ادعى رئيس روسكوزموس يوري بوريسوف، يوم الجمعة، أن دول بريكس "تعارض بشدة" نشر الأسلحة في الفضاء الخارجي، في أعقاب الاجتماعات العامة للمنظمة في موسكو.
وقال بوريسوف: "ناقشنا بيانا مشتركا من المرجح أن يُعلن عنه في سبتمبر/أيلول، خلال قمة رؤساء بريكس، وجوهره هو أن جميع الأنشطة الفضائية التي تضطلع بها وكالاتنا الفضائية ترتبط في المقام الأول بـ [استخدام] الفضاء في الأغراض السلمية، ونعارض بشدة عسكرة الفضاء، بحيث يبقى منصة للأغراض المدنية فقط".
كما أشار إلى أن مجلس الأمن الدولي رفض قرار روسيا لمنع سباق التسلح في الفضاء.
وأوضح بوريسوف: "أنتم تعرفون نتائج المناقشة بشأن ذلك القرار، وهذا هو الجواب على ذلك، ونريد فقط أن نظهر مرة أخرى للمجتمع المتحضر بأسره ولجميع القوى الرائدة التي ليست أعضاء في بريكس أن نوايانا ليست كلمات جوفاء، وأننا في حراك مستمر في هذا الاتجاه".
وأضاف رئيس الشركة المملوكة للدولة أن الجلسات العامة تضمنت نقاشات حول إنشاء نظام عالمي لمراقبة الفضاء الخارجي وإنشاء هيئة جديدة - مجلس بريكس للفضاء ، وكذلك إشراك أعضاء جدد في المنظمة في العمل على مشاريع الفضاء التجريبية.
قوبل القرار المتعلق بعدم نشر الأسلحة النووية في الفضاء، في 24 أبريل/نيسان، في اجتماع لمجلس الأمن الدولي، بتأييد 13 دولة من أصل 15 دولة عضوا، وامتناع الصين عن التصويت، في حين استخدمت روسيا حق النقض (الفيتو) ضده.
وفي اليوم نفسه، رفض مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة تعديلا روسيا صينيا للقرار المتعلق بالمنع الكامل لنشر الأسلحة والتهديد باستخدام القوة في الفضاء الخارجي، وحسبما جاء في بيان نشر على موقع الأمم المتحدة، فشلت المسودة في الحصول على الأصوات التسعة اللازمة لاعتمادها.
وجاء التصويت وسط مزاعم أمريكية بأن روسيا تطور سلاحا نوويا مضادا للأقمار الصناعية، الأمر الذي نفته روسيا وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إن موسكو تعارض وضع أسلحة نووية في الفضاء.
ادعى رئيس روسكوزموس يوري بوريسوف، يوم الجمعة، أن دول بريكس "تعارض بشدة" نشر الأسلحة في الفضاء الخارجي، في أعقاب الاجتماعات العامة للمنظمة في موسكو.
وقال بوريسوف: "ناقشنا بيانا مشتركا من المرجح أن يُعلن عنه في سبتمبر/أيلول، خلال قمة رؤساء بريكس، وجوهره هو أن جميع الأنشطة الفضائية التي تضطلع بها وكالاتنا الفضائية ترتبط في المقام الأول بـ [استخدام] الفضاء في الأغراض السلمية، ونعارض بشدة عسكرة الفضاء، بحيث يبقى منصة للأغراض المدنية فقط".
كما أشار إلى أن مجلس الأمن الدولي رفض قرار روسيا لمنع سباق التسلح في الفضاء.
وأوضح بوريسوف: "أنتم تعرفون نتائج المناقشة بشأن ذلك القرار، وهذا هو الجواب على ذلك، ونريد فقط أن نظهر مرة أخرى للمجتمع المتحضر بأسره ولجميع القوى الرائدة التي ليست أعضاء في بريكس أن نوايانا ليست كلمات جوفاء، وأننا في حراك مستمر في هذا الاتجاه".
