نفذ عملاء فيدراليون عمليات اعتقال تجاه العديد من المتظاهرين خارج مبنى محكمة مارك أ. هاتفيلد الفيدرالية في بورتلاند، بينما عمدوا إلى تفريق الحشود ليلة الأحد وحتى يوم الاثنين. وأسفرت الاضطرابات التي اندلعت خلال الأسابيع الماضية عن اشتباكات عنيفة بين المتظاهرين وضباط فيدراليون أرسلوا للصراع مع الحشود.
وشوهدت أعمدة الدخان تتصاعد من الألعاب النارية التي يلقيها المتظاهرون إلى جانب الغاز المسيل للدموع الذي استخدمته قوات إنفاذ القانون ضدهم.
وبينما استمرت وتيرة التظاهرات منذ وفاة جورج فلويد في مايو/أيار، استعان العملاء الفيدراليون بالغاز المسيل للدموع لتفريق المتظاهرين، فيما اتهموا باعتقال الأفراد الضالعين بالحركة على نحو غير قانوني، الأمر الذي أفضى إلى تفاقم التوترات في الأيام الأخيرة.
ولجأ المتظاهرون إلى رشق الضباط بالألعاب النارية خلال وقوفهم للحراسة خارج المباني الفيدرالية حيث نصبت الحواجز، وأبلغ عن وقوع إصابات بين صفوف الضباط والمتظاهرين جراء الاشتباكات.
وذكرت الأنباء عن نشر العشرات من الضباط في المدينة لاحتواء المظاهرات التي وصفتها الشرطة المحلية بأنها "أعمال شغب" لتشرع بالتعاون مع العملاء في تنفيذ حملة من الاعتقالات.
نفذ عملاء فيدراليون عمليات اعتقال تجاه العديد من المتظاهرين خارج مبنى محكمة مارك أ. هاتفيلد الفيدرالية في بورتلاند، بينما عمدوا إلى تفريق الحشود ليلة الأحد وحتى يوم الاثنين. وأسفرت الاضطرابات التي اندلعت خلال الأسابيع الماضية عن اشتباكات عنيفة بين المتظاهرين وضباط فيدراليون أرسلوا للصراع مع الحشود.
وشوهدت أعمدة الدخان تتصاعد من الألعاب النارية التي يلقيها المتظاهرون إلى جانب الغاز المسيل للدموع الذي استخدمته قوات إنفاذ القانون ضدهم.
وبينما استمرت وتيرة التظاهرات منذ وفاة جورج فلويد في مايو/أيار، استعان العملاء الفيدراليون بالغاز المسيل للدموع لتفريق المتظاهرين، فيما اتهموا باعتقال الأفراد الضالعين بالحركة على نحو غير قانوني، الأمر الذي أفضى إلى تفاقم التوترات في الأيام الأخيرة.
ولجأ المتظاهرون إلى رشق الضباط بالألعاب النارية خلال وقوفهم للحراسة خارج المباني الفيدرالية حيث نصبت الحواجز، وأبلغ عن وقوع إصابات بين صفوف الضباط والمتظاهرين جراء الاشتباكات.
وذكرت الأنباء عن نشر العشرات من الضباط في المدينة لاحتواء المظاهرات التي وصفتها الشرطة المحلية بأنها "أعمال شغب" لتشرع بالتعاون مع العملاء في تنفيذ حملة من الاعتقالات.
نفذ عملاء فيدراليون عمليات اعتقال تجاه العديد من المتظاهرين خارج مبنى محكمة مارك أ. هاتفيلد الفيدرالية في بورتلاند، بينما عمدوا إلى تفريق الحشود ليلة الأحد وحتى يوم الاثنين. وأسفرت الاضطرابات التي اندلعت خلال الأسابيع الماضية عن اشتباكات عنيفة بين المتظاهرين وضباط فيدراليون أرسلوا للصراع مع الحشود.
وشوهدت أعمدة الدخان تتصاعد من الألعاب النارية التي يلقيها المتظاهرون إلى جانب الغاز المسيل للدموع الذي استخدمته قوات إنفاذ القانون ضدهم.
وبينما استمرت وتيرة التظاهرات منذ وفاة جورج فلويد في مايو/أيار، استعان العملاء الفيدراليون بالغاز المسيل للدموع لتفريق المتظاهرين، فيما اتهموا باعتقال الأفراد الضالعين بالحركة على نحو غير قانوني، الأمر الذي أفضى إلى تفاقم التوترات في الأيام الأخيرة.
ولجأ المتظاهرون إلى رشق الضباط بالألعاب النارية خلال وقوفهم للحراسة خارج المباني الفيدرالية حيث نصبت الحواجز، وأبلغ عن وقوع إصابات بين صفوف الضباط والمتظاهرين جراء الاشتباكات.
وذكرت الأنباء عن نشر العشرات من الضباط في المدينة لاحتواء المظاهرات التي وصفتها الشرطة المحلية بأنها "أعمال شغب" لتشرع بالتعاون مع العملاء في تنفيذ حملة من الاعتقالات.