وجوب ذكر المصدر: محاكم موسكو ذات الاختصاص العام
وضعت محكمة باسماني في موسكو، الجمعة، محمد زوير شاربزودا، وهو متهم آخر بارتكاب الهجوم الإرهابي على كروكوس سيتي هول، في الحبس الاحتياطي حتى 22 مايو/أيار.
وتظهر اللقطات المصوّرة ضابط إنفاذ القانون وهو يقتاد المشتبه به إلى قفص الاتهام.
وشاريزودا متهم بارتكاب جريمة بموجب الفقرة "ب" من الجزء الثالث من المادة 205 من القانون الجنائي الروسي ("العمل الإرهابي").
وأشار المكتب الصحفي لمحاكم موسكو ذات الاختصاص العام، إلى مشاركة الرجل المعتقل في التحضير للعمل الإرهابي.
في وقت متأخر من يوم 22 مارس/آذار، فتح أفراد مجهولون يرتدون زيا عسكريا النار في كروكوس سيتي هول، وهي قاعة حفلات موسيقية متعددة الأغراض تتسع لـ 6000 مقعد حيث كان من المقرر أن تقدم فرقة روك روسية عروضها. ليندلع حريق هائل في المبنى بعد فترة وجيزة.
وقتل أكثر من 140 شخصا بينما تم القبض على العديد من المشتبه بهم وحبسهم احتياطيا حتى 22 مايو/أيار بتهمة "الإرهاب".
وقال الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، إنه "عمل إرهابي همجي"، وإن المشتبه بهم اعتقلوا وهم يحاولون العبور إلى أوكرانيا.
وأضاف أن "الإسلاميين المتطرفين" هم المسؤولون، ومع ذلك، هاجم أيضا الولايات المتحدة "لمحاولتها من خلال قنوات مختلفة إقناع أتباعها ودول أخرى في العالم أنهم، وحسب معلوماتهم الاستخباراتية، يزعمون عدم وجود أي أثر لكييف في هجوم موسكو الإرهابي".
وأضاف "نريد أن نعرف من أمر بذلك"، بينما قالت لجنة التحقيقات الروسية في وقت لاحق إن لديها أدلة على صلات بـ "القوميين الأوكرانيين".
وفي أعقاب الهجوم، قالت وزارة الخارجية الأوكرانية إنها "تنفي بشكل قاطع" الاتهامات بتورط كييف.
ووصف المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي جون كيربي مزاعم لجنة التحقيقات الروسية بأنها "هراء ودعاية".
وادعت الولايات المتحدة، في وقت سابق، أنه كان "هجوما إرهابيا نفذه داعش" وأنه "لا يوجد أي دليل على الإطلاق على أن حكومة أوكرانيا لها أي علاقة بهذا الهجوم".
وضعت محكمة باسماني في موسكو، الجمعة، محمد زوير شاربزودا، وهو متهم آخر بارتكاب الهجوم الإرهابي على كروكوس سيتي هول، في الحبس الاحتياطي حتى 22 مايو/أيار.
وتظهر اللقطات المصوّرة ضابط إنفاذ القانون وهو يقتاد المشتبه به إلى قفص الاتهام.
وشاريزودا متهم بارتكاب جريمة بموجب الفقرة "ب" من الجزء الثالث من المادة 205 من القانون الجنائي الروسي ("العمل الإرهابي").
وأشار المكتب الصحفي لمحاكم موسكو ذات الاختصاص العام، إلى مشاركة الرجل المعتقل في التحضير للعمل الإرهابي.
في وقت متأخر من يوم 22 مارس/آذار، فتح أفراد مجهولون يرتدون زيا عسكريا النار في كروكوس سيتي هول، وهي قاعة حفلات موسيقية متعددة الأغراض تتسع لـ 6000 مقعد حيث كان من المقرر أن تقدم فرقة روك روسية عروضها. ليندلع حريق هائل في المبنى بعد فترة وجيزة.
وقتل أكثر من 140 شخصا بينما تم القبض على العديد من المشتبه بهم وحبسهم احتياطيا حتى 22 مايو/أيار بتهمة "الإرهاب".
