٠٠:٠٣:٠٣أفرغت، يوم الخميس، سفينة قادمة من ميناء غلاس في رومانيا أول شحنة أوروبية إلى ميناء سوري منذ أكثر من 10 سنوات.
وتحمل الباخرة "الأميرة ميساء" 10 أطنان ونصف من المساعدات الإغاثية مقدمة من مواطنين رومانيين وأفراد الجالية السورية في رومانيا في أعقاب الزلازل المدمرة التي ضربت البلاد.
وقال القاضي حسان ناعوس، نائب محافظ طرطوس، بعد استقبال السفينة في ميناء المدينة: "السفينة محملة بالمواد الغذائية والملابس والمساعدات الإغاثية الأخرى، ليتم توزيعها على المحافظات المتضررة من الزلزال."
وتأتي هذه المساعدات الإغاثية بعد أن ضرب زلزالان كلاً من تركيا وسوريا يوم 6 فبراير/ شباط، ما أسفر عن دمار هائل في العديد من المدن وانهيار المباني، ولا سيما في حلب وحماة وإدلب بسوريا.
سوريا: لأول مرة منذ 10 سنوات.. رسو باخرة محملة بمساعدات من أوروبا في ميناء طرطوس
أفرغت، يوم الخميس، سفينة قادمة من ميناء غلاس في رومانيا أول شحنة أوروبية إلى ميناء سوري منذ أكثر من 10 سنوات.
وتحمل الباخرة "الأميرة ميساء" 10 أطنان ونصف من المساعدات الإغاثية مقدمة من مواطنين رومانيين وأفراد الجالية السورية في رومانيا في أعقاب الزلازل المدمرة التي ضربت البلاد.
وقال القاضي حسان ناعوس، نائب محافظ طرطوس، بعد استقبال السفينة في ميناء المدينة: "السفينة محملة بالمواد الغذائية والملابس والمساعدات الإغاثية الأخرى، ليتم توزيعها على المحافظات المتضررة من الزلزال."
وتأتي هذه المساعدات الإغاثية بعد أن ضرب زلزالان كلاً من تركيا وسوريا يوم 6 فبراير/ شباط، ما أسفر عن دمار هائل في العديد من المدن وانهيار المباني، ولا سيما في حلب وحماة وإدلب بسوريا.
أفرغت، يوم الخميس، سفينة قادمة من ميناء غلاس في رومانيا أول شحنة أوروبية إلى ميناء سوري منذ أكثر من 10 سنوات.
وتحمل الباخرة "الأميرة ميساء" 10 أطنان ونصف من المساعدات الإغاثية مقدمة من مواطنين رومانيين وأفراد الجالية السورية في رومانيا في أعقاب الزلازل المدمرة التي ضربت البلاد.
وقال القاضي حسان ناعوس، نائب محافظ طرطوس، بعد استقبال السفينة في ميناء المدينة: "السفينة محملة بالمواد الغذائية والملابس والمساعدات الإغاثية الأخرى، ليتم توزيعها على المحافظات المتضررة من الزلزال."
وتأتي هذه المساعدات الإغاثية بعد أن ضرب زلزالان كلاً من تركيا وسوريا يوم 6 فبراير/ شباط، ما أسفر عن دمار هائل في العديد من المدن وانهيار المباني، ولا سيما في حلب وحماة وإدلب بسوريا.