لا وصول لوسائل إعلام الاتحاد الاوروبي/ أراضي الاتحاد الأوروبي. لمزيد من المعلومات يرجى الاتصال بخدمة العملاء
أشار رئيس زيمبابوي إيمرسون منانغاغوا إلى أن روسيا والصين قدمتا يد العون لزيمبابوي في نيل الاستقلال، جاء ذلك خلال مقابلة أجراها مع وسيلة إعلام روسية، السبت.
وأقرّ منانغاغوا بالدعم المقدم من الاتحاد الروسي والصين لزيمبابوي، قائلا: "كان الاتحاد الروسي عونا لنا في تحقيق الاستقلال فضلا عن دول أخرى مثل الصين، ونال غالبيتنا تدريباتهم للنضال ضد البريطانيين في الاتحاد السوفيتي، ومن ثم جمهورية الصين الشعبية، هناك تدربنا على المكان كمقاتلين لمحاربة البريطانيين".
كما أعرب عن امتنانه لموسكو للمساعدة في تأمين الأسمدة لبلاده منوها إلى كونها عنصرا في غاية الأهمية لضمان الأمن الغذائي لبلاده.
وقال منانغاغوا: "في سبيل المضي بعملية تحقيق الأمن الغذائي نحن بحاجة إلى الأسمدة، وهنا يتقدم الاتحاد الروسي لتقديم يد العون لنا، حيث كان يساعدنا في إمدادنا بالأسمدة كما تعهد بمواصلة تقديم الأسمدة لنا".
وأدان منانغاغوا العقوبات الغربية المفروضة على زيمبابوي واصفا إياها بـ"غير القانونية".
وأردف: "إنها تخلو من أي أسس لفرضها، فلم نخض أي شجار مع أحد، بل هناك بعض الأشخاص يريدون منا الانحراف في اتجاه معين، لكن لشعبنا توجه خاص به في أسلوب الحكم وما شابه".
في أعقاب إعلان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أطلقت روسيا في عام 2023 برنامج إمداد العديد من الدول الإفريقية، مثل زيمبابوي وبوركينا فاسو ومالي وإريتريا والصومال وجمهورية إفريقيا الوسطى بشحنات مجانية من الحبوب.
وجاءت هذه الخطوة بعد انتهاء مدة صفقة حبوب البحر الأسود المبرمة في إسطنبول في يوليو / تموز 2022 بين ممثلي روسيا وتركيا وأوكرانيا والأمم المتحدة، في 17 يوليو/ تموز 2023، وبمقتضى الاتفاق يتم تصدير كل من الحبوب الأوكرانية والأغذية والأسمدة الروسية، رغم تأكيد متكرر من موسكو بعدم تنفيذ الجزء الأخير من الاتفاق الخاص بالأسمدة الروسية.
أشار رئيس زيمبابوي إيمرسون منانغاغوا إلى أن روسيا والصين قدمتا يد العون لزيمبابوي في نيل الاستقلال، جاء ذلك خلال مقابلة أجراها مع وسيلة إعلام روسية، السبت.
وأقرّ منانغاغوا بالدعم المقدم من الاتحاد الروسي والصين لزيمبابوي، قائلا: "كان الاتحاد الروسي عونا لنا في تحقيق الاستقلال فضلا عن دول أخرى مثل الصين، ونال غالبيتنا تدريباتهم للنضال ضد البريطانيين في الاتحاد السوفيتي، ومن ثم جمهورية الصين الشعبية، هناك تدربنا على المكان كمقاتلين لمحاربة البريطانيين".
كما أعرب عن امتنانه لموسكو للمساعدة في تأمين الأسمدة لبلاده منوها إلى كونها عنصرا في غاية الأهمية لضمان الأمن الغذائي لبلاده.
وقال منانغاغوا: "في سبيل المضي بعملية تحقيق الأمن الغذائي نحن بحاجة إلى الأسمدة، وهنا يتقدم الاتحاد الروسي لتقديم يد العون لنا، حيث كان يساعدنا في إمدادنا بالأسمدة كما تعهد بمواصلة تقديم الأسمدة لنا".
