يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
رفع علم روسي كبير عند النصب التذكاري لمعركة كورسك احتفالاً بيوم العلم الروسي٠٠:٠٢:٠٠
Pool للمشتركين فقط
قيود

وجوب ذكر المصدر: الخدمة الصحفية الحكومية لمقاطعة كورسك

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

تجمع أعضاء من حزب روسيا الموحدة وفيلق الإخوان والحرس الشاب لروسيا الموحدة يوم الخميس عند النصب التذكاري لمعركة كورسك في بونيري للاحتفال بيوم العلم الوطني ورفع العلم الروسي.

وصرّح إيفغيني ماسلوف، رئيس اللجنة التنفيذية الإقليمية لحزب روسيا الموحدة: "من الأهمية بمكان أن علمنا الوطني يمثّل النقاء والولاء والشجاعة، وقد نُفّذت أعمال بطولية ومآثر مهمة تحت راية هذا العلم خلال سنوات عديدة، والآن يقف محاربونا على أرض كورسك للدفاع عن روسيا".

كما انتهز الحاكم المؤقت لمقاطعة كورسك أليكسي سميرنوف، الفرصة للتعبير عن أطيب تمنياته لمواطنيه في يوم العلم الروسي عبر قناته على التلغرام.

وقال سميرنوف: "ستواصل مقاطعة كورسك تنميتها بما يخدم وطننا الأم، وسيساهم مواطنو كورسك بفخر في القضية المشتركة المتمثلة في تطوير روسيا وازدهارها، متحدين تحت العلم الروسي".

ويُحتفل بيوم العلم الوطني في جميع أنحاء روسيا في 22 أغسطس/آب من كل عام.

وكان الرئيس السابق بوريس يلتسين من أقر هذا العيد في عام 1994، ويُذكر أن العلم الحالي رُفع رسميا لأول مرة فوق البيت الأبيض في موسكو في 22 أغسطس/آب عام 1991، ليحل محل علم المنجل والمطرقة.

دخلت القوات الأوكرانية مقاطعة كورسك في السادس من أغسطس/آب هذا العام في هجوم وصفه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأنه "استفزاز واسع النطاق". وفي 9 أغسطس/آب، طُبّق نظام عمليات مكافحة الإرهاب في مقاطعات كورسك وبيلغورود وبريانسك، بينما أُجلي أكثر من 120000 شخص من مناطق كورسك الحدودية.

ووصف الرئيس فولوديمير زيلينسكي هجوم قواته على مقاطعة كورسك بأنه "قضية أمنية بحتة لأوكرانيا" وسط استمرار القتال.

في أواخر فبراير/ شباط عام 2022، شنت موسكو هجوماً عسكرياً على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية، مستندة إلى فشل كييف في ضمان وضعهما الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014، وحثت موسكو أوكرانيا على إعلان نفسها محايدة بشكل رسمي مطالبةً الأخيرة بمنح ضمانات بعدم الانضمام قط إلى حلف الناتو.

بالمقابل نددت كييف بالعملية الروسية واصفة إياها بالغزو، وفرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة، وبالتوازي فرض كل من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة حزم من العقوبات على موسكو.

رفع علم روسي كبير عند النصب التذكاري لمعركة كورسك احتفالاً بيوم العلم الروسي

روسيا, مقاطعة كورسك، مستوطنة بونيري
أغسطس ٢٢, ٢٠٢٤ في ١٣:٥٧ GMT +00:00 · تم النشر

تجمع أعضاء من حزب روسيا الموحدة وفيلق الإخوان والحرس الشاب لروسيا الموحدة يوم الخميس عند النصب التذكاري لمعركة كورسك في بونيري للاحتفال بيوم العلم الوطني ورفع العلم الروسي.

وصرّح إيفغيني ماسلوف، رئيس اللجنة التنفيذية الإقليمية لحزب روسيا الموحدة: "من الأهمية بمكان أن علمنا الوطني يمثّل النقاء والولاء والشجاعة، وقد نُفّذت أعمال بطولية ومآثر مهمة تحت راية هذا العلم خلال سنوات عديدة، والآن يقف محاربونا على أرض كورسك للدفاع عن روسيا".

كما انتهز الحاكم المؤقت لمقاطعة كورسك أليكسي سميرنوف، الفرصة للتعبير عن أطيب تمنياته لمواطنيه في يوم العلم الروسي عبر قناته على التلغرام.

وقال سميرنوف: "ستواصل مقاطعة كورسك تنميتها بما يخدم وطننا الأم، وسيساهم مواطنو كورسك بفخر في القضية المشتركة المتمثلة في تطوير روسيا وازدهارها، متحدين تحت العلم الروسي".

