٠٠:٠٢:٥١شنت الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة، يوم الأحد، 22 غارة جوية على العاصمة اليمنية صنعاء وثلاث محافظات أخرى، بدعم من عدة دول، حيث زعم أنها استهدفت مصنعًا للمبيدات الحشرية، بحسب وسائل إعلام تابعة للحوثيين.
وتظهر اللقطات المصورة المصنع المدمر "المزعوم" نتيجة الغارات الجوية وآثار الركام المنتشرة في الشوارع، كما تظهر لقطات أخرى الأضرار التي لحقت بالمباني المجاورة لنقطة الاستهداف والزجاج المحطم فيها.
وذكرت وكالة "سبأ" التابعة للحوثيين بأن 12 غارة استهدفت مواقع مختلفة في صنعاء، ثلاث منها استهدفت مصنع العاقل في حي النهضة بمديرية الثورة ما أدى إلى نشوب حريق فيه، كما استهدف بست غارات منطقة عطان، وبثلاث غارات منطقة النهدين في مديرية السبعين.
وشنت القوات الأمريكية والبريطانية غارتين على مديرية همدان، وثلاث غارات أخرى على مديرية بني حشيش بمحافظة صنعاء، وغارتين على مزارع الجر بمديرية عبس في محافظة حجة.
واستهدف الهجوم بغارتين شبكة الاتصالات في مديرية حيفان، وبغارة شبكة الاتصالات بمديرية مقبنة في محافظة تعز.
وقال عبد الرحمن الأهنومي، رئيس المؤسسة العامة للإذاعة والتلفزيون في صنعاء التابعة للحوثيين: "الذي حدث أن الأمريكي قام بتنفيذ عدد من الغارات على العاصمة صنعاء منذ أمس، استهدف مناطق سكنية مأهولة، هذه المناطق واضحة الأضرار التي حصلت فيها، والعدو الأمريكي يسعى من خلال هذا الاستهداف إلى حماية الإجرام الصهيوني في غزة وإلى دعم ومساندة العدو الصهيوني في غزة".
من جهتها أصدرت الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة والدول المشاركة يوم الأحد بيانًا مشتركًا بشأن الضربات، وجاء في البيان: "إنه "في 24 فبراير (شباط)، في حوالي الساعة 11:50 مساءً (بتوقيت صنعاء اليمن)، نفذت قوات القيادة المركزية الأمريكية جنبًا إلى جنب مع القوات المسلحة البريطانية، وبدعم من أستراليا والبحرين وكندا والدنمارك وهولندا ونيوزيلندا، ضربات ضد 18 هدفًا في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون المدعومين من إيران في اليمن".
وأشار البيان إلى أن "هذه الضربات التي شنها هذا التحالف متعدد الأطراف، استهدفت المناطق التي يستخدمها الحوثيون لمهاجمة السفن التجارية الدولية والسفن البحرية في المنطقة".
كما صرح وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن: "قواتنا شنت مع قوات بريطانية ضربات ضد أهداف عسكرية في مناطق يسيطر عليها الحوثيون باليمن".
وأضاف أن "الضربات تمت بدعم من أستراليا والبحرين وكندا والدنمارك وهولندا ونيوزيلندا"، وقال إنها تهدف لتعطيل وإضعاف قدرات "مليشيا الحوثي" المدعومة من إيران، مشيرًا إلى أنها استهدفت 8 مواقع شملت منشآت تخزين أسلحة وصواريخ وأنظمة جوية ورادارات.
وفي السياق نفسه أفاد "البنتاغون"بأن "الضربات الضرورية والمتناسبة استهدفت على وجه التحديد 18 هدفا للحوثيين في ثمانية مواقع في اليمن"، من بينها منشآت تخزين أسلحة ومسيّرات وأنظمة دفاع جوي ورادارات ومروحيات.
من جانبه، قال الناطق العسكري باسم الحوثيين يحيى سريع، في بيان، إن القوات البحرية التابعة للحوثيين نفذت "عملية عسكرية نوعية استهدفت من خلالها سفينة نفطية أمريكية في خليج عدن بعدد من الصواريخ البحرية المناسبة فيما قام سلاح الجو المسير باستهداف عدد من السفن الأمريكية الحربية في البحر الأحمر بعدد من الطائرات المسيرة".
وشكلت واشنطن تحالفا دوليا في ديسمبر/كانون الأول من العام الماضي، أطلِق عليه اسم "عملية حارس الازدهار"، لحماية الملاحة البحريّة في المنطقة التي يتدفق من خلالها 12% من التجارة العالمية.
