٠٠:٠٠:٥٣وجوب ذكر المصدر: وزارة الدفاع الروسية
عقد وزير الدفاع الروسي أندريه بيلوسوف، يوم الخميس، في موسكو سلسلة من الاجتماعات بشأن أمن بيلغورود وسط التوغل الأوكراني في مقاطعة كورسك.
وتعرض اللقطات المصورة اجتماعا يضم بيلوسوف وحاكم بيلغورود فياتشيسلاف غلادكوف، ونائبي وزير الدفاع أندريه بوليغا وأليكسي كريفوروتشكو، بالإضافة إلى ممثلين عن الإدارة الرئاسية.
وقال بيلوسوف: "نعقد اليوم اجتماعا دوريا ونخصص جزءا منه حول ضمان وحدة وسلامة الأراضي وحماية السكان والبنى التحتية للكيانات المكونة للحدود في الاتحاد الروسي، مع التركيز على مقاطعة بيلغورود. سنستمع إلى خطة الإجراءات الملموسة التي أعدتها هيئة الأركان العامة بشأن التدابير الإضافية. يتعلق هذا في المقام الأول بتحسين كفاءة نظام إدارة القوات بالتعاون مع الوكالات الأمنية الأخرى وإدارة مقاطعة بيلغورود، وتحديد المسؤولين المعنيين، وتخصيص قوات ووسائل إضافية ستُرسل لتنفيذ المهام الرئيسية. سأشرف شخصيا على تنفيذ الخطة المقدمة".
وكان قد بدأ القصف المكثف للمقاطعة في نهاية مايو/أيار عام 2023.
وشنت موسكو، في أواخر فبراير/ شباط عام 2022، هجوماً عسكرياً على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين، مستندة إلى فشل كييف في ضمان وضعهما الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014، وحثت موسكو أوكرانيا على إعلان نفسها محايدة بشكل رسمي مطالبةً الأخيرة بمنح ضمانات بعدم الانضمام قط إلى حلف الناتو.
بالمقابل نددت كييف بالعملية الروسية واصفة إياها بالغزو، وفرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة، وبالتوازي فرض كل من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة حزم من العقوبات على موسكو.
وزير الدفاع الروسي يعقد اجتماعاً بشأن أمن حدود بيلغورود وسط التوغل الأوكراني في كورسك
عقد وزير الدفاع الروسي أندريه بيلوسوف، يوم الخميس، في موسكو سلسلة من الاجتماعات بشأن أمن بيلغورود وسط التوغل الأوكراني في مقاطعة كورسك.
وتعرض اللقطات المصورة اجتماعا يضم بيلوسوف وحاكم بيلغورود فياتشيسلاف غلادكوف، ونائبي وزير الدفاع أندريه بوليغا وأليكسي كريفوروتشكو، بالإضافة إلى ممثلين عن الإدارة الرئاسية.
وقال بيلوسوف: "نعقد اليوم اجتماعا دوريا ونخصص جزءا منه حول ضمان وحدة وسلامة الأراضي وحماية السكان والبنى التحتية للكيانات المكونة للحدود في الاتحاد الروسي، مع التركيز على مقاطعة بيلغورود. سنستمع إلى خطة الإجراءات الملموسة التي أعدتها هيئة الأركان العامة بشأن التدابير الإضافية. يتعلق هذا في المقام الأول بتحسين كفاءة نظام إدارة القوات بالتعاون مع الوكالات الأمنية الأخرى وإدارة مقاطعة بيلغورود، وتحديد المسؤولين المعنيين، وتخصيص قوات ووسائل إضافية ستُرسل لتنفيذ المهام الرئيسية. سأشرف شخصيا على تنفيذ الخطة المقدمة".
وكان قد بدأ القصف المكثف للمقاطعة في نهاية مايو/أيار عام 2023.
وشنت موسكو، في أواخر فبراير/ شباط عام 2022، هجوماً عسكرياً على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين، مستندة إلى فشل كييف في ضمان وضعهما الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014، وحثت موسكو أوكرانيا على إعلان نفسها محايدة بشكل رسمي مطالبةً الأخيرة بمنح ضمانات بعدم الانضمام قط إلى حلف الناتو.
بالمقابل نددت كييف بالعملية الروسية واصفة إياها بالغزو، وفرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة، وبالتوازي فرض كل من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة حزم من العقوبات على موسكو.
وجوب ذكر المصدر: وزارة الدفاع الروسية
عقد وزير الدفاع الروسي أندريه بيلوسوف، يوم الخميس، في موسكو سلسلة من الاجتماعات بشأن أمن بيلغورود وسط التوغل الأوكراني في مقاطعة كورسك.
وتعرض اللقطات المصورة اجتماعا يضم بيلوسوف وحاكم بيلغورود فياتشيسلاف غلادكوف، ونائبي وزير الدفاع أندريه بوليغا وأليكسي كريفوروتشكو، بالإضافة إلى ممثلين عن الإدارة الرئاسية.
وقال بيلوسوف: "نعقد اليوم اجتماعا دوريا ونخصص جزءا منه حول ضمان وحدة وسلامة الأراضي وحماية السكان والبنى التحتية للكيانات المكونة للحدود في الاتحاد الروسي، مع التركيز على مقاطعة بيلغورود. سنستمع إلى خطة الإجراءات الملموسة التي أعدتها هيئة الأركان العامة بشأن التدابير الإضافية. يتعلق هذا في المقام الأول بتحسين كفاءة نظام إدارة القوات بالتعاون مع الوكالات الأمنية الأخرى وإدارة مقاطعة بيلغورود، وتحديد المسؤولين المعنيين، وتخصيص قوات ووسائل إضافية ستُرسل لتنفيذ المهام الرئيسية. سأشرف شخصيا على تنفيذ الخطة المقدمة".
وكان قد بدأ القصف المكثف للمقاطعة في نهاية مايو/أيار عام 2023.
وشنت موسكو، في أواخر فبراير/ شباط عام 2022، هجوماً عسكرياً على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين، مستندة إلى فشل كييف في ضمان وضعهما الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014، وحثت موسكو أوكرانيا على إعلان نفسها محايدة بشكل رسمي مطالبةً الأخيرة بمنح ضمانات بعدم الانضمام قط إلى حلف الناتو.
بالمقابل نددت كييف بالعملية الروسية واصفة إياها بالغزو، وفرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة، وبالتوازي فرض كل من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة حزم من العقوبات على موسكو.