أعلنت محافظة اللاذقية عن مبادرة تعاون مع الهلال الأحمر الإماراتي لبناء 1000 وحدة سكنية مسبقة الصنع في مناطق مختلفة من المحافظة.
وتعرض اللقطات المصورة يوم الخميس عمال بناء يعملون على إنشاء أساسات الوحدات السكنية، إضافة إلى عدد من نماذج المنازل المنتهية والمجهزة بالمرافق الضرورية.
ويوفر المشروع، وهو تحت رعاية رئيس الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، الإقامة لنحو 6000 شخص من المتضررين من الزلزال.
وأوضح رئيس وفد الهلال الأحمر الإماراتي محمد الكعبي: "اليوم ندش مشروع مركز الايواء المؤقت يتسع لـ 1000 وحدة بنحو 6000 نسمة حيث تم تطبيق المعايير العالمية بعملية الإسكان بمعدل 2 متر مربع لكل فرد".
وأضاف الكعبي أن مشروع السكن سيوفر الضروريات للأسر السورية، موضحا: "سيتم تزويد المساكن بالطاقة النظيفة الشمسية التي تعمل على مدار الساعة، كما سيتم تجهيز هذه الوحدات بمواد غذائية وكذلك صحية تلبي احتياجات الأسرة".
من جهتها خصصت محافظة اللاذقية سبع مناطق بمساحة إجمالية قدرها 10 هكتار للمشروع.
وقال رئيس مجلس محافظة مدينة اللاذقية تيسير حبيب: "يتم حاليا البدء بتنفيذ مساكن بديلة بحدود 1000 وحدة سكنية للمتضررين على سبع قطع من الأراضي في محافظة اللاذقية موزعة ما بين مدينة اللاذقية ومدينة جبلة وقرى اسطامو والقبو. طبعاً هذه المنازل هي ضمن الخطة التي رسمت يمكن أن تنجز خلال ستة أشهر وتسليمها للمتضررين فعلياً".
وتعهدت العديد من الدول، بينها الإمارات العربية المتحدة، بتقديم المساعدات الإنسانية إلى سوريا بعد الزلزال الذي دمّر مناطق في البلاد.
وضربت سلسلة من الزلازل كلاً من تركيا وسوريا يوم 6 فبراير/ شباط، ما أسفر عن مقتل 50,000 شخصاً وإصابة عشرات الآلاف.
أعلنت محافظة اللاذقية عن مبادرة تعاون مع الهلال الأحمر الإماراتي لبناء 1000 وحدة سكنية مسبقة الصنع في مناطق مختلفة من المحافظة.
وتعرض اللقطات المصورة يوم الخميس عمال بناء يعملون على إنشاء أساسات الوحدات السكنية، إضافة إلى عدد من نماذج المنازل المنتهية والمجهزة بالمرافق الضرورية.
ويوفر المشروع، وهو تحت رعاية رئيس الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، الإقامة لنحو 6000 شخص من المتضررين من الزلزال.
وأوضح رئيس وفد الهلال الأحمر الإماراتي محمد الكعبي: "اليوم ندش مشروع مركز الايواء المؤقت يتسع لـ 1000 وحدة بنحو 6000 نسمة حيث تم تطبيق المعايير العالمية بعملية الإسكان بمعدل 2 متر مربع لكل فرد".
وأضاف الكعبي أن مشروع السكن سيوفر الضروريات للأسر السورية، موضحا: "سيتم تزويد المساكن بالطاقة النظيفة الشمسية التي تعمل على مدار الساعة، كما سيتم تجهيز هذه الوحدات بمواد غذائية وكذلك صحية تلبي احتياجات الأسرة".
من جهتها خصصت محافظة اللاذقية سبع مناطق بمساحة إجمالية قدرها 10 هكتار للمشروع.
وقال رئيس مجلس محافظة مدينة اللاذقية تيسير حبيب: "يتم حاليا البدء بتنفيذ مساكن بديلة بحدود 1000 وحدة سكنية للمتضررين على سبع قطع من الأراضي في محافظة اللاذقية موزعة ما بين مدينة اللاذقية ومدينة جبلة وقرى اسطامو والقبو. طبعاً هذه المنازل هي ضمن الخطة التي رسمت يمكن أن تنجز خلال ستة أشهر وتسليمها للمتضررين فعلياً".
وتعهدت العديد من الدول، بينها الإمارات العربية المتحدة، بتقديم المساعدات الإنسانية إلى سوريا بعد الزلزال الذي دمّر مناطق في البلاد.
وضربت سلسلة من الزلازل كلاً من تركيا وسوريا يوم 6 فبراير/ شباط، ما أسفر عن مقتل 50,000 شخصاً وإصابة عشرات الآلاف.
أعلنت محافظة اللاذقية عن مبادرة تعاون مع الهلال الأحمر الإماراتي لبناء 1000 وحدة سكنية مسبقة الصنع في مناطق مختلفة من المحافظة.
وتعرض اللقطات المصورة يوم الخميس عمال بناء يعملون على إنشاء أساسات الوحدات السكنية، إضافة إلى عدد من نماذج المنازل المنتهية والمجهزة بالمرافق الضرورية.
ويوفر المشروع، وهو تحت رعاية رئيس الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، الإقامة لنحو 6000 شخص من المتضررين من الزلزال.
وأوضح رئيس وفد الهلال الأحمر الإماراتي محمد الكعبي: "اليوم ندش مشروع مركز الايواء المؤقت يتسع لـ 1000 وحدة بنحو 6000 نسمة حيث تم تطبيق المعايير العالمية بعملية الإسكان بمعدل 2 متر مربع لكل فرد".
وأضاف الكعبي أن مشروع السكن سيوفر الضروريات للأسر السورية، موضحا: "سيتم تزويد المساكن بالطاقة النظيفة الشمسية التي تعمل على مدار الساعة، كما سيتم تجهيز هذه الوحدات بمواد غذائية وكذلك صحية تلبي احتياجات الأسرة".
من جهتها خصصت محافظة اللاذقية سبع مناطق بمساحة إجمالية قدرها 10 هكتار للمشروع.
وقال رئيس مجلس محافظة مدينة اللاذقية تيسير حبيب: "يتم حاليا البدء بتنفيذ مساكن بديلة بحدود 1000 وحدة سكنية للمتضررين على سبع قطع من الأراضي في محافظة اللاذقية موزعة ما بين مدينة اللاذقية ومدينة جبلة وقرى اسطامو والقبو. طبعاً هذه المنازل هي ضمن الخطة التي رسمت يمكن أن تنجز خلال ستة أشهر وتسليمها للمتضررين فعلياً".
وتعهدت العديد من الدول، بينها الإمارات العربية المتحدة، بتقديم المساعدات الإنسانية إلى سوريا بعد الزلزال الذي دمّر مناطق في البلاد.
وضربت سلسلة من الزلازل كلاً من تركيا وسوريا يوم 6 فبراير/ شباط، ما أسفر عن مقتل 50,000 شخصاً وإصابة عشرات الآلاف.