ندد بطل الوزن الخفيف السابق في رياضة الفنون القتالية المختلطة حبيب نورمحمدوف خلال مقابلة حصرية أجريت معه يوم الإثنين بالهجوم الذي استهدف كنيس يهودي وكنيسة في داغستان.
وقال نورمحمدوف: "إنه هجوم فظيع على الناس ورجال الدين والأماكن المقدسة لدى الأديان الأخرى، ما شعوري تجاهه؟ لا أعلم ما علاقته بالإسلام"، مضيفا: "من أين ينبع هذا التصرف؟ ومتى كان الإسلام يسمح بهذه الممارسات أو حتى يقوم بتدريسها؟".
كما أعرب عن شعوره "بخيبة الأمل" إزاء "ربط هذا الحدث برياضة معينة" لمجرد أن أحد المهاجمين ويدعى غادزي مراد كاغيروف قد تلقى تدريباته في مدرسة الفنون القتالية المختلطة التي كان يرتادها.
ومضى البطل بالقول: "العديد ممن يتدربون معنا يتحلون بالاحترام والأخلاق الحسنة وعلى درجة من الثقافة، لكن لا أعتقد أن التحاقه بمدرستنا للتدريب مدة ستة أشهر يفرض تسليط الضوء على مدرستنا".
وأوضح نورمحمدوف أن أفراد عائلته يعيشون في منطقة متاخمة لمكان وقوع إطلاق النار في محج قلعة.
وقال: "كنت على تواصل مع الجميع، وكانوا جميعا في المنزل، كان بوسعهم سماع الأصوات والأعيرة النارية، لم يمتد الحدث أكثر من 20 دقيقة أو ساعتين، ليس بوسعي التحديد على وجه اليقين، لكن هذه الفوضى، امتدت لنحو 12 ساعة، سادت المدينة حالة من التوتر وكنت على اتصال دائم معهم، تعجز الكلمات بالتأكيد عن وصف الوضع".
اهتزت مدينتي محج قلعة ودربنت في جمهورية داغستان مساء الأحد الواقع في 23 يونيو/حزيران على وقع سلسلة من الهجمات الدامية على كنائس ومعابد يهودية ومراكز شرطة، حيث تأكد حتى وقت نشر هذا التقرير مصرع نحو 20 شخصا غالبيتهم من ضباط الشرطة فيما تم إسعاف العشرات إلى المشافي.
أعلنت اللجنة الوطنية لمكافحة الإرهاب، الإثنين، مقتل خمسة مسلحين في إطار عملية مكافحة الإرهاب.
وذكر رئيس لجنة الإشراف العامة في داغستان شامل خادولاييف أن كاهن أرثوذكسي هو الأب نيكولاي قضى نحبه في الهجوم الذي استهدف كنيسة في ديربنت، بينما أصيب حارس أمن بالرصاص في كنيسة في محج قلعة.
وفتحت لجنة التحقيق الروسية في جمهورية داغستان تحقيقا جنائيا في الهجمات بشبهة كونها "أعمالا إرهابية".
صرح المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف أن الكرملين استبعد إمكانية انزلاق البلاد إلى الحالة التي كانت سارية في مطلع العقد الأول من القرن الحادي والعشرين بسبب الهجمات التي هزت داغستان، مضيفا أن الرئيس فلاديمير بوتين أرسل خالص تعازيه لكل من فقد أحد من أفراد عائلته في الحادث.
بدوره وصف الرئيس الشيشاني رمضان قديروف الحادث عبر قناته على التلغرام بكونه "استفزازا خسيسا ومحاولة لبث الفتنة بين الأديان".
"هجوم فظيع على الناس ورجال الدين والأماكن المقدسة"...بطل الفنون القتالية المختلطة حبيب نور محمدوف بعد الهجوم على شمال القوقاز الروسي *حصري*
ندد بطل الوزن الخفيف السابق في رياضة الفنون القتالية المختلطة حبيب نورمحمدوف خلال مقابلة حصرية أجريت معه يوم الإثنين بالهجوم الذي استهدف كنيس يهودي وكنيسة في داغستان.
وقال نورمحمدوف: "إنه هجوم فظيع على الناس ورجال الدين والأماكن المقدسة لدى الأديان الأخرى، ما شعوري تجاهه؟ لا أعلم ما علاقته بالإسلام"، مضيفا: "من أين ينبع هذا التصرف؟ ومتى كان الإسلام يسمح بهذه الممارسات أو حتى يقوم بتدريسها؟".
كما أعرب عن شعوره "بخيبة الأمل" إزاء "ربط هذا الحدث برياضة معينة" لمجرد أن أحد المهاجمين ويدعى غادزي مراد كاغيروف قد تلقى تدريباته في مدرسة الفنون القتالية المختلطة التي كان يرتادها.
ومضى البطل بالقول: "العديد ممن يتدربون معنا يتحلون بالاحترام والأخلاق الحسنة وعلى درجة من الثقافة، لكن لا أعتقد أن التحاقه بمدرستنا للتدريب مدة ستة أشهر يفرض تسليط الضوء على مدرستنا".
وأوضح نورمحمدوف أن أفراد عائلته يعيشون في منطقة متاخمة لمكان وقوع إطلاق النار في محج قلعة.
وقال: "كنت على تواصل مع الجميع، وكانوا جميعا في المنزل، كان بوسعهم سماع الأصوات والأعيرة النارية، لم يمتد الحدث أكثر من 20 دقيقة أو ساعتين، ليس بوسعي التحديد على وجه اليقين، لكن هذه الفوضى، امتدت لنحو 12 ساعة، سادت المدينة حالة من التوتر وكنت على اتصال دائم معهم، تعجز الكلمات بالتأكيد عن وصف الوضع".
