يواصل التلاميذ في قرية أبو حبّة بمحافظة إدلب دروسهم داخل خيم بعد أن دمر الزلال، الذي ضرب المنطقة الشهر الماضي عدداً من المدارس.
وقال عبد الرزاق الهزاع، مدير أحد المدارس: "بعد الزلزال المدمر الذي ضرب المنطقة يوم 6 فبراير/ شباط الماضي، تصدعت مدرسة أبو حبة للتعليم الأساسي، ومن ثم قمنا بنقل الطلاب والأثاث إلى هذه الخيمة لاستئناف تعليمهم."
من جهته أفاد نادر عبدو، مدير مديرية التربية في إدلب، بأن المديرية أجرت كشفاً هندسياً على المدارس في المنطقة الخاضعة لسيطرة الحكومة السورية في إدلب، حيث وجدت أن 36 مدرسة بحاجة إلى عمليات ترميم وتأهيل طارئ.
وأضاف عبدو: "اتخذنا نحن والأهالي بعض الإجراءات. في بعض المناطق، قدم الأهالي مباني لتكون بمثابة مدارس مؤقتة. وفي بعض المناطق التي لا تتوافر فيها مبانٍ، قدم الأهالي خيما لاستئناف تعليم أولادهم وبناتهم."
ووفقاً لوزارة التربية السورية، بلغ عدد المدارس المدمرة كلياً في المحافظات 10 مدارس، فيما تضررت 599 مدرسة بشكل جزئي.
وضربت زلازل قوية كلا من سوريا وتركيا يوم 6 فبراير/ شباط، ما أسفر عن دمار كبير في عدد من المدن. وبلغت الحصيلة الإجمالية لقتلى الزلازل أكثر من 50,000 شخص. كما تسببت الزلازل بانهيار العديد من المباني وخصوصاً في حلب وحماة وإدلب.
يواصل التلاميذ في قرية أبو حبّة بمحافظة إدلب دروسهم داخل خيم بعد أن دمر الزلال، الذي ضرب المنطقة الشهر الماضي عدداً من المدارس.
وقال عبد الرزاق الهزاع، مدير أحد المدارس: "بعد الزلزال المدمر الذي ضرب المنطقة يوم 6 فبراير/ شباط الماضي، تصدعت مدرسة أبو حبة للتعليم الأساسي، ومن ثم قمنا بنقل الطلاب والأثاث إلى هذه الخيمة لاستئناف تعليمهم."
من جهته أفاد نادر عبدو، مدير مديرية التربية في إدلب، بأن المديرية أجرت كشفاً هندسياً على المدارس في المنطقة الخاضعة لسيطرة الحكومة السورية في إدلب، حيث وجدت أن 36 مدرسة بحاجة إلى عمليات ترميم وتأهيل طارئ.
وأضاف عبدو: "اتخذنا نحن والأهالي بعض الإجراءات. في بعض المناطق، قدم الأهالي مباني لتكون بمثابة مدارس مؤقتة. وفي بعض المناطق التي لا تتوافر فيها مبانٍ، قدم الأهالي خيما لاستئناف تعليم أولادهم وبناتهم."
ووفقاً لوزارة التربية السورية، بلغ عدد المدارس المدمرة كلياً في المحافظات 10 مدارس، فيما تضررت 599 مدرسة بشكل جزئي.
وضربت زلازل قوية كلا من سوريا وتركيا يوم 6 فبراير/ شباط، ما أسفر عن دمار كبير في عدد من المدن. وبلغت الحصيلة الإجمالية لقتلى الزلازل أكثر من 50,000 شخص. كما تسببت الزلازل بانهيار العديد من المباني وخصوصاً في حلب وحماة وإدلب.
يواصل التلاميذ في قرية أبو حبّة بمحافظة إدلب دروسهم داخل خيم بعد أن دمر الزلال، الذي ضرب المنطقة الشهر الماضي عدداً من المدارس.
وقال عبد الرزاق الهزاع، مدير أحد المدارس: "بعد الزلزال المدمر الذي ضرب المنطقة يوم 6 فبراير/ شباط الماضي، تصدعت مدرسة أبو حبة للتعليم الأساسي، ومن ثم قمنا بنقل الطلاب والأثاث إلى هذه الخيمة لاستئناف تعليمهم."
من جهته أفاد نادر عبدو، مدير مديرية التربية في إدلب، بأن المديرية أجرت كشفاً هندسياً على المدارس في المنطقة الخاضعة لسيطرة الحكومة السورية في إدلب، حيث وجدت أن 36 مدرسة بحاجة إلى عمليات ترميم وتأهيل طارئ.
وأضاف عبدو: "اتخذنا نحن والأهالي بعض الإجراءات. في بعض المناطق، قدم الأهالي مباني لتكون بمثابة مدارس مؤقتة. وفي بعض المناطق التي لا تتوافر فيها مبانٍ، قدم الأهالي خيما لاستئناف تعليم أولادهم وبناتهم."
ووفقاً لوزارة التربية السورية، بلغ عدد المدارس المدمرة كلياً في المحافظات 10 مدارس، فيما تضررت 599 مدرسة بشكل جزئي.
وضربت زلازل قوية كلا من سوريا وتركيا يوم 6 فبراير/ شباط، ما أسفر عن دمار كبير في عدد من المدن. وبلغت الحصيلة الإجمالية لقتلى الزلازل أكثر من 50,000 شخص. كما تسببت الزلازل بانهيار العديد من المباني وخصوصاً في حلب وحماة وإدلب.