تجمع الآلاف على شاطئ كوباكابانا يوم الجمعة للاحتفال بالعام الجديد، مع استئناف عرض الألعاب النارية الشهير في ريو بعد عام من تفشي فيروس كورونا.
وعادة ما يحضر ملايين الأشخاص، إلا ان الحضور قُلّص في احتفالات هذا العام، حيث تشهد البرازيل ارتفاعًا في حالات الإنفلونزا وكوفيد- 19.
وقالت إحدى المحتفلات: "أصبت بالقشعريرة عندما انطلقت الألعاب النارية، بسبب استئناف حياتنا الطبيعية، هذا الشعور بحياتنا اليومية، بما يمكننا القيام به مرة أخرى، لذلك كان الأمر مميزا جدا بالنسبة لي وآمل أنه كان كذلك لكل من كان هنا اليوم".
وحتى مع انخفاض الإقبال، سجلت الشرطة عديدا من محاولات السطو وعمليتا طعن، حيث أُلقي القبض على شخصين على الأقل.
تجمع الآلاف على شاطئ كوباكابانا يوم الجمعة للاحتفال بالعام الجديد، مع استئناف عرض الألعاب النارية الشهير في ريو بعد عام من تفشي فيروس كورونا.
وعادة ما يحضر ملايين الأشخاص، إلا ان الحضور قُلّص في احتفالات هذا العام، حيث تشهد البرازيل ارتفاعًا في حالات الإنفلونزا وكوفيد- 19.
وقالت إحدى المحتفلات: "أصبت بالقشعريرة عندما انطلقت الألعاب النارية، بسبب استئناف حياتنا الطبيعية، هذا الشعور بحياتنا اليومية، بما يمكننا القيام به مرة أخرى، لذلك كان الأمر مميزا جدا بالنسبة لي وآمل أنه كان كذلك لكل من كان هنا اليوم".
وحتى مع انخفاض الإقبال، سجلت الشرطة عديدا من محاولات السطو وعمليتا طعن، حيث أُلقي القبض على شخصين على الأقل.
تجمع الآلاف على شاطئ كوباكابانا يوم الجمعة للاحتفال بالعام الجديد، مع استئناف عرض الألعاب النارية الشهير في ريو بعد عام من تفشي فيروس كورونا.
وعادة ما يحضر ملايين الأشخاص، إلا ان الحضور قُلّص في احتفالات هذا العام، حيث تشهد البرازيل ارتفاعًا في حالات الإنفلونزا وكوفيد- 19.
وقالت إحدى المحتفلات: "أصبت بالقشعريرة عندما انطلقت الألعاب النارية، بسبب استئناف حياتنا الطبيعية، هذا الشعور بحياتنا اليومية، بما يمكننا القيام به مرة أخرى، لذلك كان الأمر مميزا جدا بالنسبة لي وآمل أنه كان كذلك لكل من كان هنا اليوم".
وحتى مع انخفاض الإقبال، سجلت الشرطة عديدا من محاولات السطو وعمليتا طعن، حيث أُلقي القبض على شخصين على الأقل.