اندلعت اشتباكات بين قوات الشرطة الإسرائيلية ومتظاهرين فلسطينيين مساء الأحد، بعد محاولة الشرطة فض اعتصام في حي الشيخ جراح.
وكان العشرات من سكان الحي ينظمون اعتصامًا، احتجاجًا على التهديد الوشيك بالإخلاء. ويأتي التهديد بعد أن قضت المحكمة المركزية في القدس بضرورة مغادرة ست عائلات على الأقل في المنطقة منازلها في الشيخ جراح، على الرغم من أنها تقطن الحي منذ أجيال.
كما قضت المحكمة بضرورة مغادرة سبع عائلات أخرى منازلها بحلول الأول من أغسطس/آب. وسيتم تهجير 58 من السكان المحليين، من بينهم 17 طفلاً، لإفساح المجال للمستوطنين اليهود.
وتُظهر اللقطات الشرطة وهي تحاول إجبار المتظاهرين على الخروج من موقع اعتصامهم، قبل أن تؤدي بعض المشاجرات إلى مطاردة ضباط الشرطة للمشاركين الهاربين في الشوارع.
وهذه القرارات هي نتيجة صراع مستمر منذ ما يقرب من 50 عامًا من أجل بقاء الفلسطينيين في منازلهم. وفي عام 1972، رفعت مجموعة من منظمات المستوطنين اليهود دعوى قضائية ضد العائلات الفلسطينية التي تعيش في الشيخ جراح، بدعوى أن الأرض التي يعيشون عليها تعود ملكيتها لليهود.
اندلعت اشتباكات بين قوات الشرطة الإسرائيلية ومتظاهرين فلسطينيين مساء الأحد، بعد محاولة الشرطة فض اعتصام في حي الشيخ جراح.
وكان العشرات من سكان الحي ينظمون اعتصامًا، احتجاجًا على التهديد الوشيك بالإخلاء. ويأتي التهديد بعد أن قضت المحكمة المركزية في القدس بضرورة مغادرة ست عائلات على الأقل في المنطقة منازلها في الشيخ جراح، على الرغم من أنها تقطن الحي منذ أجيال.
كما قضت المحكمة بضرورة مغادرة سبع عائلات أخرى منازلها بحلول الأول من أغسطس/آب. وسيتم تهجير 58 من السكان المحليين، من بينهم 17 طفلاً، لإفساح المجال للمستوطنين اليهود.
وتُظهر اللقطات الشرطة وهي تحاول إجبار المتظاهرين على الخروج من موقع اعتصامهم، قبل أن تؤدي بعض المشاجرات إلى مطاردة ضباط الشرطة للمشاركين الهاربين في الشوارع.
وهذه القرارات هي نتيجة صراع مستمر منذ ما يقرب من 50 عامًا من أجل بقاء الفلسطينيين في منازلهم. وفي عام 1972، رفعت مجموعة من منظمات المستوطنين اليهود دعوى قضائية ضد العائلات الفلسطينية التي تعيش في الشيخ جراح، بدعوى أن الأرض التي يعيشون عليها تعود ملكيتها لليهود.
اندلعت اشتباكات بين قوات الشرطة الإسرائيلية ومتظاهرين فلسطينيين مساء الأحد، بعد محاولة الشرطة فض اعتصام في حي الشيخ جراح.
وكان العشرات من سكان الحي ينظمون اعتصامًا، احتجاجًا على التهديد الوشيك بالإخلاء. ويأتي التهديد بعد أن قضت المحكمة المركزية في القدس بضرورة مغادرة ست عائلات على الأقل في المنطقة منازلها في الشيخ جراح، على الرغم من أنها تقطن الحي منذ أجيال.
كما قضت المحكمة بضرورة مغادرة سبع عائلات أخرى منازلها بحلول الأول من أغسطس/آب. وسيتم تهجير 58 من السكان المحليين، من بينهم 17 طفلاً، لإفساح المجال للمستوطنين اليهود.
وتُظهر اللقطات الشرطة وهي تحاول إجبار المتظاهرين على الخروج من موقع اعتصامهم، قبل أن تؤدي بعض المشاجرات إلى مطاردة ضباط الشرطة للمشاركين الهاربين في الشوارع.
وهذه القرارات هي نتيجة صراع مستمر منذ ما يقرب من 50 عامًا من أجل بقاء الفلسطينيين في منازلهم. وفي عام 1972، رفعت مجموعة من منظمات المستوطنين اليهود دعوى قضائية ضد العائلات الفلسطينية التي تعيش في الشيخ جراح، بدعوى أن الأرض التي يعيشون عليها تعود ملكيتها لليهود.