٠٠:٠٣:٥٠قال رئيس مجلس النواب الإثيوبي أجيغنيهو تيشاغر، يوم الخميس، إن منظمة بريكس يجب أن تنشئ "عملتها الخاصة"، في مقابلة على هامش منتدى بريكس البرلماني العاشر في سان بطرسبورغ.
وقال تيشاغر أيضا إن إثيوبيا لديها "إمكانات كبيرة جدا" للعمل في المجالات الزراعية والصناعية وكذلك التصنيع، وتتطلع لبدء مشاريع استثمارية مع الأعضاء الآخرين في المجموعة.
وتابع قائلا: "إننا نحث ونظهر الانفتاح لدول بريكس ودول مختلفة للمجيء إلى إثيوبيا والاستثمار فيها، لذا فإن ما نسعى إليه بداية هو تشجيع الاستثمار وتطوير البنية التحتية، آملين أن نكون أحد مراكز البريكس، وربما عندما تفتح بريكس البنك، قد نكون أحد مراكز البنك، وعندما تريد بريكس فتح مكتب في إفريقيا، نريد أن نكون مركزا لمكتب إفريقيا لأننا محور إفريقيا".
وفي الوقت نفسه، قال النائب الأول لرئيس مجلس الشيوخ الاتحادي البرازيلي فينيزيانو فيتال دو ريغو إن توسع بريكس يوفر فرصة لتطوير "علاقات جديدة وتعزيز" العلاقات القائمة.
وأضاف: "لقد أرسلنا الآن أيضا سلسلة من المبادرات إلى الدول الأعضاء في بريكس حول رؤيتنا لمكافحة عدم المساواة، وقدمنا رؤيتنا لكيفية مكافحة عدم المساواة وكيف يمكن فرض ضرائب على أصحاب الثروات الكبيرة".
هذا ويعقد المنتدى البرلماني العاشر لدول بريكس في سان بطرسبورغ يومي 11 و 12 يوليو/تموز، بمشاركة وفود من سبعة عشر دولة. ووفقا للمنظمين، يناقش البرلمانيون سبل تطوير كفاءة العلاقات الدولية، ومواجهة أي تجزئة للتجارة متعددة الأطراف، ومعالجة عواقب الأزمات العالمية، فضلا عن تعزيز التعاون في المجالات الإنسانية والثقافية.
رئيس مجلس النواب الاتحادي الإثيوبي: "يجب أن يكون لدول بريكس عملتها الخاصة"
قال رئيس مجلس النواب الإثيوبي أجيغنيهو تيشاغر، يوم الخميس، إن منظمة بريكس يجب أن تنشئ "عملتها الخاصة"، في مقابلة على هامش منتدى بريكس البرلماني العاشر في سان بطرسبورغ.
وقال تيشاغر أيضا إن إثيوبيا لديها "إمكانات كبيرة جدا" للعمل في المجالات الزراعية والصناعية وكذلك التصنيع، وتتطلع لبدء مشاريع استثمارية مع الأعضاء الآخرين في المجموعة.
وتابع قائلا: "إننا نحث ونظهر الانفتاح لدول بريكس ودول مختلفة للمجيء إلى إثيوبيا والاستثمار فيها، لذا فإن ما نسعى إليه بداية هو تشجيع الاستثمار وتطوير البنية التحتية، آملين أن نكون أحد مراكز البريكس، وربما عندما تفتح بريكس البنك، قد نكون أحد مراكز البنك، وعندما تريد بريكس فتح مكتب في إفريقيا، نريد أن نكون مركزا لمكتب إفريقيا لأننا محور إفريقيا".
وفي الوقت نفسه، قال النائب الأول لرئيس مجلس الشيوخ الاتحادي البرازيلي فينيزيانو فيتال دو ريغو إن توسع بريكس يوفر فرصة لتطوير "علاقات جديدة وتعزيز" العلاقات القائمة.
وأضاف: "لقد أرسلنا الآن أيضا سلسلة من المبادرات إلى الدول الأعضاء في بريكس حول رؤيتنا لمكافحة عدم المساواة، وقدمنا رؤيتنا لكيفية مكافحة عدم المساواة وكيف يمكن فرض ضرائب على أصحاب الثروات الكبيرة".
هذا ويعقد المنتدى البرلماني العاشر لدول بريكس في سان بطرسبورغ يومي 11 و 12 يوليو/تموز، بمشاركة وفود من سبعة عشر دولة. ووفقا للمنظمين، يناقش البرلمانيون سبل تطوير كفاءة العلاقات الدولية، ومواجهة أي تجزئة للتجارة متعددة الأطراف، ومعالجة عواقب الأزمات العالمية، فضلا عن تعزيز التعاون في المجالات الإنسانية والثقافية.
قال رئيس مجلس النواب الإثيوبي أجيغنيهو تيشاغر، يوم الخميس، إن منظمة بريكس يجب أن تنشئ "عملتها الخاصة"، في مقابلة على هامش منتدى بريكس البرلماني العاشر في سان بطرسبورغ.
وقال تيشاغر أيضا إن إثيوبيا لديها "إمكانات كبيرة جدا" للعمل في المجالات الزراعية والصناعية وكذلك التصنيع، وتتطلع لبدء مشاريع استثمارية مع الأعضاء الآخرين في المجموعة.
وتابع قائلا: "إننا نحث ونظهر الانفتاح لدول بريكس ودول مختلفة للمجيء إلى إثيوبيا والاستثمار فيها، لذا فإن ما نسعى إليه بداية هو تشجيع الاستثمار وتطوير البنية التحتية، آملين أن نكون أحد مراكز البريكس، وربما عندما تفتح بريكس البنك، قد نكون أحد مراكز البنك، وعندما تريد بريكس فتح مكتب في إفريقيا، نريد أن نكون مركزا لمكتب إفريقيا لأننا محور إفريقيا".
وفي الوقت نفسه، قال النائب الأول لرئيس مجلس الشيوخ الاتحادي البرازيلي فينيزيانو فيتال دو ريغو إن توسع بريكس يوفر فرصة لتطوير "علاقات جديدة وتعزيز" العلاقات القائمة.
وأضاف: "لقد أرسلنا الآن أيضا سلسلة من المبادرات إلى الدول الأعضاء في بريكس حول رؤيتنا لمكافحة عدم المساواة، وقدمنا رؤيتنا لكيفية مكافحة عدم المساواة وكيف يمكن فرض ضرائب على أصحاب الثروات الكبيرة".
هذا ويعقد المنتدى البرلماني العاشر لدول بريكس في سان بطرسبورغ يومي 11 و 12 يوليو/تموز، بمشاركة وفود من سبعة عشر دولة. ووفقا للمنظمين، يناقش البرلمانيون سبل تطوير كفاءة العلاقات الدولية، ومواجهة أي تجزئة للتجارة متعددة الأطراف، ومعالجة عواقب الأزمات العالمية، فضلا عن تعزيز التعاون في المجالات الإنسانية والثقافية.