أبدى سكان مدينة الموصل العراقية تذمرهم حيال تباطؤ الحكومة في مساعيها لإعمار المنطقة الحضرية بعد مرور سنتين على تحريرها من قبضة تنظيم الدولة الإسلامية "داعش". وأظهرت لقطات مصورة يوم الثلاثاء للمدينة القديمة مدى تردي الظروف المعيشية لدى إحدى العائلات التي أرغمتها الظروف على الاختيار بين البقاء في المخيمات أو العودة إلى منازلهم المدمرة.
وقال عباس يونس مجيد : "نحن في المدينة القديمة، أغلب سكانها أو ربع سكانها غير موجودين ، والسبب خراب ودمار البيوت لا يوجد إعمار أو أي اهتمام حكومي سواء مركزي أو اتحادي بالمدينة القديمة أبدا. الناس تريد العودة لكن المنازل مدمرة، حتى البيوت الموجودة تتسرب إليها المياه. وأغلب الناس تعيش في المخيمات أو في الجانب الأيسر في مناطق بعيدة جدا يصعب عليهم العيش في هذا المكان".
ويظهر مقطع الفيديو الذي تم تصويره في مخيم حمام العليل جنوبي الموصل النساء وهي تقف في الطابور للحصول على المساعدات بينما الأطفال تجوب شوارع المخيم المغرقة بالطين.
وكان داعش قد أحكم قبضته على الموصل في يونيو / حزيران 2014، لتعود القوات الحكومية وتحررها في يوليو / تموز 2017 بعد معارك دامت تسعة شهور. وتمركزت المعارك العنيفة في المدينة القديمة ما خلفت دمار العديد من المباني بما فيها الكنائس القديمة والأديرة.
أبدى سكان مدينة الموصل العراقية تذمرهم حيال تباطؤ الحكومة في مساعيها لإعمار المنطقة الحضرية بعد مرور سنتين على تحريرها من قبضة تنظيم الدولة الإسلامية "داعش". وأظهرت لقطات مصورة يوم الثلاثاء للمدينة القديمة مدى تردي الظروف المعيشية لدى إحدى العائلات التي أرغمتها الظروف على الاختيار بين البقاء في المخيمات أو العودة إلى منازلهم المدمرة.
وقال عباس يونس مجيد : "نحن في المدينة القديمة، أغلب سكانها أو ربع سكانها غير موجودين ، والسبب خراب ودمار البيوت لا يوجد إعمار أو أي اهتمام حكومي سواء مركزي أو اتحادي بالمدينة القديمة أبدا. الناس تريد العودة لكن المنازل مدمرة، حتى البيوت الموجودة تتسرب إليها المياه. وأغلب الناس تعيش في المخيمات أو في الجانب الأيسر في مناطق بعيدة جدا يصعب عليهم العيش في هذا المكان".
ويظهر مقطع الفيديو الذي تم تصويره في مخيم حمام العليل جنوبي الموصل النساء وهي تقف في الطابور للحصول على المساعدات بينما الأطفال تجوب شوارع المخيم المغرقة بالطين.
وكان داعش قد أحكم قبضته على الموصل في يونيو / حزيران 2014، لتعود القوات الحكومية وتحررها في يوليو / تموز 2017 بعد معارك دامت تسعة شهور. وتمركزت المعارك العنيفة في المدينة القديمة ما خلفت دمار العديد من المباني بما فيها الكنائس القديمة والأديرة.
أبدى سكان مدينة الموصل العراقية تذمرهم حيال تباطؤ الحكومة في مساعيها لإعمار المنطقة الحضرية بعد مرور سنتين على تحريرها من قبضة تنظيم الدولة الإسلامية "داعش". وأظهرت لقطات مصورة يوم الثلاثاء للمدينة القديمة مدى تردي الظروف المعيشية لدى إحدى العائلات التي أرغمتها الظروف على الاختيار بين البقاء في المخيمات أو العودة إلى منازلهم المدمرة.
وقال عباس يونس مجيد : "نحن في المدينة القديمة، أغلب سكانها أو ربع سكانها غير موجودين ، والسبب خراب ودمار البيوت لا يوجد إعمار أو أي اهتمام حكومي سواء مركزي أو اتحادي بالمدينة القديمة أبدا. الناس تريد العودة لكن المنازل مدمرة، حتى البيوت الموجودة تتسرب إليها المياه. وأغلب الناس تعيش في المخيمات أو في الجانب الأيسر في مناطق بعيدة جدا يصعب عليهم العيش في هذا المكان".
ويظهر مقطع الفيديو الذي تم تصويره في مخيم حمام العليل جنوبي الموصل النساء وهي تقف في الطابور للحصول على المساعدات بينما الأطفال تجوب شوارع المخيم المغرقة بالطين.
وكان داعش قد أحكم قبضته على الموصل في يونيو / حزيران 2014، لتعود القوات الحكومية وتحررها في يوليو / تموز 2017 بعد معارك دامت تسعة شهور. وتمركزت المعارك العنيفة في المدينة القديمة ما خلفت دمار العديد من المباني بما فيها الكنائس القديمة والأديرة.