ويُحتفل بيوم العلم الوطني في جميع أنحاء روسيا في 22 أغسطس/آب من كل عام.

وكان الرئيس السابق بوريس يلتسين من أقر هذا العيد في عام 1994، ويُذكر أن العلم الحالي رُفع رسميا لأول مرة فوق البيت الأبيض في موسكو في 22 أغسطس/آب عام 1991، ليحل محل علم المنجل والمطرقة.

دخلت القوات الأوكرانية مقاطعة كورسك في السادس من أغسطس/آب هذا العام في هجوم وصفه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأنه "استفزاز واسع النطاق". وفي 9 أغسطس/آب، طُبّق نظام عمليات مكافحة الإرهاب في مقاطعات كورسك وبيلغورود وبريانسك، بينما أُجلي أكثر من 120000 شخص من مناطق كورسك الحدودية.

ووصف الرئيس فولوديمير زيلينسكي هجوم قواته على مقاطعة كورسك بأنه "قضية أمنية بحتة لأوكرانيا" وسط استمرار القتال.

في أواخر فبراير/ شباط عام 2022، شنت موسكو هجوماً عسكرياً على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية، مستندة إلى فشل كييف في ضمان وضعهما الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014، وحثت موسكو أوكرانيا على إعلان نفسها محايدة بشكل رسمي مطالبةً الأخيرة بمنح ضمانات بعدم الانضمام قط إلى حلف الناتو.

بالمقابل نددت كييف بالعملية الروسية واصفة إياها بالغزو، وفرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة، وبالتوازي فرض كل من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة حزم من العقوبات على موسكو.

Pool للمشتركين فقط
قيود

وجوب ذكر المصدر: الخدمة الصحفية الحكومية لمقاطعة كورسك

النص

تجمع أعضاء من حزب روسيا الموحدة وفيلق الإخوان والحرس الشاب لروسيا الموحدة يوم الخميس عند النصب التذكاري لمعركة كورسك في بونيري للاحتفال بيوم العلم الوطني ورفع العلم الروسي.

وصرّح إيفغيني ماسلوف، رئيس اللجنة التنفيذية الإقليمية لحزب روسيا الموحدة: "من الأهمية بمكان أن علمنا الوطني يمثّل النقاء والولاء والشجاعة، وقد نُفّذت أعمال بطولية ومآثر مهمة تحت راية هذا العلم خلال سنوات عديدة، والآن يقف محاربونا على أرض كورسك للدفاع عن روسيا".

كما انتهز الحاكم المؤقت لمقاطعة كورسك أليكسي سميرنوف، الفرصة للتعبير عن أطيب تمنياته لمواطنيه في يوم العلم الروسي عبر قناته على التلغرام.

وقال سميرنوف: "ستواصل مقاطعة كورسك تنميتها بما يخدم وطننا الأم، وسيساهم مواطنو كورسك بفخر في القضية المشتركة المتمثلة في تطوير روسيا وازدهارها، متحدين تحت العلم الروسي".

ويُحتفل بيوم العلم الوطني في جميع أنحاء روسيا في 22 أغسطس/آب من كل عام.

وكان الرئيس السابق بوريس يلتسين من أقر هذا العيد في عام 1994، ويُذكر أن العلم الحالي رُفع رسميا لأول مرة فوق البيت الأبيض في موسكو في 22 أغسطس/آب عام 1991، ليحل محل علم المنجل والمطرقة.

دخلت القوات الأوكرانية مقاطعة كورسك في السادس من أغسطس/آب هذا العام في هجوم وصفه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأنه "استفزاز واسع النطاق". وفي 9 أغسطس/آب، طُبّق نظام عمليات مكافحة الإرهاب في مقاطعات كورسك وبيلغورود وبريانسك، بينما أُجلي أكثر من 120000 شخص من مناطق كورسك الحدودية.

ووصف الرئيس فولوديمير زيلينسكي هجوم قواته على مقاطعة كورسك بأنه "قضية أمنية بحتة لأوكرانيا" وسط استمرار القتال.

في أواخر فبراير/ شباط عام 2022، شنت موسكو هجوماً عسكرياً على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية، مستندة إلى فشل كييف في ضمان وضعهما الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014، وحثت موسكو أوكرانيا على إعلان نفسها محايدة بشكل رسمي مطالبةً الأخيرة بمنح ضمانات بعدم الانضمام قط إلى حلف الناتو.

بالمقابل نددت كييف بالعملية الروسية واصفة إياها بالغزو، وفرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة، وبالتوازي فرض كل من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة حزم من العقوبات على موسكو.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد