يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
قائد المنطقة الشمالية بالجيش الإسرائيلي: دخلنا مرحلة مختلفة في المعركة وبدأنا في استهداف ملموس لقدرات حزب الله٠٠:٠٠:٣٥
Pool للمشتركين فقط
قيود

وجوب ذكر المصدر: الجيش الإسرائيلي

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

قال قائد المنطقة الشمالية في الجيش الإسرائيلي أوري غوردين إن إسرائيل دخلت مرحلة مختلفة في المعركة" في المعركة مع حزب الله مع دخول العملية العسكرية للجيش الإسرائيلي في جنوب لبنان يومها الثالث.

تظهر اللقطات المصورة، الأربعاء، غوردين خلال تفقده قادة ومقاتلي لواء 7 بالجيش الإسرائيلي في التمرين اللوائي على الحدود الشمالية مع لبنان ووقف على حالة جاهزيتهم وأجرى معهم تقييماً للوضع، بحسب بيان للجيش.

وتابع غوردين بالقول: "لقد بدأت الحملة في استهداف ملموس لقدرات خرب الله عامة وفي قدرات النيران والقادة وأفراد التنظيم بشكل خاص. يجب علينا تغيير الوضع الأمني وعلينا ان نكون في حالة استعداد قوية للدخول في المناورة البرية والعمل".

ولم يتم التأكد بشكل مستقل من مكان تصوير اللقطات التي نشرها الجيش الإسرائيلي.

شهد اليوم الثالث من التصعيد العسكري مقتل 51 شخصاً وجرح نحو 223 آخرين في الغارات الإسرائيلية يوم الأربعاء حتى تاريخ نشر هذا التقرير، بحسب وزارة الصحة اللبنانية. بينما أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن حزب الله أطلق منذ الصباح أكثر من 30 صاروخ ما أدى إلى جرح شخصين أحدهم بحالة حرجة.

وكان حزب الله قد أعلن أنه استهدف مقر قيادة الموساد في ضواحي تل أبيب صباح الأربعاء، مشيراً إلى أنه "المقر المسؤول عن اغتيال ‏القادة وعن تفجير البيجر وأجهزة اللاسلكي"، إضافة إلى استهداف مواقع عسكرية عدة للجيش الإسرائيلي في شمال إسرائيل.

صباح الاثنين، أعلن الجيش الإسرائيلي شنّ ضربات ضد أهداف لحزب الله، وأطلق على العملية العسكرية إسم "سهام الشمال". بينما أدت الهجمات إلى مقتل 609 شخصاً وجرح أكثر من 2000 منذ الاثنين، وفق آخر تحديث صادر عن وزارة الصحة اللبنانية حتى تاريخ نشر هذا التقرير. واستهدف القصف مناطق عدّة في الجنوب والبقاع وجبل لبنان.

تصاعد التوتر في جنوب لبنان خلال الأسبوع الفائت بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت والذي استهدف القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل والذي أدى مقتل نحو 60 شخصاً. كما قصف حزب الله مناطق بالقرب من مدينة حيفا شمال إسرائيل فجر الأحد.

يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.

قائد المنطقة الشمالية بالجيش الإسرائيلي: دخلنا مرحلة مختلفة في المعركة وبدأنا في استهداف ملموس لقدرات حزب الله

إسرائيل, شمال إسرائيل
سبتمبر ٢٥, ٢٠٢٤ في ١٦:٤٩ GMT +00:00 · تم النشر

قال قائد المنطقة الشمالية في الجيش الإسرائيلي أوري غوردين إن إسرائيل دخلت مرحلة مختلفة في المعركة" في المعركة مع حزب الله مع دخول العملية العسكرية للجيش الإسرائيلي في جنوب لبنان يومها الثالث.

تظهر اللقطات المصورة، الأربعاء، غوردين خلال تفقده قادة ومقاتلي لواء 7 بالجيش الإسرائيلي في التمرين اللوائي على الحدود الشمالية مع لبنان ووقف على حالة جاهزيتهم وأجرى معهم تقييماً للوضع، بحسب بيان للجيش.

وتابع غوردين بالقول: "لقد بدأت الحملة في استهداف ملموس لقدرات خرب الله عامة وفي قدرات النيران والقادة وأفراد التنظيم بشكل خاص. يجب علينا تغيير الوضع الأمني وعلينا ان نكون في حالة استعداد قوية للدخول في المناورة البرية والعمل".

ولم يتم التأكد بشكل مستقل من مكان تصوير اللقطات التي نشرها الجيش الإسرائيلي.

