هدمت وزارة الأشغال العامة السورية مبنى مهدداً بالانهيار في حلب نتيجة الزلزال الذي ضرب سوريا العام الماضي، وقد تصدعت جدرانه بسبب هذه الحادثة.
وتظهر اللقطات المصورة أهالي الحي وهم متجمعون حول المبنى مع وجود أليات الهدم الثقيلة التي باشرت بهدم المبنى بعد إخلائه من السكان.
وحسب قول أحد القاطنين فأن لجاناً قامت بالكشف عن المبنى في تاريخ الثامن من فبراير/ شباط 2023، وتلاها خروج لجنة أخرى بعد حدوث الزلزال الثاني في الثامن عشر من نفس الشهر ، وأوصت السكان بالبقاء في منازلهم.
وقالت هنادي، إحدى السكان في المبنى: "لا أملك شيئًا نهائيًا، كنت مستورة مع زوجي بفضل الله، لكن الآن فقدت كل شيء، بيتي وأغراضي، أصبحت بلا مأوى ولا غطاء يحميني".
وقال محمد جسري، مهندس في الإنشاءات العسكرية: "قمنا بالتوجه إلى الموقع وتقديم الدعم المباشر، وتم الهدم بنجاح دون وقوع إصابات، الحمدلله".
وكان زلزالان قد ضربا شمال سوريا وجنوب تركيا يوم الإثنين السادس من فبراير/ شباط ملحقان دماراً واسعاً بالمدن في البلدين، وانهيار الكثير من المباني، في حين كانت محافظات حلب وحماة وإدلب الأكثر تضررا في سوريا.
هدمت وزارة الأشغال العامة السورية مبنى مهدداً بالانهيار في حلب نتيجة الزلزال الذي ضرب سوريا العام الماضي، وقد تصدعت جدرانه بسبب هذه الحادثة.
وتظهر اللقطات المصورة أهالي الحي وهم متجمعون حول المبنى مع وجود أليات الهدم الثقيلة التي باشرت بهدم المبنى بعد إخلائه من السكان.
وحسب قول أحد القاطنين فأن لجاناً قامت بالكشف عن المبنى في تاريخ الثامن من فبراير/ شباط 2023، وتلاها خروج لجنة أخرى بعد حدوث الزلزال الثاني في الثامن عشر من نفس الشهر ، وأوصت السكان بالبقاء في منازلهم.
وقالت هنادي، إحدى السكان في المبنى: "لا أملك شيئًا نهائيًا، كنت مستورة مع زوجي بفضل الله، لكن الآن فقدت كل شيء، بيتي وأغراضي، أصبحت بلا مأوى ولا غطاء يحميني".
وقال محمد جسري، مهندس في الإنشاءات العسكرية: "قمنا بالتوجه إلى الموقع وتقديم الدعم المباشر، وتم الهدم بنجاح دون وقوع إصابات، الحمدلله".
وكان زلزالان قد ضربا شمال سوريا وجنوب تركيا يوم الإثنين السادس من فبراير/ شباط ملحقان دماراً واسعاً بالمدن في البلدين، وانهيار الكثير من المباني، في حين كانت محافظات حلب وحماة وإدلب الأكثر تضررا في سوريا.
هدمت وزارة الأشغال العامة السورية مبنى مهدداً بالانهيار في حلب نتيجة الزلزال الذي ضرب سوريا العام الماضي، وقد تصدعت جدرانه بسبب هذه الحادثة.
وتظهر اللقطات المصورة أهالي الحي وهم متجمعون حول المبنى مع وجود أليات الهدم الثقيلة التي باشرت بهدم المبنى بعد إخلائه من السكان.
وحسب قول أحد القاطنين فأن لجاناً قامت بالكشف عن المبنى في تاريخ الثامن من فبراير/ شباط 2023، وتلاها خروج لجنة أخرى بعد حدوث الزلزال الثاني في الثامن عشر من نفس الشهر ، وأوصت السكان بالبقاء في منازلهم.
وقالت هنادي، إحدى السكان في المبنى: "لا أملك شيئًا نهائيًا، كنت مستورة مع زوجي بفضل الله، لكن الآن فقدت كل شيء، بيتي وأغراضي، أصبحت بلا مأوى ولا غطاء يحميني".
وقال محمد جسري، مهندس في الإنشاءات العسكرية: "قمنا بالتوجه إلى الموقع وتقديم الدعم المباشر، وتم الهدم بنجاح دون وقوع إصابات، الحمدلله".
وكان زلزالان قد ضربا شمال سوريا وجنوب تركيا يوم الإثنين السادس من فبراير/ شباط ملحقان دماراً واسعاً بالمدن في البلدين، وانهيار الكثير من المباني، في حين كانت محافظات حلب وحماة وإدلب الأكثر تضررا في سوريا.