تحدثت إيالو موانينغانغ، رئيسة قسم علم الأوبئة في وزارة الصحة الناميبية، الخميس، على هامش المؤتمر الدولي الروسي الإفريقي لمكافحة الأمراض المعدية المنعقد في كمبالا، مشيرة إلى أن بلادها دأبت على الاستفادة من "الممارسات الأمثل" المتبعة لدى الدول الإفريقية وروسيا.
وقالت: "نتعلم الممارسات الأمثل من بعضنا البعض في الدول الإفريقية وكذلك من روسيا. نمتلك خبراء في مجالات مختلفة لا سيما في إطار المختبرات، على ذلك، فإن هذه العروض التوضيحية والمناقشات الدائرة حاليا قادرة على مساعدتنا ومساعدة كافة المشاركين سواء من إفريقيا أو روسيا لاستشراف السبيل نحو التقدم في تحقيق أمن الصحة العامة".
ونوهت موانينغانغ إلى المكانة التي تتبوأها روسيا في صدارة الدول الداعمة للدول الإفريقية في مكافحة الأمراض المعدية على مدار السنوات العشر الماضية.
وختمت موانينغانغ القول: "في الواقع، غالبية المتخصصين في مجال الرعاية الصحية في وزارتنا تلقوا تدريباتهم في روسيا التي ما فتأت تقدم الدعم التقني للعديد من دولنا في مجال التعامل مع الأمراض المعدية".
بدورها، أشارت مانويالا كريستوفر فولولونيانا، مديرة إدارة رصد الأوبئة بوزارة الصحة في مدغشقر إلى التبادل "الناجع" للرؤى والخبرات بين بلادها والوفد الروسي.
ينعقد المؤتمر الروسي الإفريقي الدولي لمكافحة الأمراض المعدية بين أيام 17 وحتى 19 أبريل/نيسان في كمبالا، عاصمة أوغندا، حيث من المقرر أن يتداول 170 مندوباً من 16 دولة موضوعات الوقاية من الأمراض وعلاجها، فضلاً عن تبادل الخبرات في مكافحة تفشي الأمراض الخطيرة والتقنيات الجديدة والأبحاث العلمية في إطار رصد الأمراض.
تحدثت إيالو موانينغانغ، رئيسة قسم علم الأوبئة في وزارة الصحة الناميبية، الخميس، على هامش المؤتمر الدولي الروسي الإفريقي لمكافحة الأمراض المعدية المنعقد في كمبالا، مشيرة إلى أن بلادها دأبت على الاستفادة من "الممارسات الأمثل" المتبعة لدى الدول الإفريقية وروسيا.
وقالت: "نتعلم الممارسات الأمثل من بعضنا البعض في الدول الإفريقية وكذلك من روسيا. نمتلك خبراء في مجالات مختلفة لا سيما في إطار المختبرات، على ذلك، فإن هذه العروض التوضيحية والمناقشات الدائرة حاليا قادرة على مساعدتنا ومساعدة كافة المشاركين سواء من إفريقيا أو روسيا لاستشراف السبيل نحو التقدم في تحقيق أمن الصحة العامة".
ونوهت موانينغانغ إلى المكانة التي تتبوأها روسيا في صدارة الدول الداعمة للدول الإفريقية في مكافحة الأمراض المعدية على مدار السنوات العشر الماضية.
وختمت موانينغانغ القول: "في الواقع، غالبية المتخصصين في مجال الرعاية الصحية في وزارتنا تلقوا تدريباتهم في روسيا التي ما فتأت تقدم الدعم التقني للعديد من دولنا في مجال التعامل مع الأمراض المعدية".
بدورها، أشارت مانويالا كريستوفر فولولونيانا، مديرة إدارة رصد الأوبئة بوزارة الصحة في مدغشقر إلى التبادل "الناجع" للرؤى والخبرات بين بلادها والوفد الروسي.
ينعقد المؤتمر الروسي الإفريقي الدولي لمكافحة الأمراض المعدية بين أيام 17 وحتى 19 أبريل/نيسان في كمبالا، عاصمة أوغندا، حيث من المقرر أن يتداول 170 مندوباً من 16 دولة موضوعات الوقاية من الأمراض وعلاجها، فضلاً عن تبادل الخبرات في مكافحة تفشي الأمراض الخطيرة والتقنيات الجديدة والأبحاث العلمية في إطار رصد الأمراض.
تحدثت إيالو موانينغانغ، رئيسة قسم علم الأوبئة في وزارة الصحة الناميبية، الخميس، على هامش المؤتمر الدولي الروسي الإفريقي لمكافحة الأمراض المعدية المنعقد في كمبالا، مشيرة إلى أن بلادها دأبت على الاستفادة من "الممارسات الأمثل" المتبعة لدى الدول الإفريقية وروسيا.
وقالت: "نتعلم الممارسات الأمثل من بعضنا البعض في الدول الإفريقية وكذلك من روسيا. نمتلك خبراء في مجالات مختلفة لا سيما في إطار المختبرات، على ذلك، فإن هذه العروض التوضيحية والمناقشات الدائرة حاليا قادرة على مساعدتنا ومساعدة كافة المشاركين سواء من إفريقيا أو روسيا لاستشراف السبيل نحو التقدم في تحقيق أمن الصحة العامة".
ونوهت موانينغانغ إلى المكانة التي تتبوأها روسيا في صدارة الدول الداعمة للدول الإفريقية في مكافحة الأمراض المعدية على مدار السنوات العشر الماضية.
وختمت موانينغانغ القول: "في الواقع، غالبية المتخصصين في مجال الرعاية الصحية في وزارتنا تلقوا تدريباتهم في روسيا التي ما فتأت تقدم الدعم التقني للعديد من دولنا في مجال التعامل مع الأمراض المعدية".
بدورها، أشارت مانويالا كريستوفر فولولونيانا، مديرة إدارة رصد الأوبئة بوزارة الصحة في مدغشقر إلى التبادل "الناجع" للرؤى والخبرات بين بلادها والوفد الروسي.
ينعقد المؤتمر الروسي الإفريقي الدولي لمكافحة الأمراض المعدية بين أيام 17 وحتى 19 أبريل/نيسان في كمبالا، عاصمة أوغندا، حيث من المقرر أن يتداول 170 مندوباً من 16 دولة موضوعات الوقاية من الأمراض وعلاجها، فضلاً عن تبادل الخبرات في مكافحة تفشي الأمراض الخطيرة والتقنيات الجديدة والأبحاث العلمية في إطار رصد الأمراض.