وقال الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، إنه "عمل إرهابي همجي"، وإن المشتبه بهم اعتقلوا وهم يحاولون العبور إلى أوكرانيا.
وأضاف أن "الإسلاميين المتطرفين" هم المسؤولون، ومع ذلك، هاجم أيضا الولايات المتحدة "لمحاولتها من خلال قنوات مختلفة إقناع أتباعها ودول أخرى في العالم أنهم، وحسب معلوماتهم الاستخباراتية، يزعمون عدم وجود أي أثر لكييف في هجوم موسكو الإرهابي".
وأضاف "نريد أن نعرف من أمر بذلك"، بينما قالت لجنة التحقيقات الروسية في وقت لاحق إن لديها أدلة على صلات بـ "القوميين الأوكرانيين".
وفي أعقاب الهجوم، قالت وزارة الخارجية الأوكرانية إنها "تنفي بشكل قاطع" الاتهامات بتورط كييف.
ووصف المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي جون كيربي مزاعم لجنة التحقيقات الروسية بأنها "هراء ودعاية".
وادعت الولايات المتحدة، في وقت سابق، أنه كان "هجوما إرهابيا نفذه داعش" وأنه "لا يوجد أي دليل على الإطلاق على أن حكومة أوكرانيا لها أي علاقة بهذا الهجوم".
وجوب ذكر المصدر: محاكم موسكو ذات الاختصاص العام
وضعت محكمة باسماني في موسكو، الجمعة، محمد زوير شاربزودا، وهو متهم آخر بارتكاب الهجوم الإرهابي على كروكوس سيتي هول، في الحبس الاحتياطي حتى 22 مايو/أيار.
وتظهر اللقطات المصوّرة ضابط إنفاذ القانون وهو يقتاد المشتبه به إلى قفص الاتهام.
وشاريزودا متهم بارتكاب جريمة بموجب الفقرة "ب" من الجزء الثالث من المادة 205 من القانون الجنائي الروسي ("العمل الإرهابي").
وأشار المكتب الصحفي لمحاكم موسكو ذات الاختصاص العام، إلى مشاركة الرجل المعتقل في التحضير للعمل الإرهابي.
في وقت متأخر من يوم 22 مارس/آذار، فتح أفراد مجهولون يرتدون زيا عسكريا النار في كروكوس سيتي هول، وهي قاعة حفلات موسيقية متعددة الأغراض تتسع لـ 6000 مقعد حيث كان من المقرر أن تقدم فرقة روك روسية عروضها. ليندلع حريق هائل في المبنى بعد فترة وجيزة.
وقتل أكثر من 140 شخصا بينما تم القبض على العديد من المشتبه بهم وحبسهم احتياطيا حتى 22 مايو/أيار بتهمة "الإرهاب".
وقال الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، إنه "عمل إرهابي همجي"، وإن المشتبه بهم اعتقلوا وهم يحاولون العبور إلى أوكرانيا.
وأضاف أن "الإسلاميين المتطرفين" هم المسؤولون، ومع ذلك، هاجم أيضا الولايات المتحدة "لمحاولتها من خلال قنوات مختلفة إقناع أتباعها ودول أخرى في العالم أنهم، وحسب معلوماتهم الاستخباراتية، يزعمون عدم وجود أي أثر لكييف في هجوم موسكو الإرهابي".
وأضاف "نريد أن نعرف من أمر بذلك"، بينما قالت لجنة التحقيقات الروسية في وقت لاحق إن لديها أدلة على صلات بـ "القوميين الأوكرانيين".
وفي أعقاب الهجوم، قالت وزارة الخارجية الأوكرانية إنها "تنفي بشكل قاطع" الاتهامات بتورط كييف.
ووصف المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي جون كيربي مزاعم لجنة التحقيقات الروسية بأنها "هراء ودعاية".
وادعت الولايات المتحدة، في وقت سابق، أنه كان "هجوما إرهابيا نفذه داعش" وأنه "لا يوجد أي دليل على الإطلاق على أن حكومة أوكرانيا لها أي علاقة بهذا الهجوم".