قالت مايان سيجل كورين، ابنة شقيق أحد الرهينتين الإسرائيليتين المحررتين: "لا أصدق ما حدث، إنهم هنا، وإنه شيء لا يصدق". وجاء ذلك عقب أن حررت القوات الإسرائيلية يوم الإثنين، أسيران إسرائيليان في عملية وصفها المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري، "باليد الذهبية".
تظهر اللقطات المصورة، عائلتي الرهينتين الإسرائيليتين المحررتين من غزة في مستشفى الشيبا في تل أبيب، وهما فرناندو سيمون مارمان البالغ من العمر 60 عاما، ولويس هار البالغ من العمر 70 عاما، وكلاهما أرجنتينيين إسرائيليين من كيبوتس نير يتسحاق، كما تظهر لقطات أخرى الصحفيين وهم يضعون كاميراتهم في انتظار الأسيرين لإنهاء الفحوص الطبية، بالإضافة إلى لافتات كتب عليها " أمل بلا حدود".
لم يذكر أي أحد من عائلتي الرهينتين الإسرائيليتين المحررتين وجود أيّ آثار للتعذيب على الرهائن، وأكدوا بأنهم يبدون على ما يرام في المجمل.
حيث قال البروفيسور أرنون أفيك: "إنهم بخير في المجمل، وإنهم بالتأكيد يخضعون لفحص طبي".
وبحسب المكتب الإعلامي في غزة، قتل ما يقارب 100 شخص كلهم من المدنيين والأطفال والنساء، "بمجزرة مُروّعة" خلال 6 ساعات تقريباً في رفح جنوب قطاع غزة، من قبل الجيش الإسرائيلي وأنه تمكن من تحرير رهينتان إسرائيليتان في "عملية خاصة".
وتم إطلاق سراح أكثر من 100 رهينة خلال وقف إطلاق النار الذي استمر لمدة أسبوع في نوفمبر/تشرين الثاني، والذي شمل أيضًا إطلاق سراح أكثر من 200 سجينًا فلسطينيًا.
في الأسبوع الماضي، استجابت حماس للاتفاق المحتمل الذي توسطت فيه قطر ومصر والولايات المتحدة، وحددت خطتها المكونة من ثلاث مراحل ومدتها 135 يوما، بما في ذلك تبادل الأسرى والمساعدات الإضافية ، قبل المحادثات حول "هدنة كاملة".
وفي 7 أكتوبر/تشرين الأول شنت حماس هجوما غير مسبوق على جنوب إسرائيل، والذي أسفر عن مقتل حوالي 1139 شخصا، معظمهم من المدنيين، واختطاف أكثر من 200 شخص، وفقا لمسؤولين إسرائيليين.
وأعلنت إسرائيل الحرب على حماس وفرضت "حصارًا كاملاً" على غزة، من خلال شن حملة واسعة النطاق من الغارات الجوية. وبدأ التوغل البري في نهاية الأسبوع الثالث حيث تعهد القادة الإسرائيليون بـ "القضاء" على حماس. وصرّح مسؤولون فلسطينيون عم عن مقتل ما لا يقل 28.340 شخصا، وإصابة أكثر من 67.147 شخص.
وادعى الجيش الإسرائيلي أن رده جاء عبر استهدافه مواقع وبنى تحتية تابعة لحماس. فيما حذر خبراء الأمم المتحدة من "العقاب الجماعي" الذي يتعرض له شعب غزة، وتوقعوا وقوع "أزمة إنسانية" زاعمين أن "قطعة من الجحيم باتت تستقر" في المنطقة.
قالت مايان سيجل كورين، ابنة شقيق أحد الرهينتين الإسرائيليتين المحررتين: "لا أصدق ما حدث، إنهم هنا، وإنه شيء لا يصدق". وجاء ذلك عقب أن حررت القوات الإسرائيلية يوم الإثنين، أسيران إسرائيليان في عملية وصفها المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري، "باليد الذهبية".
تظهر اللقطات المصورة، عائلتي الرهينتين الإسرائيليتين المحررتين من غزة في مستشفى الشيبا في تل أبيب، وهما فرناندو سيمون مارمان البالغ من العمر 60 عاما، ولويس هار البالغ من العمر 70 عاما، وكلاهما أرجنتينيين إسرائيليين من كيبوتس نير يتسحاق، كما تظهر لقطات أخرى الصحفيين وهم يضعون كاميراتهم في انتظار الأسيرين لإنهاء الفحوص الطبية، بالإضافة إلى لافتات كتب عليها " أمل بلا حدود".
لم يذكر أي أحد من عائلتي الرهينتين الإسرائيليتين المحررتين وجود أيّ آثار للتعذيب على الرهائن، وأكدوا بأنهم يبدون على ما يرام في المجمل.
حيث قال البروفيسور أرنون أفيك: "إنهم بخير في المجمل، وإنهم بالتأكيد يخضعون لفحص طبي".
وبحسب المكتب الإعلامي في غزة، قتل ما يقارب 100 شخص كلهم من المدنيين والأطفال والنساء، "بمجزرة مُروّعة" خلال 6 ساعات تقريباً في رفح جنوب قطاع غزة، من قبل الجيش الإسرائيلي وأنه تمكن من تحرير رهينتان إسرائيليتان في "عملية خاصة".
