أرجأت المحكمة في مينيابوليس اختيار هيئة المحلفين يوم الإثنين، في محاكمة ضابط الشرطة السابق ديريك شوفين، بتهمة قتل جورج فلويد.
وأعاد قاضي مقاطعة هينيبين بيتر كاهيل، المحلفين إلى منازلهم هذا اليوم، معلقا عملية الاختيار حتى يوم الثلاثاء.
ويرجح أن يتم إرجاء عملية اختيار هيئة المحلفين لفترة أطول باعتبار أن القاضي ينتظر قرار محكمة الاستئناف إزاء إمكانية إدراج تهمة جديدة بالقتل من الدرجة الثالثة ضد شوفين.
وقال ماثيو فرانك، مساعد المدعي العام لوية مينيسوتا: "سيدي القاضي، إن وقف عملية اختيار هيئة المحلفين في الوقت الحالي هو ما نطلبه من المحكمة وإتاحة ملء التماس إعادة النظر. أعتقد أن بوسعنا الاجتماع والتوصل إلى قرار في حال وجود أي أفكار يمكن سماعها".
وكان رد القاضي بيتر كاهيل: "لا أملك السلطة القضائية بالنظر في أي شكل من أشكال مراجعة جريمة القتل من الدرجة الثالثة لأن محكمة الاستئناف لم تصدر حكمها، وبالتالي لم يتم إحالة الصلاحية إلى المحكمة المحلية حيال تلك القضية".
ويواجه شوفين تهمة ارتكاب جرم القتل من الدرجة الثانية والقتل غير العمد، الذي تسبب بوفاة جورج فلويد، فيما وجهت له في البداية تهمة ارتكاب جرم القتل من الدرجة الثالثة بعد إقالته.
إلى ذلك ستنطلق المرافعات الافتتاحية في محاكمة جريمة القتل في 29 مارس/ آذار.
وقد صوّر شوفين في 25 مايو/ أيار 2020، عندما كان ضابط شرطة في مينيابوليس، وهو يجثو على رقبة جورج فلويد بضع دقائق. وأشعل مقتل فلويد فتيل مظاهرات اجتاحت أرجاء البلاد إبان حكم دونالد ترامب، للتعبير عن استنكارهم للنمطية المتبعة بقتل الشرطة للرجال والنساء والأطفال من أصول أفريقية، غير المسلحين.
أرجأت المحكمة في مينيابوليس اختيار هيئة المحلفين يوم الإثنين، في محاكمة ضابط الشرطة السابق ديريك شوفين، بتهمة قتل جورج فلويد.
وأعاد قاضي مقاطعة هينيبين بيتر كاهيل، المحلفين إلى منازلهم هذا اليوم، معلقا عملية الاختيار حتى يوم الثلاثاء.
ويرجح أن يتم إرجاء عملية اختيار هيئة المحلفين لفترة أطول باعتبار أن القاضي ينتظر قرار محكمة الاستئناف إزاء إمكانية إدراج تهمة جديدة بالقتل من الدرجة الثالثة ضد شوفين.
وقال ماثيو فرانك، مساعد المدعي العام لوية مينيسوتا: "سيدي القاضي، إن وقف عملية اختيار هيئة المحلفين في الوقت الحالي هو ما نطلبه من المحكمة وإتاحة ملء التماس إعادة النظر. أعتقد أن بوسعنا الاجتماع والتوصل إلى قرار في حال وجود أي أفكار يمكن سماعها".
وكان رد القاضي بيتر كاهيل: "لا أملك السلطة القضائية بالنظر في أي شكل من أشكال مراجعة جريمة القتل من الدرجة الثالثة لأن محكمة الاستئناف لم تصدر حكمها، وبالتالي لم يتم إحالة الصلاحية إلى المحكمة المحلية حيال تلك القضية".
ويواجه شوفين تهمة ارتكاب جرم القتل من الدرجة الثانية والقتل غير العمد، الذي تسبب بوفاة جورج فلويد، فيما وجهت له في البداية تهمة ارتكاب جرم القتل من الدرجة الثالثة بعد إقالته.
إلى ذلك ستنطلق المرافعات الافتتاحية في محاكمة جريمة القتل في 29 مارس/ آذار.
وقد صوّر شوفين في 25 مايو/ أيار 2020، عندما كان ضابط شرطة في مينيابوليس، وهو يجثو على رقبة جورج فلويد بضع دقائق. وأشعل مقتل فلويد فتيل مظاهرات اجتاحت أرجاء البلاد إبان حكم دونالد ترامب، للتعبير عن استنكارهم للنمطية المتبعة بقتل الشرطة للرجال والنساء والأطفال من أصول أفريقية، غير المسلحين.
أرجأت المحكمة في مينيابوليس اختيار هيئة المحلفين يوم الإثنين، في محاكمة ضابط الشرطة السابق ديريك شوفين، بتهمة قتل جورج فلويد.
وأعاد قاضي مقاطعة هينيبين بيتر كاهيل، المحلفين إلى منازلهم هذا اليوم، معلقا عملية الاختيار حتى يوم الثلاثاء.
ويرجح أن يتم إرجاء عملية اختيار هيئة المحلفين لفترة أطول باعتبار أن القاضي ينتظر قرار محكمة الاستئناف إزاء إمكانية إدراج تهمة جديدة بالقتل من الدرجة الثالثة ضد شوفين.
وقال ماثيو فرانك، مساعد المدعي العام لوية مينيسوتا: "سيدي القاضي، إن وقف عملية اختيار هيئة المحلفين في الوقت الحالي هو ما نطلبه من المحكمة وإتاحة ملء التماس إعادة النظر. أعتقد أن بوسعنا الاجتماع والتوصل إلى قرار في حال وجود أي أفكار يمكن سماعها".
وكان رد القاضي بيتر كاهيل: "لا أملك السلطة القضائية بالنظر في أي شكل من أشكال مراجعة جريمة القتل من الدرجة الثالثة لأن محكمة الاستئناف لم تصدر حكمها، وبالتالي لم يتم إحالة الصلاحية إلى المحكمة المحلية حيال تلك القضية".
ويواجه شوفين تهمة ارتكاب جرم القتل من الدرجة الثانية والقتل غير العمد، الذي تسبب بوفاة جورج فلويد، فيما وجهت له في البداية تهمة ارتكاب جرم القتل من الدرجة الثالثة بعد إقالته.
إلى ذلك ستنطلق المرافعات الافتتاحية في محاكمة جريمة القتل في 29 مارس/ آذار.
وقد صوّر شوفين في 25 مايو/ أيار 2020، عندما كان ضابط شرطة في مينيابوليس، وهو يجثو على رقبة جورج فلويد بضع دقائق. وأشعل مقتل فلويد فتيل مظاهرات اجتاحت أرجاء البلاد إبان حكم دونالد ترامب، للتعبير عن استنكارهم للنمطية المتبعة بقتل الشرطة للرجال والنساء والأطفال من أصول أفريقية، غير المسلحين.