وأدان منانغاغوا العقوبات الغربية المفروضة على زيمبابوي واصفا إياها بـ"غير القانونية".
وأردف: "إنها تخلو من أي أسس لفرضها، فلم نخض أي شجار مع أحد، بل هناك بعض الأشخاص يريدون منا الانحراف في اتجاه معين، لكن لشعبنا توجه خاص به في أسلوب الحكم وما شابه".
في أعقاب إعلان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أطلقت روسيا في عام 2023 برنامج إمداد العديد من الدول الإفريقية، مثل زيمبابوي وبوركينا فاسو ومالي وإريتريا والصومال وجمهورية إفريقيا الوسطى بشحنات مجانية من الحبوب.
وجاءت هذه الخطوة بعد انتهاء مدة صفقة حبوب البحر الأسود المبرمة في إسطنبول في يوليو / تموز 2022 بين ممثلي روسيا وتركيا وأوكرانيا والأمم المتحدة، في 17 يوليو/ تموز 2023، وبمقتضى الاتفاق يتم تصدير كل من الحبوب الأوكرانية والأغذية والأسمدة الروسية، رغم تأكيد متكرر من موسكو بعدم تنفيذ الجزء الأخير من الاتفاق الخاص بالأسمدة الروسية.
لا وصول لوسائل إعلام الاتحاد الاوروبي/ أراضي الاتحاد الأوروبي. لمزيد من المعلومات يرجى الاتصال بخدمة العملاء
أشار رئيس زيمبابوي إيمرسون منانغاغوا إلى أن روسيا والصين قدمتا يد العون لزيمبابوي في نيل الاستقلال، جاء ذلك خلال مقابلة أجراها مع وسيلة إعلام روسية، السبت.
وأقرّ منانغاغوا بالدعم المقدم من الاتحاد الروسي والصين لزيمبابوي، قائلا: "كان الاتحاد الروسي عونا لنا في تحقيق الاستقلال فضلا عن دول أخرى مثل الصين، ونال غالبيتنا تدريباتهم للنضال ضد البريطانيين في الاتحاد السوفيتي، ومن ثم جمهورية الصين الشعبية، هناك تدربنا على المكان كمقاتلين لمحاربة البريطانيين".
كما أعرب عن امتنانه لموسكو للمساعدة في تأمين الأسمدة لبلاده منوها إلى كونها عنصرا في غاية الأهمية لضمان الأمن الغذائي لبلاده.
وقال منانغاغوا: "في سبيل المضي بعملية تحقيق الأمن الغذائي نحن بحاجة إلى الأسمدة، وهنا يتقدم الاتحاد الروسي لتقديم يد العون لنا، حيث كان يساعدنا في إمدادنا بالأسمدة كما تعهد بمواصلة تقديم الأسمدة لنا".
وأدان منانغاغوا العقوبات الغربية المفروضة على زيمبابوي واصفا إياها بـ"غير القانونية".
وأردف: "إنها تخلو من أي أسس لفرضها، فلم نخض أي شجار مع أحد، بل هناك بعض الأشخاص يريدون منا الانحراف في اتجاه معين، لكن لشعبنا توجه خاص به في أسلوب الحكم وما شابه".
في أعقاب إعلان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أطلقت روسيا في عام 2023 برنامج إمداد العديد من الدول الإفريقية، مثل زيمبابوي وبوركينا فاسو ومالي وإريتريا والصومال وجمهورية إفريقيا الوسطى بشحنات مجانية من الحبوب.
وجاءت هذه الخطوة بعد انتهاء مدة صفقة حبوب البحر الأسود المبرمة في إسطنبول في يوليو / تموز 2022 بين ممثلي روسيا وتركيا وأوكرانيا والأمم المتحدة، في 17 يوليو/ تموز 2023، وبمقتضى الاتفاق يتم تصدير كل من الحبوب الأوكرانية والأغذية والأسمدة الروسية، رغم تأكيد متكرر من موسكو بعدم تنفيذ الجزء الأخير من الاتفاق الخاص بالأسمدة الروسية.