قضت محكمة باسماني في موسكو بتطبيق إجراء احترازي ضد يعقوب زهوني يوسف زادي، المتهم العاشر في قضية هجوم مركز قاعة كروكوس.
وتظهر اللقطات المصوّرة، الاثنين، ضباط إنفاذ القانون يرافقون يوسف زادي إلى قاعة المحكمة، حيث يواجه تهماً بارتكاب "اعتداء إرهابي".
ووفقاً لخدمة الصحافة التابعة للجنة التحقيق الروسية، كشفت التحقيقات أن يوسف زادي نقل مبلغاً مالياً إلى شريك في الجريمة قبل بضعة أيام من الهجوم الإرهابي.
وقيل إن الأموال كانت مخصصة لتأمين الإقامة للإرهابيين المشاركين في الهجوم، علاوة على ذلك، تقول التحقيقات إن يوسف زادي نقل حصة من الأموال إلى أحد الجناة بعد تنفيذ الهجوم.
وكان مسلحون مجهولون يرتدون ملابس عسكرية فتحوا النار، مساء الجمعة 22 مارس/آذار في قاعة "كروكوس ستي هول"، المتعددة الأغراض، التي تتسع لـ6000، حيث كانت تستعد فرقة روك روسية لبدء حفل، واندلع حريق كبير في المبنى بعد ذلك بقليل.
وقتل أكثر من 144 شخصاً وأصيب أكثر من 550 آخرين في الهجوم، بحسب أحدث إحصاء حتى تاريخ نشر هذا التقرير.
وجرى توقيف عدد من المشتبهين وأصدرت محكمة باسماني أوامر بحبسهم حتى 22 مايو/أيار بتهمة "الإرهاب".
ووصف الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، الهجوم بأنه "فعل إرهابي بربري"، مضيفاً أنه جرى القبض على المشتبهين بالقرب من الحدود.
وقال: "لقد حاولوا التواري والتحرك نحو أوكرانيا، حيث ووفقا للمعلومات الأولوية، كانت نافدة تعد لهم من الجانب الأوكراني لعبور حدود الدولة".
ولاحقاً، ذكر بوتين أن "الراديكالية الإسلامية" مسؤولة، وانتقد أيضا الولايات المتحدة "لمحاولتها من خلال قنوات مختلفة إقناع أقمارها الصناعية ودول أخرى في العالم أنه، وفقاً لمعلوماتها الاستخبارية، بزعم أنه لا يوجد أي أثر لكييف في الهجوم الإرهابي في موسكو".
وتابع: "نريد أن نعرف مَن أمر به (هجوم كروكوس)"، وذكرت لجنة التحقيق الروسية لاحقاً أن لديها أدلة على وجود صلات بـ "القوميين الأوكرانيين" بالهجوم.
وفي أعقاب الهجوم، نفت وزارة الخارجية الأوكرانية "بشكل قاطع" الاتهامات بتورط كييف.
ووصف المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي، جون كيربي، مزاعم لجنة التحقيق الروسية بأنها "هراء ودعاية".
وفي وقت سابق، ادعت الولايات المتحدة أن الهجوم كان "إرهابياً نفذه تنظيم داعش"، وأنه "لا يوجد أي دليل على الإطلاق على أن حكومة أوكرانيا لها أي علاقة بهذا الهجوم".
قضت محكمة باسماني في موسكو بتطبيق إجراء احترازي ضد يعقوب زهوني يوسف زادي، المتهم العاشر في قضية هجوم مركز قاعة كروكوس.
وتظهر اللقطات المصوّرة، الاثنين، ضباط إنفاذ القانون يرافقون يوسف زادي إلى قاعة المحكمة، حيث يواجه تهماً بارتكاب "اعتداء إرهابي".
ووفقاً لخدمة الصحافة التابعة للجنة التحقيق الروسية، كشفت التحقيقات أن يوسف زادي نقل مبلغاً مالياً إلى شريك في الجريمة قبل بضعة أيام من الهجوم الإرهابي.
وقيل إن الأموال كانت مخصصة لتأمين الإقامة للإرهابيين المشاركين في الهجوم، علاوة على ذلك، تقول التحقيقات إن يوسف زادي نقل حصة من الأموال إلى أحد الجناة بعد تنفيذ الهجوم.
وكان مسلحون مجهولون يرتدون ملابس عسكرية فتحوا النار، مساء الجمعة 22 مارس/آذار في قاعة "كروكوس ستي هول"، المتعددة الأغراض، التي تتسع لـ6000، حيث كانت تستعد فرقة روك روسية لبدء حفل، واندلع حريق كبير في المبنى بعد ذلك بقليل.
وقتل أكثر من 144 شخصاً وأصيب أكثر من 550 آخرين في الهجوم، بحسب أحدث إحصاء حتى تاريخ نشر هذا التقرير.
وجرى توقيف عدد من المشتبهين وأصدرت محكمة باسماني أوامر بحبسهم حتى 22 مايو/أيار بتهمة "الإرهاب".