وتم إطلاق سراح أكثر من 100 رهينة خلال وقف إطلاق النار الذي استمر لمدة أسبوع في نوفمبر/تشرين الثاني، والذي شمل أيضًا إطلاق سراح أكثر من 200 سجينًا فلسطينيًا.
في الأسبوع الماضي، استجابت حماس للاتفاق المحتمل الذي توسطت فيه قطر ومصر والولايات المتحدة، وحددت خطتها المكونة من ثلاث مراحل ومدتها 135 يوما، بما في ذلك تبادل الأسرى والمساعدات الإضافية ، قبل المحادثات حول "هدنة كاملة".
وفي 7 أكتوبر/تشرين الأول شنت حماس هجوما غير مسبوق على جنوب إسرائيل، والذي أسفر عن مقتل حوالي 1139 شخصا، معظمهم من المدنيين، واختطاف أكثر من 200 شخص، وفقا لمسؤولين إسرائيليين.
وأعلنت إسرائيل الحرب على حماس وفرضت "حصارًا كاملاً" على غزة، من خلال شن حملة واسعة النطاق من الغارات الجوية. وبدأ التوغل البري في نهاية الأسبوع الثالث حيث تعهد القادة الإسرائيليون بـ "القضاء" على حماس. وصرّح مسؤولون فلسطينيون عم عن مقتل ما لا يقل 28.340 شخصا، وإصابة أكثر من 67.147 شخص.
وادعى الجيش الإسرائيلي أن رده جاء عبر استهدافه مواقع وبنى تحتية تابعة لحماس. فيما حذر خبراء الأمم المتحدة من "العقاب الجماعي" الذي يتعرض له شعب غزة، وتوقعوا وقوع "أزمة إنسانية" زاعمين أن "قطعة من الجحيم باتت تستقر" في المنطقة.
قالت مايان سيجل كورين، ابنة شقيق أحد الرهينتين الإسرائيليتين المحررتين: "لا أصدق ما حدث، إنهم هنا، وإنه شيء لا يصدق". وجاء ذلك عقب أن حررت القوات الإسرائيلية يوم الإثنين، أسيران إسرائيليان في عملية وصفها المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري، "باليد الذهبية".
تظهر اللقطات المصورة، عائلتي الرهينتين الإسرائيليتين المحررتين من غزة في مستشفى الشيبا في تل أبيب، وهما فرناندو سيمون مارمان البالغ من العمر 60 عاما، ولويس هار البالغ من العمر 70 عاما، وكلاهما أرجنتينيين إسرائيليين من كيبوتس نير يتسحاق، كما تظهر لقطات أخرى الصحفيين وهم يضعون كاميراتهم في انتظار الأسيرين لإنهاء الفحوص الطبية، بالإضافة إلى لافتات كتب عليها " أمل بلا حدود".
لم يذكر أي أحد من عائلتي الرهينتين الإسرائيليتين المحررتين وجود أيّ آثار للتعذيب على الرهائن، وأكدوا بأنهم يبدون على ما يرام في المجمل.
حيث قال البروفيسور أرنون أفيك: "إنهم بخير في المجمل، وإنهم بالتأكيد يخضعون لفحص طبي".
وبحسب المكتب الإعلامي في غزة، قتل ما يقارب 100 شخص كلهم من المدنيين والأطفال والنساء، "بمجزرة مُروّعة" خلال 6 ساعات تقريباً في رفح جنوب قطاع غزة، من قبل الجيش الإسرائيلي وأنه تمكن من تحرير رهينتان إسرائيليتان في "عملية خاصة".
وتم إطلاق سراح أكثر من 100 رهينة خلال وقف إطلاق النار الذي استمر لمدة أسبوع في نوفمبر/تشرين الثاني، والذي شمل أيضًا إطلاق سراح أكثر من 200 سجينًا فلسطينيًا.
في الأسبوع الماضي، استجابت حماس للاتفاق المحتمل الذي توسطت فيه قطر ومصر والولايات المتحدة، وحددت خطتها المكونة من ثلاث مراحل ومدتها 135 يوما، بما في ذلك تبادل الأسرى والمساعدات الإضافية ، قبل المحادثات حول "هدنة كاملة".
وفي 7 أكتوبر/تشرين الأول شنت حماس هجوما غير مسبوق على جنوب إسرائيل، والذي أسفر عن مقتل حوالي 1139 شخصا، معظمهم من المدنيين، واختطاف أكثر من 200 شخص، وفقا لمسؤولين إسرائيليين.
وأعلنت إسرائيل الحرب على حماس وفرضت "حصارًا كاملاً" على غزة، من خلال شن حملة واسعة النطاق من الغارات الجوية. وبدأ التوغل البري في نهاية الأسبوع الثالث حيث تعهد القادة الإسرائيليون بـ "القضاء" على حماس. وصرّح مسؤولون فلسطينيون عم عن مقتل ما لا يقل 28.340 شخصا، وإصابة أكثر من 67.147 شخص.
وادعى الجيش الإسرائيلي أن رده جاء عبر استهدافه مواقع وبنى تحتية تابعة لحماس. فيما حذر خبراء الأمم المتحدة من "العقاب الجماعي" الذي يتعرض له شعب غزة، وتوقعوا وقوع "أزمة إنسانية" زاعمين أن "قطعة من الجحيم باتت تستقر" في المنطقة.