غارات أمريكية بريطانية تستهدف مواقع للحوثيين في صنعاء يزعم أن أحدها مصنع لمبيدات الحشرات
شنت الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة، يوم الأحد، 22 غارة جوية على العاصمة اليمنية صنعاء وثلاث محافظات أخرى، بدعم من عدة دول، حيث زعم أنها استهدفت مصنعًا للمبيدات الحشرية، بحسب وسائل إعلام تابعة للحوثيين.
وتظهر اللقطات المصورة المصنع المدمر "المزعوم" نتيجة الغارات الجوية وآثار الركام المنتشرة في الشوارع، كما تظهر لقطات أخرى الأضرار التي لحقت بالمباني المجاورة لنقطة الاستهداف والزجاج المحطم فيها.
وذكرت وكالة "سبأ" التابعة للحوثيين بأن 12 غارة استهدفت مواقع مختلفة في صنعاء، ثلاث منها استهدفت مصنع العاقل في حي النهضة بمديرية الثورة ما أدى إلى نشوب حريق فيه، كما استهدف بست غارات منطقة عطان، وبثلاث غارات منطقة النهدين في مديرية السبعين.
وشنت القوات الأمريكية والبريطانية غارتين على مديرية همدان، وثلاث غارات أخرى على مديرية بني حشيش بمحافظة صنعاء، وغارتين على مزارع الجر بمديرية عبس في محافظة حجة.
واستهدف الهجوم بغارتين شبكة الاتصالات في مديرية حيفان، وبغارة شبكة الاتصالات بمديرية مقبنة في محافظة تعز.
وقال عبد الرحمن الأهنومي، رئيس المؤسسة العامة للإذاعة والتلفزيون في صنعاء التابعة للحوثيين: "الذي حدث أن الأمريكي قام بتنفيذ عدد من الغارات على العاصمة صنعاء منذ أمس، استهدف مناطق سكنية مأهولة، هذه المناطق واضحة الأضرار التي حصلت فيها، والعدو الأمريكي يسعى من خلال هذا الاستهداف إلى حماية الإجرام الصهيوني في غزة وإلى دعم ومساندة العدو الصهيوني في غزة".
من جهتها أصدرت الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة والدول المشاركة يوم الأحد بيانًا مشتركًا بشأن الضربات، وجاء في البيان: "إنه "في 24 فبراير (شباط)، في حوالي الساعة 11:50 مساءً (بتوقيت صنعاء اليمن)، نفذت قوات القيادة المركزية الأمريكية جنبًا إلى جنب مع القوات المسلحة البريطانية، وبدعم من أستراليا والبحرين وكندا والدنمارك وهولندا ونيوزيلندا، ضربات ضد 18 هدفًا في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون المدعومين من إيران في اليمن".
وأشار البيان إلى أن "هذه الضربات التي شنها هذا التحالف متعدد الأطراف، استهدفت المناطق التي يستخدمها الحوثيون لمهاجمة السفن التجارية الدولية والسفن البحرية في المنطقة".
كما صرح وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن: "قواتنا شنت مع قوات بريطانية ضربات ضد أهداف عسكرية في مناطق يسيطر عليها الحوثيون باليمن".
وأضاف أن "الضربات تمت بدعم من أستراليا والبحرين وكندا والدنمارك وهولندا ونيوزيلندا"، وقال إنها تهدف لتعطيل وإضعاف قدرات "مليشيا الحوثي" المدعومة من إيران، مشيرًا إلى أنها استهدفت 8 مواقع شملت منشآت تخزين أسلحة وصواريخ وأنظمة جوية ورادارات.
وفي السياق نفسه أفاد "البنتاغون"بأن "الضربات الضرورية والمتناسبة استهدفت على وجه التحديد 18 هدفا للحوثيين في ثمانية مواقع في اليمن"، من بينها منشآت تخزين أسلحة ومسيّرات وأنظمة دفاع جوي ورادارات ومروحيات.
من جانبه، قال الناطق العسكري باسم الحوثيين يحيى سريع، في بيان، إن القوات البحرية التابعة للحوثيين نفذت "عملية عسكرية نوعية استهدفت من خلالها سفينة نفطية أمريكية في خليج عدن بعدد من الصواريخ البحرية المناسبة فيما قام سلاح الجو المسير باستهداف عدد من السفن الأمريكية الحربية في البحر الأحمر بعدد من الطائرات المسيرة".
وشكلت واشنطن تحالفا دوليا في ديسمبر/كانون الأول من العام الماضي، أطلِق عليه اسم "عملية حارس الازدهار"، لحماية الملاحة البحريّة في المنطقة التي يتدفق من خلالها 12% من التجارة العالمية.
