وثقت صور التقطتها طائرة مسيرة يوم الخميس، حجم الدمار بمدينة كهرمان مرعش جراء الزلازل المميتة التي ضربت تركيا الشهر الماضي، حيث بدت مبانٍ متهدمة بمحاذاة أخرى لم يلحق بها ضرر يُذكر.
وتبين اللقطات الجوية أكواما هائلة من أنقاض المباني السكنية المتهدمة في المدينة وبجوارها مبان لم يلحق بها إلا أضرار بسيطة.
وتقع كهرمان مرعش قرب مركز الزلزالين المدمرين اللذين ضربا تركيا وسوريا في السادس من فبراير/ شباط وقد بلغت قوتهما 7.8 و7.6 درجة على مقياس ريختر.
وصرحت الأمم المتحدة أن حصيلة الوفيات في البلدين معا تجاوزت عتبة الـ 50.000 شخص، مؤكدة أن آلافا لا يزالون في عداد المفقودين إلى جانب نزوح مئات الآلاف.
وشاركت دول كثيرة في عمليات البحث والإنقاذ وسط تعهد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بإعادة إعمار المناطق المتضررة خلال عام.
ويعد زلزال عام 2023 الأكثر فتكا في تاريخ تركيا الحديث ليتخطى كارثة أرزينجان عام 1939، التي أودت بحياة ما يقرب من 33.000 شخص.
وثقت صور التقطتها طائرة مسيرة يوم الخميس، حجم الدمار بمدينة كهرمان مرعش جراء الزلازل المميتة التي ضربت تركيا الشهر الماضي، حيث بدت مبانٍ متهدمة بمحاذاة أخرى لم يلحق بها ضرر يُذكر.
وتبين اللقطات الجوية أكواما هائلة من أنقاض المباني السكنية المتهدمة في المدينة وبجوارها مبان لم يلحق بها إلا أضرار بسيطة.
وتقع كهرمان مرعش قرب مركز الزلزالين المدمرين اللذين ضربا تركيا وسوريا في السادس من فبراير/ شباط وقد بلغت قوتهما 7.8 و7.6 درجة على مقياس ريختر.
وصرحت الأمم المتحدة أن حصيلة الوفيات في البلدين معا تجاوزت عتبة الـ 50.000 شخص، مؤكدة أن آلافا لا يزالون في عداد المفقودين إلى جانب نزوح مئات الآلاف.
وشاركت دول كثيرة في عمليات البحث والإنقاذ وسط تعهد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بإعادة إعمار المناطق المتضررة خلال عام.
ويعد زلزال عام 2023 الأكثر فتكا في تاريخ تركيا الحديث ليتخطى كارثة أرزينجان عام 1939، التي أودت بحياة ما يقرب من 33.000 شخص.
وثقت صور التقطتها طائرة مسيرة يوم الخميس، حجم الدمار بمدينة كهرمان مرعش جراء الزلازل المميتة التي ضربت تركيا الشهر الماضي، حيث بدت مبانٍ متهدمة بمحاذاة أخرى لم يلحق بها ضرر يُذكر.
وتبين اللقطات الجوية أكواما هائلة من أنقاض المباني السكنية المتهدمة في المدينة وبجوارها مبان لم يلحق بها إلا أضرار بسيطة.
وتقع كهرمان مرعش قرب مركز الزلزالين المدمرين اللذين ضربا تركيا وسوريا في السادس من فبراير/ شباط وقد بلغت قوتهما 7.8 و7.6 درجة على مقياس ريختر.
وصرحت الأمم المتحدة أن حصيلة الوفيات في البلدين معا تجاوزت عتبة الـ 50.000 شخص، مؤكدة أن آلافا لا يزالون في عداد المفقودين إلى جانب نزوح مئات الآلاف.
وشاركت دول كثيرة في عمليات البحث والإنقاذ وسط تعهد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بإعادة إعمار المناطق المتضررة خلال عام.
ويعد زلزال عام 2023 الأكثر فتكا في تاريخ تركيا الحديث ليتخطى كارثة أرزينجان عام 1939، التي أودت بحياة ما يقرب من 33.000 شخص.