وأضاف رئيس الشركة المملوكة للدولة أن الجلسات العامة تضمنت نقاشات حول إنشاء نظام عالمي لمراقبة الفضاء الخارجي وإنشاء هيئة جديدة - مجلس بريكس للفضاء ، وكذلك إشراك أعضاء جدد في المنظمة في العمل على مشاريع الفضاء التجريبية.
قوبل القرار المتعلق بعدم نشر الأسلحة النووية في الفضاء، في 24 أبريل/نيسان، في اجتماع لمجلس الأمن الدولي، بتأييد 13 دولة من أصل 15 دولة عضوا، وامتناع الصين عن التصويت، في حين استخدمت روسيا حق النقض (الفيتو) ضده.
وفي اليوم نفسه، رفض مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة تعديلا روسيا صينيا للقرار المتعلق بالمنع الكامل لنشر الأسلحة والتهديد باستخدام القوة في الفضاء الخارجي، وحسبما جاء في بيان نشر على موقع الأمم المتحدة، فشلت المسودة في الحصول على الأصوات التسعة اللازمة لاعتمادها.
وجاء التصويت وسط مزاعم أمريكية بأن روسيا تطور سلاحا نوويا مضادا للأقمار الصناعية، الأمر الذي نفته روسيا وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إن موسكو تعارض وضع أسلحة نووية في الفضاء.
ادعى رئيس روسكوزموس يوري بوريسوف، يوم الجمعة، أن دول بريكس "تعارض بشدة" نشر الأسلحة في الفضاء الخارجي، في أعقاب الاجتماعات العامة للمنظمة في موسكو.
وقال بوريسوف: "ناقشنا بيانا مشتركا من المرجح أن يُعلن عنه في سبتمبر/أيلول، خلال قمة رؤساء بريكس، وجوهره هو أن جميع الأنشطة الفضائية التي تضطلع بها وكالاتنا الفضائية ترتبط في المقام الأول بـ [استخدام] الفضاء في الأغراض السلمية، ونعارض بشدة عسكرة الفضاء، بحيث يبقى منصة للأغراض المدنية فقط".
كما أشار إلى أن مجلس الأمن الدولي رفض قرار روسيا لمنع سباق التسلح في الفضاء.
وأوضح بوريسوف: "أنتم تعرفون نتائج المناقشة بشأن ذلك القرار، وهذا هو الجواب على ذلك، ونريد فقط أن نظهر مرة أخرى للمجتمع المتحضر بأسره ولجميع القوى الرائدة التي ليست أعضاء في بريكس أن نوايانا ليست كلمات جوفاء، وأننا في حراك مستمر في هذا الاتجاه".
وأضاف رئيس الشركة المملوكة للدولة أن الجلسات العامة تضمنت نقاشات حول إنشاء نظام عالمي لمراقبة الفضاء الخارجي وإنشاء هيئة جديدة - مجلس بريكس للفضاء ، وكذلك إشراك أعضاء جدد في المنظمة في العمل على مشاريع الفضاء التجريبية.
قوبل القرار المتعلق بعدم نشر الأسلحة النووية في الفضاء، في 24 أبريل/نيسان، في اجتماع لمجلس الأمن الدولي، بتأييد 13 دولة من أصل 15 دولة عضوا، وامتناع الصين عن التصويت، في حين استخدمت روسيا حق النقض (الفيتو) ضده.
وفي اليوم نفسه، رفض مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة تعديلا روسيا صينيا للقرار المتعلق بالمنع الكامل لنشر الأسلحة والتهديد باستخدام القوة في الفضاء الخارجي، وحسبما جاء في بيان نشر على موقع الأمم المتحدة، فشلت المسودة في الحصول على الأصوات التسعة اللازمة لاعتمادها.
وجاء التصويت وسط مزاعم أمريكية بأن روسيا تطور سلاحا نوويا مضادا للأقمار الصناعية، الأمر الذي نفته روسيا وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إن موسكو تعارض وضع أسلحة نووية في الفضاء.