اهتزت مدينتي محج قلعة ودربنت في جمهورية داغستان مساء الأحد الواقع في 23 يونيو/حزيران على وقع سلسلة من الهجمات الدامية على كنائس ومعابد يهودية ومراكز شرطة، حيث تأكد حتى وقت نشر هذا التقرير مصرع نحو 20 شخصا غالبيتهم من ضباط الشرطة فيما تم إسعاف العشرات إلى المشافي.
أعلنت اللجنة الوطنية لمكافحة الإرهاب، الإثنين، مقتل خمسة مسلحين في إطار عملية مكافحة الإرهاب.
وذكر رئيس لجنة الإشراف العامة في داغستان شامل خادولاييف أن كاهن أرثوذكسي هو الأب نيكولاي قضى نحبه في الهجوم الذي استهدف كنيسة في ديربنت، بينما أصيب حارس أمن بالرصاص في كنيسة في محج قلعة.
وفتحت لجنة التحقيق الروسية في جمهورية داغستان تحقيقا جنائيا في الهجمات بشبهة كونها "أعمالا إرهابية".
صرح المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف أن الكرملين استبعد إمكانية انزلاق البلاد إلى الحالة التي كانت سارية في مطلع العقد الأول من القرن الحادي والعشرين بسبب الهجمات التي هزت داغستان، مضيفا أن الرئيس فلاديمير بوتين أرسل خالص تعازيه لكل من فقد أحد من أفراد عائلته في الحادث.
بدوره وصف الرئيس الشيشاني رمضان قديروف الحادث عبر قناته على التلغرام بكونه "استفزازا خسيسا ومحاولة لبث الفتنة بين الأديان".
ندد بطل الوزن الخفيف السابق في رياضة الفنون القتالية المختلطة حبيب نورمحمدوف خلال مقابلة حصرية أجريت معه يوم الإثنين بالهجوم الذي استهدف كنيس يهودي وكنيسة في داغستان.
وقال نورمحمدوف: "إنه هجوم فظيع على الناس ورجال الدين والأماكن المقدسة لدى الأديان الأخرى، ما شعوري تجاهه؟ لا أعلم ما علاقته بالإسلام"، مضيفا: "من أين ينبع هذا التصرف؟ ومتى كان الإسلام يسمح بهذه الممارسات أو حتى يقوم بتدريسها؟".
كما أعرب عن شعوره "بخيبة الأمل" إزاء "ربط هذا الحدث برياضة معينة" لمجرد أن أحد المهاجمين ويدعى غادزي مراد كاغيروف قد تلقى تدريباته في مدرسة الفنون القتالية المختلطة التي كان يرتادها.
ومضى البطل بالقول: "العديد ممن يتدربون معنا يتحلون بالاحترام والأخلاق الحسنة وعلى درجة من الثقافة، لكن لا أعتقد أن التحاقه بمدرستنا للتدريب مدة ستة أشهر يفرض تسليط الضوء على مدرستنا".
وأوضح نورمحمدوف أن أفراد عائلته يعيشون في منطقة متاخمة لمكان وقوع إطلاق النار في محج قلعة.
وقال: "كنت على تواصل مع الجميع، وكانوا جميعا في المنزل، كان بوسعهم سماع الأصوات والأعيرة النارية، لم يمتد الحدث أكثر من 20 دقيقة أو ساعتين، ليس بوسعي التحديد على وجه اليقين، لكن هذه الفوضى، امتدت لنحو 12 ساعة، سادت المدينة حالة من التوتر وكنت على اتصال دائم معهم، تعجز الكلمات بالتأكيد عن وصف الوضع".
اهتزت مدينتي محج قلعة ودربنت في جمهورية داغستان مساء الأحد الواقع في 23 يونيو/حزيران على وقع سلسلة من الهجمات الدامية على كنائس ومعابد يهودية ومراكز شرطة، حيث تأكد حتى وقت نشر هذا التقرير مصرع نحو 20 شخصا غالبيتهم من ضباط الشرطة فيما تم إسعاف العشرات إلى المشافي.
أعلنت اللجنة الوطنية لمكافحة الإرهاب، الإثنين، مقتل خمسة مسلحين في إطار عملية مكافحة الإرهاب.
وذكر رئيس لجنة الإشراف العامة في داغستان شامل خادولاييف أن كاهن أرثوذكسي هو الأب نيكولاي قضى نحبه في الهجوم الذي استهدف كنيسة في ديربنت، بينما أصيب حارس أمن بالرصاص في كنيسة في محج قلعة.
وفتحت لجنة التحقيق الروسية في جمهورية داغستان تحقيقا جنائيا في الهجمات بشبهة كونها "أعمالا إرهابية".
صرح المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف أن الكرملين استبعد إمكانية انزلاق البلاد إلى الحالة التي كانت سارية في مطلع العقد الأول من القرن الحادي والعشرين بسبب الهجمات التي هزت داغستان، مضيفا أن الرئيس فلاديمير بوتين أرسل خالص تعازيه لكل من فقد أحد من أفراد عائلته في الحادث.
بدوره وصف الرئيس الشيشاني رمضان قديروف الحادث عبر قناته على التلغرام بكونه "استفزازا خسيسا ومحاولة لبث الفتنة بين الأديان".