شنت الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة، يوم الأحد، 22 غارة جوية على العاصمة اليمنية صنعاء وثلاث محافظات أخرى، بدعم من عدة دول، حيث زعم أنها استهدفت مصنعًا للمبيدات الحشرية، بحسب وسائل إعلام تابعة للحوثيين.
وتظهر اللقطات المصورة المصنع المدمر "المزعوم" نتيجة الغارات الجوية وآثار الركام المنتشرة في الشوارع، كما تظهر لقطات أخرى الأضرار التي لحقت بالمباني المجاورة لنقطة الاستهداف والزجاج المحطم فيها.
وذكرت وكالة "سبأ" التابعة للحوثيين بأن 12 غارة استهدفت مواقع مختلفة في صنعاء، ثلاث منها استهدفت مصنع العاقل في حي النهضة بمديرية الثورة ما أدى إلى نشوب حريق فيه، كما استهدف بست غارات منطقة عطان، وبثلاث غارات منطقة النهدين في مديرية السبعين.
وشنت القوات الأمريكية والبريطانية غارتين على مديرية همدان، وثلاث غارات أخرى على مديرية بني حشيش بمحافظة صنعاء، وغارتين على مزارع الجر بمديرية عبس في محافظة حجة.
واستهدف الهجوم بغارتين شبكة الاتصالات في مديرية حيفان، وبغارة شبكة الاتصالات بمديرية مقبنة في محافظة تعز.
وقال عبد الرحمن الأهنومي، رئيس المؤسسة العامة للإذاعة والتلفزيون في صنعاء التابعة للحوثيين: "الذي حدث أن الأمريكي قام بتنفيذ عدد من الغارات على العاصمة صنعاء منذ أمس، استهدف مناطق سكنية مأهولة، هذه المناطق واضحة الأضرار التي حصلت فيها، والعدو الأمريكي يسعى من خلال هذا الاستهداف إلى حماية الإجرام الصهيوني في غزة وإلى دعم ومساندة العدو الصهيوني في غزة".
من جهتها أصدرت الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة والدول المشاركة يوم الأحد بيانًا مشتركًا بشأن الضربات، وجاء في البيان: "إنه "في 24 فبراير (شباط)، في حوالي الساعة 11:50 مساءً (بتوقيت صنعاء اليمن)، نفذت قوات القيادة المركزية الأمريكية جنبًا إلى جنب مع القوات المسلحة البريطانية، وبدعم من أستراليا والبحرين وكندا والدنمارك وهولندا ونيوزيلندا، ضربات ضد 18 هدفًا في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون المدعومين من إيران في اليمن".
وأشار البيان إلى أن "هذه الضربات التي شنها هذا التحالف متعدد الأطراف، استهدفت المناطق التي يستخدمها الحوثيون لمهاجمة السفن التجارية الدولية والسفن البحرية في المنطقة".
كما صرح وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن: "قواتنا شنت مع قوات بريطانية ضربات ضد أهداف عسكرية في مناطق يسيطر عليها الحوثيون باليمن".
وأضاف أن "الضربات تمت بدعم من أستراليا والبحرين وكندا والدنمارك وهولندا ونيوزيلندا"، وقال إنها تهدف لتعطيل وإضعاف قدرات "مليشيا الحوثي" المدعومة من إيران، مشيرًا إلى أنها استهدفت 8 مواقع شملت منشآت تخزين أسلحة وصواريخ وأنظمة جوية ورادارات.
وفي السياق نفسه أفاد "البنتاغون"بأن "الضربات الضرورية والمتناسبة استهدفت على وجه التحديد 18 هدفا للحوثيين في ثمانية مواقع في اليمن"، من بينها منشآت تخزين أسلحة ومسيّرات وأنظمة دفاع جوي ورادارات ومروحيات.
من جانبه، قال الناطق العسكري باسم الحوثيين يحيى سريع، في بيان، إن القوات البحرية التابعة للحوثيين نفذت "عملية عسكرية نوعية استهدفت من خلالها سفينة نفطية أمريكية في خليج عدن بعدد من الصواريخ البحرية المناسبة فيما قام سلاح الجو المسير باستهداف عدد من السفن الأمريكية الحربية في البحر الأحمر بعدد من الطائرات المسيرة".
وشكلت واشنطن تحالفا دوليا في ديسمبر/كانون الأول من العام الماضي، أطلِق عليه اسم "عملية حارس الازدهار"، لحماية الملاحة البحريّة في المنطقة التي يتدفق من خلالها 12% من التجارة العالمية.