ووصف الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، الهجوم بأنه "فعل إرهابي بربري"، مضيفاً أنه جرى القبض على المشتبهين بالقرب من الحدود.
وقال: "لقد حاولوا التواري والتحرك نحو أوكرانيا، حيث ووفقا للمعلومات الأولوية، كانت نافدة تعد لهم من الجانب الأوكراني لعبور حدود الدولة".
ولاحقاً، ذكر بوتين أن "الراديكالية الإسلامية" مسؤولة، وانتقد أيضا الولايات المتحدة "لمحاولتها من خلال قنوات مختلفة إقناع أقمارها الصناعية ودول أخرى في العالم أنه، وفقاً لمعلوماتها الاستخبارية، بزعم أنه لا يوجد أي أثر لكييف في الهجوم الإرهابي في موسكو".
وتابع: "نريد أن نعرف مَن أمر به (هجوم كروكوس)"، وذكرت لجنة التحقيق الروسية لاحقاً أن لديها أدلة على وجود صلات بـ "القوميين الأوكرانيين" بالهجوم.
وفي أعقاب الهجوم، نفت وزارة الخارجية الأوكرانية "بشكل قاطع" الاتهامات بتورط كييف.
ووصف المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي، جون كيربي، مزاعم لجنة التحقيق الروسية بأنها "هراء ودعاية".
وفي وقت سابق، ادعت الولايات المتحدة أن الهجوم كان "إرهابياً نفذه تنظيم داعش"، وأنه "لا يوجد أي دليل على الإطلاق على أن حكومة أوكرانيا لها أي علاقة بهذا الهجوم".
قضت محكمة باسماني في موسكو بتطبيق إجراء احترازي ضد يعقوب زهوني يوسف زادي، المتهم العاشر في قضية هجوم مركز قاعة كروكوس.
وتظهر اللقطات المصوّرة، الاثنين، ضباط إنفاذ القانون يرافقون يوسف زادي إلى قاعة المحكمة، حيث يواجه تهماً بارتكاب "اعتداء إرهابي".
ووفقاً لخدمة الصحافة التابعة للجنة التحقيق الروسية، كشفت التحقيقات أن يوسف زادي نقل مبلغاً مالياً إلى شريك في الجريمة قبل بضعة أيام من الهجوم الإرهابي.
وقيل إن الأموال كانت مخصصة لتأمين الإقامة للإرهابيين المشاركين في الهجوم، علاوة على ذلك، تقول التحقيقات إن يوسف زادي نقل حصة من الأموال إلى أحد الجناة بعد تنفيذ الهجوم.
وكان مسلحون مجهولون يرتدون ملابس عسكرية فتحوا النار، مساء الجمعة 22 مارس/آذار في قاعة "كروكوس ستي هول"، المتعددة الأغراض، التي تتسع لـ6000، حيث كانت تستعد فرقة روك روسية لبدء حفل، واندلع حريق كبير في المبنى بعد ذلك بقليل.
وقتل أكثر من 144 شخصاً وأصيب أكثر من 550 آخرين في الهجوم، بحسب أحدث إحصاء حتى تاريخ نشر هذا التقرير.
وجرى توقيف عدد من المشتبهين وأصدرت محكمة باسماني أوامر بحبسهم حتى 22 مايو/أيار بتهمة "الإرهاب".
ووصف الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، الهجوم بأنه "فعل إرهابي بربري"، مضيفاً أنه جرى القبض على المشتبهين بالقرب من الحدود.
وقال: "لقد حاولوا التواري والتحرك نحو أوكرانيا، حيث ووفقا للمعلومات الأولوية، كانت نافدة تعد لهم من الجانب الأوكراني لعبور حدود الدولة".
ولاحقاً، ذكر بوتين أن "الراديكالية الإسلامية" مسؤولة، وانتقد أيضا الولايات المتحدة "لمحاولتها من خلال قنوات مختلفة إقناع أقمارها الصناعية ودول أخرى في العالم أنه، وفقاً لمعلوماتها الاستخبارية، بزعم أنه لا يوجد أي أثر لكييف في الهجوم الإرهابي في موسكو".
وتابع: "نريد أن نعرف مَن أمر به (هجوم كروكوس)"، وذكرت لجنة التحقيق الروسية لاحقاً أن لديها أدلة على وجود صلات بـ "القوميين الأوكرانيين" بالهجوم.
وفي أعقاب الهجوم، نفت وزارة الخارجية الأوكرانية "بشكل قاطع" الاتهامات بتورط كييف.
ووصف المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي، جون كيربي، مزاعم لجنة التحقيق الروسية بأنها "هراء ودعاية".
وفي وقت سابق، ادعت الولايات المتحدة أن الهجوم كان "إرهابياً نفذه تنظيم داعش"، وأنه "لا يوجد أي دليل على الإطلاق على أن حكومة أوكرانيا لها أي علاقة بهذا الهجوم".