اعتبر الرئيس فلاديمير بوتين، يوم الخميس، أن الهجوم على "كروكوس سيتي هول" كان محاولة "لتقويض وحدة" روسيا، وذلك خلال كلمته في اجتماع للمؤتمر الثاني عشر لاتحاد النقابات المستقلة في موسكو.
وقال بوتين: "بالنظر إلى نتائج التحقيق الجاري، يصبح واضحا أن الهدف الأساسي للجناة وراء الهجوم الإرهابي الوحشي في موسكو كان تقويض وحدتنا"، مشيرا إلى أن الوحدة هي "الشرط الأساسي للتقدم" في البلاد.
وأضاف الرئيس أن روسيا كانت هدفا غير محتمل "لهجمات الأصوليين الإسلاميين"، حيث تفتخر البلاد ب "نموذجها للوئام بين المعتقدات والأديان والأعراق".
ليستطرد قائلا: "ومع ذلك ، فإن الهدف الواضح المتمثل في زعزعة استقرار الوحدة المجتمعية الروسية، لا سيما في الأوقات المعاصرة، لا لبس فيه".
في وقت متأخر من يوم 22 مارس/آذار، فتح أفراد مجهولون يرتدون زيا عسكريا النار في كروكوس سيتي هول، وهي قاعة حفلات موسيقية متعددة الأغراض تتسع لـ 6000 مقعد حيث كان من المقرر أن تقدم فرقة روك روسية عروضها. ليندلع حريق هائل في المبنى بعد فترة وجيزة.
وورد مقتل أكثر من 140 شخصا بينما تم القبض على العديد من المشتبه بهم وحبسهم احتياطيا حتى 22 مايو/أيار بتهمة "الإرهاب".
وقال بوتين نفسه إنه "عمل إرهابي همجي" وإن المشتبه بهم اعتقلوا وهم يحاولون العبور إلى أوكرانيا. وبينما أضاف أن "الإسلاميين المتطرفين" هم المسؤولون، فقد هاجم أيضا الولايات المتحدة "لمحاولتها من خلال قنوات مختلفة إقناع أقمارها الصناعية ودول أخرى في العالم أنهم، وحسب استخباراتهم، يزعمون عدم وجود أي أثر لكييف في هجوم موسكو الإرهابي".
وأضاف "نريد أن نعرف من أمر بذلك" بينما قالت لجنة التحقيقات الروسية في وقت لاحق إن لديها أدلة على صلات بـ "القوميين الأوكرانيين".
وفي أعقاب الهجوم، قالت وزارة الخارجية الأوكرانية إنها "تنفي بشكل قاطع" الاتهامات بتورط كييف.
ووصف المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي جون كيربي مزاعم لجنة التحقيقات الروسية بأنها "هراء ودعاية". هذا وادعت الولايات المتحدة، في وقت سابق، أنه كان "هجوما إرهابيا نفذه تنظيم داعش" وأنه "لا يوجد أي دليل على الإطلاق على أن حكومة أوكرانيا لها أي علاقة بهذا الهجوم".
اعتبر الرئيس فلاديمير بوتين، يوم الخميس، أن الهجوم على "كروكوس سيتي هول" كان محاولة "لتقويض وحدة" روسيا، وذلك خلال كلمته في اجتماع للمؤتمر الثاني عشر لاتحاد النقابات المستقلة في موسكو.
وقال بوتين: "بالنظر إلى نتائج التحقيق الجاري، يصبح واضحا أن الهدف الأساسي للجناة وراء الهجوم الإرهابي الوحشي في موسكو كان تقويض وحدتنا"، مشيرا إلى أن الوحدة هي "الشرط الأساسي للتقدم" في البلاد.
وأضاف الرئيس أن روسيا كانت هدفا غير محتمل "لهجمات الأصوليين الإسلاميين"، حيث تفتخر البلاد ب "نموذجها للوئام بين المعتقدات والأديان والأعراق".
ليستطرد قائلا: "ومع ذلك ، فإن الهدف الواضح المتمثل في زعزعة استقرار الوحدة المجتمعية الروسية، لا سيما في الأوقات المعاصرة، لا لبس فيه".
في وقت متأخر من يوم 22 مارس/آذار، فتح أفراد مجهولون يرتدون زيا عسكريا النار في كروكوس سيتي هول، وهي قاعة حفلات موسيقية متعددة الأغراض تتسع لـ 6000 مقعد حيث كان من المقرر أن تقدم فرقة روك روسية عروضها. ليندلع حريق هائل في المبنى بعد فترة وجيزة.
