00:41وجوب ذكر المصدر: Habertürk Tv
ضحك وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف خلال منتدى أنطاليا الدبلوماسي، يوم الجمعة، بعد سؤال إحدى الصحفيات حول تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون التي "لم يستبعد فيها إرسال قوات غربية إلى أوكرانيا"، وتجنب لافروف التعليق على هذا الأمر بضحكة دون أن يبدي رأيه.
حيث قالت الصحفية: "سيد لافروف، ماذا تريد أن تقول بشأن التصريحات الأخيرة لماكرون عن إرسال جنود إلى أوكرانيا؟".
وتظهر اللقطات المصورة، وزير الخارجية سيرغي لافروف يدخل قاعة المؤتمرات في منتدى أنطاليا الدبلوماسي وحوله مجموعة من الصحفيين.
تجدر الإشارة إلى أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في ختام المحادثات مع القادة الناتو في باريس، يوم الإثنين، قد أشار إلى احتمال إرسال قوات إلى أوكرانيا، قائلا: "لا يمكن استبعاد أي شيء". في المقابل أبدى عدد من الحلفاء مثل ألمانيا والولايات المتحدة والمملكة المتحدة رفضهم إرسال جنود، بينما صرح رئيس حلف الناتو ينس ستولتنبرغ لاحقا "لا توجد خطط لإرسال قوات الناتو القتالية إلى أرض المعركة في أوكرانيا".
في أواخر فبراير/ شباط 2022، شنت موسكو هجوماً عسكرياً على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية، مستندة إلى فشل كييف في الالتزام بوضعها الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014، والإعلان عن وضع أوكرانيا المحايد بشكل رسمي ومنح ضمانات بعدم الانضمام قط إلى حلف الناتو.
بدورها، نددت كييف بالعملية الروسية ووصفتها بـ"الغزو"، وفرض الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة، بالتوازي فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة حزم من العقوبات على موسكو.
لافروف يرد بضحكة حول سؤال إحدى الصحفيات عن إرسال قوات غربية إلى أوكرانيا
ضحك وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف خلال منتدى أنطاليا الدبلوماسي، يوم الجمعة، بعد سؤال إحدى الصحفيات حول تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون التي "لم يستبعد فيها إرسال قوات غربية إلى أوكرانيا"، وتجنب لافروف التعليق على هذا الأمر بضحكة دون أن يبدي رأيه.
حيث قالت الصحفية: "سيد لافروف، ماذا تريد أن تقول بشأن التصريحات الأخيرة لماكرون عن إرسال جنود إلى أوكرانيا؟".
وتظهر اللقطات المصورة، وزير الخارجية سيرغي لافروف يدخل قاعة المؤتمرات في منتدى أنطاليا الدبلوماسي وحوله مجموعة من الصحفيين.
تجدر الإشارة إلى أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في ختام المحادثات مع القادة الناتو في باريس، يوم الإثنين، قد أشار إلى احتمال إرسال قوات إلى أوكرانيا، قائلا: "لا يمكن استبعاد أي شيء". في المقابل أبدى عدد من الحلفاء مثل ألمانيا والولايات المتحدة والمملكة المتحدة رفضهم إرسال جنود، بينما صرح رئيس حلف الناتو ينس ستولتنبرغ لاحقا "لا توجد خطط لإرسال قوات الناتو القتالية إلى أرض المعركة في أوكرانيا".
في أواخر فبراير/ شباط 2022، شنت موسكو هجوماً عسكرياً على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية، مستندة إلى فشل كييف في الالتزام بوضعها الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014، والإعلان عن وضع أوكرانيا المحايد بشكل رسمي ومنح ضمانات بعدم الانضمام قط إلى حلف الناتو.
بدورها، نددت كييف بالعملية الروسية ووصفتها بـ"الغزو"، وفرض الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة، بالتوازي فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة حزم من العقوبات على موسكو.
وجوب ذكر المصدر: Habertürk Tv
ضحك وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف خلال منتدى أنطاليا الدبلوماسي، يوم الجمعة، بعد سؤال إحدى الصحفيات حول تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون التي "لم يستبعد فيها إرسال قوات غربية إلى أوكرانيا"، وتجنب لافروف التعليق على هذا الأمر بضحكة دون أن يبدي رأيه.
حيث قالت الصحفية: "سيد لافروف، ماذا تريد أن تقول بشأن التصريحات الأخيرة لماكرون عن إرسال جنود إلى أوكرانيا؟".
وتظهر اللقطات المصورة، وزير الخارجية سيرغي لافروف يدخل قاعة المؤتمرات في منتدى أنطاليا الدبلوماسي وحوله مجموعة من الصحفيين.
تجدر الإشارة إلى أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في ختام المحادثات مع القادة الناتو في باريس، يوم الإثنين، قد أشار إلى احتمال إرسال قوات إلى أوكرانيا، قائلا: "لا يمكن استبعاد أي شيء". في المقابل أبدى عدد من الحلفاء مثل ألمانيا والولايات المتحدة والمملكة المتحدة رفضهم إرسال جنود، بينما صرح رئيس حلف الناتو ينس ستولتنبرغ لاحقا "لا توجد خطط لإرسال قوات الناتو القتالية إلى أرض المعركة في أوكرانيا".
في أواخر فبراير/ شباط 2022، شنت موسكو هجوماً عسكرياً على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية، مستندة إلى فشل كييف في الالتزام بوضعها الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014، والإعلان عن وضع أوكرانيا المحايد بشكل رسمي ومنح ضمانات بعدم الانضمام قط إلى حلف الناتو.
بدورها، نددت كييف بالعملية الروسية ووصفتها بـ"الغزو"، وفرض الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة، بالتوازي فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة حزم من العقوبات على موسكو.