اندلعت، يوم السبت، اشتباكات بين الشرطة الإسرائيلية وفلسطينيين في القدس الشرقية في ليلة القدر المباركة، بعد أن أدى الآلاف الصلاة خارج المسجد الأقصى.
واستخدمت الشرطة مدافع المياه على المصلّين تزامناً مع انتشار عدد كبير من عناصر الشرطة والجيش في المنطقة، قام بعضهم برمي القنابل الصوتية على الفلسطينيين، ما أسفر عن وقوع إصابات وعمليات اعتقال.
وقال متحدث باسم الشرطة إن المتظاهرين رموا الحجارة والألعاب النارية على عناصر الشرطة.
وبحسب وسائل الإعلام المحلية، أصيب ما لا يقل عن 205 فلسطينياً و17 عنصر شرطة.
تصاعدت حدة التوترات عندما انتشرت الشرطة الإسرائيلية في المسجد فيما كان المصلّون يؤدون صلاة الجمعة الأخيرة من رمضان، حيث بقي العديد منهم للاحتجاج على قرار إخلاء عائلات فلسطينية من حي الشيخ جراح.
أصدرت محكمة إسرائيلية قراراً بإجلاء عدد من العائلات الفلسطينية من منازلهم بحي الشيخ جراح على أساس أن اليهود كانوا يملكون الأرض التي بنيت عليها منازلهم قبل عام 1948. ويطعن محامو العائلات الفلسطينية بصحة المستندات المستخدمة لإثبات صحة هذه المزاعم.
ومن المقرر أن تعقد المحكمة العليا في إسرائيل، يوم الاثنين، جلسة استماع تتعلق بقرار إجلاء العائلات من حي الشيخ جراح.
اندلعت، يوم السبت، اشتباكات بين الشرطة الإسرائيلية وفلسطينيين في القدس الشرقية في ليلة القدر المباركة، بعد أن أدى الآلاف الصلاة خارج المسجد الأقصى.
واستخدمت الشرطة مدافع المياه على المصلّين تزامناً مع انتشار عدد كبير من عناصر الشرطة والجيش في المنطقة، قام بعضهم برمي القنابل الصوتية على الفلسطينيين، ما أسفر عن وقوع إصابات وعمليات اعتقال.
وقال متحدث باسم الشرطة إن المتظاهرين رموا الحجارة والألعاب النارية على عناصر الشرطة.
وبحسب وسائل الإعلام المحلية، أصيب ما لا يقل عن 205 فلسطينياً و17 عنصر شرطة.
تصاعدت حدة التوترات عندما انتشرت الشرطة الإسرائيلية في المسجد فيما كان المصلّون يؤدون صلاة الجمعة الأخيرة من رمضان، حيث بقي العديد منهم للاحتجاج على قرار إخلاء عائلات فلسطينية من حي الشيخ جراح.
أصدرت محكمة إسرائيلية قراراً بإجلاء عدد من العائلات الفلسطينية من منازلهم بحي الشيخ جراح على أساس أن اليهود كانوا يملكون الأرض التي بنيت عليها منازلهم قبل عام 1948. ويطعن محامو العائلات الفلسطينية بصحة المستندات المستخدمة لإثبات صحة هذه المزاعم.
ومن المقرر أن تعقد المحكمة العليا في إسرائيل، يوم الاثنين، جلسة استماع تتعلق بقرار إجلاء العائلات من حي الشيخ جراح.
اندلعت، يوم السبت، اشتباكات بين الشرطة الإسرائيلية وفلسطينيين في القدس الشرقية في ليلة القدر المباركة، بعد أن أدى الآلاف الصلاة خارج المسجد الأقصى.
واستخدمت الشرطة مدافع المياه على المصلّين تزامناً مع انتشار عدد كبير من عناصر الشرطة والجيش في المنطقة، قام بعضهم برمي القنابل الصوتية على الفلسطينيين، ما أسفر عن وقوع إصابات وعمليات اعتقال.
وقال متحدث باسم الشرطة إن المتظاهرين رموا الحجارة والألعاب النارية على عناصر الشرطة.
وبحسب وسائل الإعلام المحلية، أصيب ما لا يقل عن 205 فلسطينياً و17 عنصر شرطة.
تصاعدت حدة التوترات عندما انتشرت الشرطة الإسرائيلية في المسجد فيما كان المصلّون يؤدون صلاة الجمعة الأخيرة من رمضان، حيث بقي العديد منهم للاحتجاج على قرار إخلاء عائلات فلسطينية من حي الشيخ جراح.
أصدرت محكمة إسرائيلية قراراً بإجلاء عدد من العائلات الفلسطينية من منازلهم بحي الشيخ جراح على أساس أن اليهود كانوا يملكون الأرض التي بنيت عليها منازلهم قبل عام 1948. ويطعن محامو العائلات الفلسطينية بصحة المستندات المستخدمة لإثبات صحة هذه المزاعم.
ومن المقرر أن تعقد المحكمة العليا في إسرائيل، يوم الاثنين، جلسة استماع تتعلق بقرار إجلاء العائلات من حي الشيخ جراح.