وورد مقتل أكثر من 140 شخصا بينما تم القبض على العديد من المشتبه بهم وحبسهم احتياطيا حتى 22 مايو/أيار بتهمة "الإرهاب".
وقال بوتين نفسه إنه "عمل إرهابي همجي" وإن المشتبه بهم اعتقلوا وهم يحاولون العبور إلى أوكرانيا. وبينما أضاف أن "الإسلاميين المتطرفين" هم المسؤولون، فقد هاجم أيضا الولايات المتحدة "لمحاولتها من خلال قنوات مختلفة إقناع أقمارها الصناعية ودول أخرى في العالم أنهم، وحسب استخباراتهم، يزعمون عدم وجود أي أثر لكييف في هجوم موسكو الإرهابي".
وأضاف "نريد أن نعرف من أمر بذلك" بينما قالت لجنة التحقيقات الروسية في وقت لاحق إن لديها أدلة على صلات بـ "القوميين الأوكرانيين".
وفي أعقاب الهجوم، قالت وزارة الخارجية الأوكرانية إنها "تنفي بشكل قاطع" الاتهامات بتورط كييف.
ووصف المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي جون كيربي مزاعم لجنة التحقيقات الروسية بأنها "هراء ودعاية". هذا وادعت الولايات المتحدة، في وقت سابق، أنه كان "هجوما إرهابيا نفذه تنظيم داعش" وأنه "لا يوجد أي دليل على الإطلاق على أن حكومة أوكرانيا لها أي علاقة بهذا الهجوم".
اعتبر الرئيس فلاديمير بوتين، يوم الخميس، أن الهجوم على "كروكوس سيتي هول" كان محاولة "لتقويض وحدة" روسيا، وذلك خلال كلمته في اجتماع للمؤتمر الثاني عشر لاتحاد النقابات المستقلة في موسكو.
وقال بوتين: "بالنظر إلى نتائج التحقيق الجاري، يصبح واضحا أن الهدف الأساسي للجناة وراء الهجوم الإرهابي الوحشي في موسكو كان تقويض وحدتنا"، مشيرا إلى أن الوحدة هي "الشرط الأساسي للتقدم" في البلاد.
وأضاف الرئيس أن روسيا كانت هدفا غير محتمل "لهجمات الأصوليين الإسلاميين"، حيث تفتخر البلاد ب "نموذجها للوئام بين المعتقدات والأديان والأعراق".
ليستطرد قائلا: "ومع ذلك ، فإن الهدف الواضح المتمثل في زعزعة استقرار الوحدة المجتمعية الروسية، لا سيما في الأوقات المعاصرة، لا لبس فيه".
في وقت متأخر من يوم 22 مارس/آذار، فتح أفراد مجهولون يرتدون زيا عسكريا النار في كروكوس سيتي هول، وهي قاعة حفلات موسيقية متعددة الأغراض تتسع لـ 6000 مقعد حيث كان من المقرر أن تقدم فرقة روك روسية عروضها. ليندلع حريق هائل في المبنى بعد فترة وجيزة.
وورد مقتل أكثر من 140 شخصا بينما تم القبض على العديد من المشتبه بهم وحبسهم احتياطيا حتى 22 مايو/أيار بتهمة "الإرهاب".
وقال بوتين نفسه إنه "عمل إرهابي همجي" وإن المشتبه بهم اعتقلوا وهم يحاولون العبور إلى أوكرانيا. وبينما أضاف أن "الإسلاميين المتطرفين" هم المسؤولون، فقد هاجم أيضا الولايات المتحدة "لمحاولتها من خلال قنوات مختلفة إقناع أقمارها الصناعية ودول أخرى في العالم أنهم، وحسب استخباراتهم، يزعمون عدم وجود أي أثر لكييف في هجوم موسكو الإرهابي".
وأضاف "نريد أن نعرف من أمر بذلك" بينما قالت لجنة التحقيقات الروسية في وقت لاحق إن لديها أدلة على صلات بـ "القوميين الأوكرانيين".
وفي أعقاب الهجوم، قالت وزارة الخارجية الأوكرانية إنها "تنفي بشكل قاطع" الاتهامات بتورط كييف.
ووصف المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي جون كيربي مزاعم لجنة التحقيقات الروسية بأنها "هراء ودعاية". هذا وادعت الولايات المتحدة، في وقت سابق، أنه كان "هجوما إرهابيا نفذه تنظيم داعش" وأنه "لا يوجد أي دليل على الإطلاق على أن حكومة أوكرانيا لها أي علاقة بهذا الهجوم".