قالت زعيمة المعارضة البيلاروسية سفيتلانا تيخانوفسكايا أنها تريد أن يأخذ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين دور "الوسيط" في حلّ الأزمة البيلاروسية التي حدثت عقب الانتخابات الرئاسية، وذلك خلال حديثها في مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان الألماني نوربرت ريوتجن أقيم يوم الأربعاء في العاصمة برلين.
وقالت تيخانوفسكايا: "نود دعوته ليكون الوسيط مع القادة الآخرين للبدء في حوار بين السلطات والشعب، هذا كل شيء"، مؤكدةً أن الأمر عائد لبيلاروس لحلّ مشاكلها، حيث أضافت: "الأمر عائد للشعب البيلاروسي للخروج من هذه الأزمة السياسية".
وأشادت تيخانوفسكايا بالمستشارة الألمانية أنغيلا ميركل لدورها الفعال، وصرّحت بأنها تراها "وسيطاً رائداً في عملية المفاوضات هذه".
ورداً على سؤال حول قبول الدعم المالي من ألمانيا أو أية منظمة أخرى، قالت تيخانوفسكايا: "لقد حان الوقت لنحتاج إلى الدعم المالي والإنساني لشعب بيلاروس".
فيما رفضت زعيمة المعارضة البيلاروسية الإجابة على سؤال يعتلق بمزاعم تسميم زعيم المعارضة الروسية ألكسي نافالني.
وكانت تيخانوفسكايا قد التقت يوم الثلاثاء المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل على انفراد، أملاً في أن توافق ألمانيا على التوسط في الأزمة السياسية في بيلاروس عقب الانتخابات الرئاسية الأخيرة.
تعيش تيخانوفسكايا حاليا في المنفى ليتوانيا عقب إعادة انتخاب ألكسندر لوكاشينكو كرئيس للبلاد في شهر أغسطس/ آب الماضي، الأمر الذي أثار جدلا كبيرا واحتجاجات واسعة في البلاد.
ووفقا لنتائج الانتخابات المتنازع عليها، حازت تيخانوفسكايا على 10بالمائة فقط من الأصوات، فيما حصل لوكاشينكو على 80 بالمائة.
قالت زعيمة المعارضة البيلاروسية سفيتلانا تيخانوفسكايا أنها تريد أن يأخذ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين دور "الوسيط" في حلّ الأزمة البيلاروسية التي حدثت عقب الانتخابات الرئاسية، وذلك خلال حديثها في مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان الألماني نوربرت ريوتجن أقيم يوم الأربعاء في العاصمة برلين.
وقالت تيخانوفسكايا: "نود دعوته ليكون الوسيط مع القادة الآخرين للبدء في حوار بين السلطات والشعب، هذا كل شيء"، مؤكدةً أن الأمر عائد لبيلاروس لحلّ مشاكلها، حيث أضافت: "الأمر عائد للشعب البيلاروسي للخروج من هذه الأزمة السياسية".
وأشادت تيخانوفسكايا بالمستشارة الألمانية أنغيلا ميركل لدورها الفعال، وصرّحت بأنها تراها "وسيطاً رائداً في عملية المفاوضات هذه".
ورداً على سؤال حول قبول الدعم المالي من ألمانيا أو أية منظمة أخرى، قالت تيخانوفسكايا: "لقد حان الوقت لنحتاج إلى الدعم المالي والإنساني لشعب بيلاروس".
فيما رفضت زعيمة المعارضة البيلاروسية الإجابة على سؤال يعتلق بمزاعم تسميم زعيم المعارضة الروسية ألكسي نافالني.
وكانت تيخانوفسكايا قد التقت يوم الثلاثاء المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل على انفراد، أملاً في أن توافق ألمانيا على التوسط في الأزمة السياسية في بيلاروس عقب الانتخابات الرئاسية الأخيرة.
تعيش تيخانوفسكايا حاليا في المنفى ليتوانيا عقب إعادة انتخاب ألكسندر لوكاشينكو كرئيس للبلاد في شهر أغسطس/ آب الماضي، الأمر الذي أثار جدلا كبيرا واحتجاجات واسعة في البلاد.
ووفقا لنتائج الانتخابات المتنازع عليها، حازت تيخانوفسكايا على 10بالمائة فقط من الأصوات، فيما حصل لوكاشينكو على 80 بالمائة.
قالت زعيمة المعارضة البيلاروسية سفيتلانا تيخانوفسكايا أنها تريد أن يأخذ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين دور "الوسيط" في حلّ الأزمة البيلاروسية التي حدثت عقب الانتخابات الرئاسية، وذلك خلال حديثها في مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان الألماني نوربرت ريوتجن أقيم يوم الأربعاء في العاصمة برلين.
وقالت تيخانوفسكايا: "نود دعوته ليكون الوسيط مع القادة الآخرين للبدء في حوار بين السلطات والشعب، هذا كل شيء"، مؤكدةً أن الأمر عائد لبيلاروس لحلّ مشاكلها، حيث أضافت: "الأمر عائد للشعب البيلاروسي للخروج من هذه الأزمة السياسية".
وأشادت تيخانوفسكايا بالمستشارة الألمانية أنغيلا ميركل لدورها الفعال، وصرّحت بأنها تراها "وسيطاً رائداً في عملية المفاوضات هذه".
ورداً على سؤال حول قبول الدعم المالي من ألمانيا أو أية منظمة أخرى، قالت تيخانوفسكايا: "لقد حان الوقت لنحتاج إلى الدعم المالي والإنساني لشعب بيلاروس".
فيما رفضت زعيمة المعارضة البيلاروسية الإجابة على سؤال يعتلق بمزاعم تسميم زعيم المعارضة الروسية ألكسي نافالني.
وكانت تيخانوفسكايا قد التقت يوم الثلاثاء المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل على انفراد، أملاً في أن توافق ألمانيا على التوسط في الأزمة السياسية في بيلاروس عقب الانتخابات الرئاسية الأخيرة.
تعيش تيخانوفسكايا حاليا في المنفى ليتوانيا عقب إعادة انتخاب ألكسندر لوكاشينكو كرئيس للبلاد في شهر أغسطس/ آب الماضي، الأمر الذي أثار جدلا كبيرا واحتجاجات واسعة في البلاد.
ووفقا لنتائج الانتخابات المتنازع عليها، حازت تيخانوفسكايا على 10بالمائة فقط من الأصوات، فيما حصل لوكاشينكو على 80 بالمائة.