صرحت وزيرة الخارجية النمساوية السابقة ورئيسة مركز "جي أو آر كي آي"، كارين كنايسل، يوم الجمعة، أنه "لا يمكن هزيمة الروس بالتأكيد، لا في المجال الاقتصادي ولا في ساحة المعركة"، وذلك خلال حديثها على هامش منتدى سانت بطرسبرغ الاقتصادي الدولي السابع والعشرين.
وقالت كنايسل: "عندما ترى كيف يُحافظ على الحياة الثقافية والاقتصادية في جميع أنحاء روسيا، فهناك شيء يجب ملاحظته، وقد فعلت ذلك عدة مرات خلال الأشهر الماضية، لا يمكن هزيمة الروس بالتأكيد، لا في المجال الاقتصادي ولا في ساحة المعركة".
كما أكدت وزيرة الخارجية النمساوية السابقة أن الاتصالات بين موسكو وواشنطن لا تزال جارية.
وأضافت كنايسل: "الأجهزة الاستخباراتية تحافظ على الاتصالات التقنية، لذلك، أنا واثقة من أن الأمور لن تخرج عن السيطرة بشكل كلي لعدم إجراء المزيد من المحادثات مع بعضنا البعض".
وأوضحت أيضاً أن ما يسمى بـ "عقوبات الجحيم" التي فرضها الكونغرس الأمريكي على روسيا في عام 2022 لم تنجح بالطريقة التي خططوا لها. لكنها اعترفت بطبيعة العقوبات "البغيضة" ضد موسكو في المجال الرياضي، مشيرة إلى أن الرياضيين الروس لن يتمكنوا من المشاركة في الألعاب الأولمبية المقبلة في باريس.
واختتمت حديثها قائلة: "العقوبات الاقتصادية، والعقوبات الثقافية، والعقوبات الأكاديمية، أنا أواجهها بنفسي في الجامعة، يمكنك التغلب عليها، هناك شركاء جدد".
يُعقد منتدى سانت بطرسبرغ الاقتصادي الدولي 2024، في الفترة من 5 إلى 8 يونيو/حزيران، ويشمل مشاركين من أكثر من 136 دولة، ومنذ إنشائه في عام 1997، يعمل المنتدى كمنصة للحوار الدولي حول القضايا الاقتصادية، برعاية ومشاركة رئيس الاتحاد الروسي منذ عام 2005.
صرحت وزيرة الخارجية النمساوية السابقة ورئيسة مركز "جي أو آر كي آي"، كارين كنايسل، يوم الجمعة، أنه "لا يمكن هزيمة الروس بالتأكيد، لا في المجال الاقتصادي ولا في ساحة المعركة"، وذلك خلال حديثها على هامش منتدى سانت بطرسبرغ الاقتصادي الدولي السابع والعشرين.
وقالت كنايسل: "عندما ترى كيف يُحافظ على الحياة الثقافية والاقتصادية في جميع أنحاء روسيا، فهناك شيء يجب ملاحظته، وقد فعلت ذلك عدة مرات خلال الأشهر الماضية، لا يمكن هزيمة الروس بالتأكيد، لا في المجال الاقتصادي ولا في ساحة المعركة".
كما أكدت وزيرة الخارجية النمساوية السابقة أن الاتصالات بين موسكو وواشنطن لا تزال جارية.
وأضافت كنايسل: "الأجهزة الاستخباراتية تحافظ على الاتصالات التقنية، لذلك، أنا واثقة من أن الأمور لن تخرج عن السيطرة بشكل كلي لعدم إجراء المزيد من المحادثات مع بعضنا البعض".
وأوضحت أيضاً أن ما يسمى بـ "عقوبات الجحيم" التي فرضها الكونغرس الأمريكي على روسيا في عام 2022 لم تنجح بالطريقة التي خططوا لها. لكنها اعترفت بطبيعة العقوبات "البغيضة" ضد موسكو في المجال الرياضي، مشيرة إلى أن الرياضيين الروس لن يتمكنوا من المشاركة في الألعاب الأولمبية المقبلة في باريس.
واختتمت حديثها قائلة: "العقوبات الاقتصادية، والعقوبات الثقافية، والعقوبات الأكاديمية، أنا أواجهها بنفسي في الجامعة، يمكنك التغلب عليها، هناك شركاء جدد".
يُعقد منتدى سانت بطرسبرغ الاقتصادي الدولي 2024، في الفترة من 5 إلى 8 يونيو/حزيران، ويشمل مشاركين من أكثر من 136 دولة، ومنذ إنشائه في عام 1997، يعمل المنتدى كمنصة للحوار الدولي حول القضايا الاقتصادية، برعاية ومشاركة رئيس الاتحاد الروسي منذ عام 2005.
صرحت وزيرة الخارجية النمساوية السابقة ورئيسة مركز "جي أو آر كي آي"، كارين كنايسل، يوم الجمعة، أنه "لا يمكن هزيمة الروس بالتأكيد، لا في المجال الاقتصادي ولا في ساحة المعركة"، وذلك خلال حديثها على هامش منتدى سانت بطرسبرغ الاقتصادي الدولي السابع والعشرين.
وقالت كنايسل: "عندما ترى كيف يُحافظ على الحياة الثقافية والاقتصادية في جميع أنحاء روسيا، فهناك شيء يجب ملاحظته، وقد فعلت ذلك عدة مرات خلال الأشهر الماضية، لا يمكن هزيمة الروس بالتأكيد، لا في المجال الاقتصادي ولا في ساحة المعركة".
كما أكدت وزيرة الخارجية النمساوية السابقة أن الاتصالات بين موسكو وواشنطن لا تزال جارية.
وأضافت كنايسل: "الأجهزة الاستخباراتية تحافظ على الاتصالات التقنية، لذلك، أنا واثقة من أن الأمور لن تخرج عن السيطرة بشكل كلي لعدم إجراء المزيد من المحادثات مع بعضنا البعض".
وأوضحت أيضاً أن ما يسمى بـ "عقوبات الجحيم" التي فرضها الكونغرس الأمريكي على روسيا في عام 2022 لم تنجح بالطريقة التي خططوا لها. لكنها اعترفت بطبيعة العقوبات "البغيضة" ضد موسكو في المجال الرياضي، مشيرة إلى أن الرياضيين الروس لن يتمكنوا من المشاركة في الألعاب الأولمبية المقبلة في باريس.
واختتمت حديثها قائلة: "العقوبات الاقتصادية، والعقوبات الثقافية، والعقوبات الأكاديمية، أنا أواجهها بنفسي في الجامعة، يمكنك التغلب عليها، هناك شركاء جدد".
يُعقد منتدى سانت بطرسبرغ الاقتصادي الدولي 2024، في الفترة من 5 إلى 8 يونيو/حزيران، ويشمل مشاركين من أكثر من 136 دولة، ومنذ إنشائه في عام 1997، يعمل المنتدى كمنصة للحوار الدولي حول القضايا الاقتصادية، برعاية ومشاركة رئيس الاتحاد الروسي منذ عام 2005.