014 والإعلان عن وضع أوكرانيا المحايد بشكل رسمي ومنح ضمانات بعدم الانضمام قط إلى حلف الناتو.
بدورها نددت كييف بالعملية الروسية ووصفتها بالغزو، بدوره فرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة، بالتوازي فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة جولات من العقوبات على موسكو.
صرح وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، يوم الثلاثاء، إن الدول الغربية "تشجع على الحفاظ" على سيادة مشاعر العداء النازية في أوكرانيا ضد روسيا، جاء ذلك في المؤتمر الصحفي في ختام اجتماع وزراء خارجية دول البريكس في نيجني نوفغورود.
وقال الدبلوماسي: "أجرينا بعض الاتصالات غير الرسمية مع الغرب، ولمسنا نأي الجميع عن إدراك هذا التأثير النازي المعادي للروس وما يسعى هذا النظام إلى خلقه، والغرب لا يرفب بإدراك ذلك بل ويشجع مباشرة على الحفاظ على هذا الطابع ذاته للدولة الأوكرانية من أجل استغلال أكبر لنظام كييف في الحرب ضد روسيا".
وأعرب لافروف عن اعتقاده بأن الولايات المتحدة على يقين بأنه مع اندلاع حرب نووية، "وانخراطهم الفاعل فيها" على حد قوله في التحريض عليها، فإلحرب لن تلقي ظلالها الثقيلة إلا على أوروبا بينما تصل واشنطن إلى "الوضع المربح للجانبين".
جاء تصريح لافروف في أعقاب تصريحات المستشار بمجلس الأمن القومي الأمريكي جون كيربي، الجمعة، بأن واشنطن لا تسعى إلى الانخراط في حرب مع روسيا لتداعياتها الوخيمة على القارة الأوروبية.
في أواخر فبراير/ شباط 2022 أطلقت موسكو هجوما عسكريا على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية مستندة إلى فشل كييف في الالتزام بوضعها الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014 والإعلان عن وضع أوكرانيا المحايد بشكل رسمي ومنح ضمانات بعدم الانضمام قط إلى حلف الناتو.
بدورها نددت كييف بالعملية الروسية ووصفتها بالغزو، بدوره فرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة، بالتوازي فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة جولات من العقوبات على موسكو.
صرح وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، يوم الثلاثاء، إن الدول الغربية "تشجع على الحفاظ" على سيادة مشاعر العداء النازية في أوكرانيا ضد روسيا، جاء ذلك في المؤتمر الصحفي في ختام اجتماع وزراء خارجية دول البريكس في نيجني نوفغورود.
وقال الدبلوماسي: "أجرينا بعض الاتصالات غير الرسمية مع الغرب، ولمسنا نأي الجميع عن إدراك هذا التأثير النازي المعادي للروس وما يسعى هذا النظام إلى خلقه، والغرب لا يرفب بإدراك ذلك بل ويشجع مباشرة على الحفاظ على هذا الطابع ذاته للدولة الأوكرانية من أجل استغلال أكبر لنظام كييف في الحرب ضد روسيا".
وأعرب لافروف عن اعتقاده بأن الولايات المتحدة على يقين بأنه مع اندلاع حرب نووية، "وانخراطهم الفاعل فيها" على حد قوله في التحريض عليها، فإلحرب لن تلقي ظلالها الثقيلة إلا على أوروبا بينما تصل واشنطن إلى "الوضع المربح للجانبين".
جاء تصريح لافروف في أعقاب تصريحات المستشار بمجلس الأمن القومي الأمريكي جون كيربي، الجمعة، بأن واشنطن لا تسعى إلى الانخراط في حرب مع روسيا لتداعياتها الوخيمة على القارة الأوروبية.
في أواخر فبراير/ شباط 2022 أطلقت موسكو هجوما عسكريا على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية مستندة إلى فشل كييف في الالتزام بوضعها الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014 والإعلان عن وضع أوكرانيا المحايد بشكل رسمي ومنح ضمانات بعدم الانضمام قط إلى حلف الناتو.
بدورها نددت كييف بالعملية الروسية ووصفتها بالغزو، بدوره فرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة، بالتوازي فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة جولات من العقوبات على موسكو.