شهد اليوم الثالث من التصعيد العسكري مقتل 51 شخصاً وجرح نحو 223 آخرين في الغارات الإسرائيلية يوم الأربعاء حتى تاريخ نشر هذا التقرير، بحسب وزارة الصحة اللبنانية. بينما أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن حزب الله أطلق منذ الصباح أكثر من 30 صاروخ ما أدى إلى جرح شخصين أحدهم بحالة حرجة.

وكان حزب الله قد أعلن أنه استهدف مقر قيادة الموساد في ضواحي تل أبيب صباح الأربعاء، مشيراً إلى أنه "المقر المسؤول عن اغتيال ‏القادة وعن تفجير البيجر وأجهزة اللاسلكي"، إضافة إلى استهداف مواقع عسكرية عدة للجيش الإسرائيلي في شمال إسرائيل.

صباح الاثنين، أعلن الجيش الإسرائيلي شنّ ضربات ضد أهداف لحزب الله، وأطلق على العملية العسكرية إسم "سهام الشمال". بينما أدت الهجمات إلى مقتل 609 شخصاً وجرح أكثر من 2000 منذ الاثنين، وفق آخر تحديث صادر عن وزارة الصحة اللبنانية حتى تاريخ نشر هذا التقرير. واستهدف القصف مناطق عدّة في الجنوب والبقاع وجبل لبنان.

تصاعد التوتر في جنوب لبنان خلال الأسبوع الفائت بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت والذي استهدف القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل والذي أدى مقتل نحو 60 شخصاً. كما قصف حزب الله مناطق بالقرب من مدينة حيفا شمال إسرائيل فجر الأحد.

يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.

Pool للمشتركين فقط
قيود

وجوب ذكر المصدر: الجيش الإسرائيلي

النص

قال قائد المنطقة الشمالية في الجيش الإسرائيلي أوري غوردين إن إسرائيل دخلت مرحلة مختلفة في المعركة" في المعركة مع حزب الله مع دخول العملية العسكرية للجيش الإسرائيلي في جنوب لبنان يومها الثالث.

تظهر اللقطات المصورة، الأربعاء، غوردين خلال تفقده قادة ومقاتلي لواء 7 بالجيش الإسرائيلي في التمرين اللوائي على الحدود الشمالية مع لبنان ووقف على حالة جاهزيتهم وأجرى معهم تقييماً للوضع، بحسب بيان للجيش.

وتابع غوردين بالقول: "لقد بدأت الحملة في استهداف ملموس لقدرات خرب الله عامة وفي قدرات النيران والقادة وأفراد التنظيم بشكل خاص. يجب علينا تغيير الوضع الأمني وعلينا ان نكون في حالة استعداد قوية للدخول في المناورة البرية والعمل".

ولم يتم التأكد بشكل مستقل من مكان تصوير اللقطات التي نشرها الجيش الإسرائيلي.

شهد اليوم الثالث من التصعيد العسكري مقتل 51 شخصاً وجرح نحو 223 آخرين في الغارات الإسرائيلية يوم الأربعاء حتى تاريخ نشر هذا التقرير، بحسب وزارة الصحة اللبنانية. بينما أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن حزب الله أطلق منذ الصباح أكثر من 30 صاروخ ما أدى إلى جرح شخصين أحدهم بحالة حرجة.

وكان حزب الله قد أعلن أنه استهدف مقر قيادة الموساد في ضواحي تل أبيب صباح الأربعاء، مشيراً إلى أنه "المقر المسؤول عن اغتيال ‏القادة وعن تفجير البيجر وأجهزة اللاسلكي"، إضافة إلى استهداف مواقع عسكرية عدة للجيش الإسرائيلي في شمال إسرائيل.

صباح الاثنين، أعلن الجيش الإسرائيلي شنّ ضربات ضد أهداف لحزب الله، وأطلق على العملية العسكرية إسم "سهام الشمال". بينما أدت الهجمات إلى مقتل 609 شخصاً وجرح أكثر من 2000 منذ الاثنين، وفق آخر تحديث صادر عن وزارة الصحة اللبنانية حتى تاريخ نشر هذا التقرير. واستهدف القصف مناطق عدّة في الجنوب والبقاع وجبل لبنان.

تصاعد التوتر في جنوب لبنان خلال الأسبوع الفائت بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت والذي استهدف القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل والذي أدى مقتل نحو 60 شخصاً. كما قصف حزب الله مناطق بالقرب من مدينة حيفا شمال إسرائيل فجر الأحد.

يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد