لجأت الشرطة لاستخدام الغاز المسيل للدموع مع استمرار الاحتجاجات في كينوشا ليلة الثلاثاء، بعد أن أطلقت الشرطة النار على رجل من أصول أفريقية يُعرف باسم جاكوب بليك في اليوم السابق.
وتم استدعاء شرطة مكافحة الشغب إلى وسط مدينة كينوشا، حيث تجمع المتظاهرون في مجموعات صغيرة وبدأوا في التظاهر، وتحركت شاحنة واحدة على الأقل من قوات إنفاذ القانون تجاههم وأجبرتهم على التراجع جزئيًا.
وجاكوب بليك، رجل غير مسلح يبلغ من العمر 29 عامًا، أصيب بعدة رصاصات في ظهره يوم الأحد أطلقها عليه ضابط في قسم شرطة كينوشا في ولاية ويسكونسن، بينما كان أطفاله يشاهدون ذلك من السيارة.
وبحسب ما ورد، أصيب بليك بالشلل، في حين أعرب الأطباء عن عدم ثقتهم فيما إذا كان سيتمكن من استخدام ساقيه.
وشهدت المدينة التي يبلغ عدد سكانها 100 ألف نسمة تصاعد التوترات، حيث حطم المتظاهرون النوافذ ورشوا كتابات على جدران مبنى مقاطعة كينوشا الإداري بعد إطلاق النار.
ووفقا للتقارير، تم إحراق سيارات في معرض سيارات قريب، واندلع حريق في محكمة المقاطعة. وأعلنت كينوشا منذ ذلك الحين حظر التجول طوال الليل.
وتندلع المظاهرات المناهضة للعنصرية وللشرطة في جميع أنحاء الولايات المتحدة منذ وفاة جورج فلويد في مايو/أيار الماضي.
لجأت الشرطة لاستخدام الغاز المسيل للدموع مع استمرار الاحتجاجات في كينوشا ليلة الثلاثاء، بعد أن أطلقت الشرطة النار على رجل من أصول أفريقية يُعرف باسم جاكوب بليك في اليوم السابق.
وتم استدعاء شرطة مكافحة الشغب إلى وسط مدينة كينوشا، حيث تجمع المتظاهرون في مجموعات صغيرة وبدأوا في التظاهر، وتحركت شاحنة واحدة على الأقل من قوات إنفاذ القانون تجاههم وأجبرتهم على التراجع جزئيًا.
وجاكوب بليك، رجل غير مسلح يبلغ من العمر 29 عامًا، أصيب بعدة رصاصات في ظهره يوم الأحد أطلقها عليه ضابط في قسم شرطة كينوشا في ولاية ويسكونسن، بينما كان أطفاله يشاهدون ذلك من السيارة.
وبحسب ما ورد، أصيب بليك بالشلل، في حين أعرب الأطباء عن عدم ثقتهم فيما إذا كان سيتمكن من استخدام ساقيه.
وشهدت المدينة التي يبلغ عدد سكانها 100 ألف نسمة تصاعد التوترات، حيث حطم المتظاهرون النوافذ ورشوا كتابات على جدران مبنى مقاطعة كينوشا الإداري بعد إطلاق النار.
ووفقا للتقارير، تم إحراق سيارات في معرض سيارات قريب، واندلع حريق في محكمة المقاطعة. وأعلنت كينوشا منذ ذلك الحين حظر التجول طوال الليل.
وتندلع المظاهرات المناهضة للعنصرية وللشرطة في جميع أنحاء الولايات المتحدة منذ وفاة جورج فلويد في مايو/أيار الماضي.
لجأت الشرطة لاستخدام الغاز المسيل للدموع مع استمرار الاحتجاجات في كينوشا ليلة الثلاثاء، بعد أن أطلقت الشرطة النار على رجل من أصول أفريقية يُعرف باسم جاكوب بليك في اليوم السابق.
وتم استدعاء شرطة مكافحة الشغب إلى وسط مدينة كينوشا، حيث تجمع المتظاهرون في مجموعات صغيرة وبدأوا في التظاهر، وتحركت شاحنة واحدة على الأقل من قوات إنفاذ القانون تجاههم وأجبرتهم على التراجع جزئيًا.
وجاكوب بليك، رجل غير مسلح يبلغ من العمر 29 عامًا، أصيب بعدة رصاصات في ظهره يوم الأحد أطلقها عليه ضابط في قسم شرطة كينوشا في ولاية ويسكونسن، بينما كان أطفاله يشاهدون ذلك من السيارة.
وبحسب ما ورد، أصيب بليك بالشلل، في حين أعرب الأطباء عن عدم ثقتهم فيما إذا كان سيتمكن من استخدام ساقيه.
وشهدت المدينة التي يبلغ عدد سكانها 100 ألف نسمة تصاعد التوترات، حيث حطم المتظاهرون النوافذ ورشوا كتابات على جدران مبنى مقاطعة كينوشا الإداري بعد إطلاق النار.
ووفقا للتقارير، تم إحراق سيارات في معرض سيارات قريب، واندلع حريق في محكمة المقاطعة. وأعلنت كينوشا منذ ذلك الحين حظر التجول طوال الليل.
وتندلع المظاهرات المناهضة للعنصرية وللشرطة في جميع أنحاء الولايات المتحدة منذ وفاة جورج فلويد في مايو/أيار الماضي.