التقى وزير الخارجية التركي مولود جاووش أوغلو نظيره العراقي محمد علي الحكيم، خلال زيارة رسمية إلى العاصمة بغداد يوم الخميس.
وتأتي زيارة جاووش أوغلو بعد الغارة الجوية الأمريكية قرب مطار بغداد والتي أسفرت عن مقتل قائد فيلق القدس الإيراني الجنرال قاسم سليماني يوم الجمعة، قبل أن تشن طهران هجمات صاروخية انتقاما من القوات الأمريكية في العراق.
وعلّق الوزير التركي على الهجوم قائلاً: "العراق ليس وحيداً وسوف نعمل سوية لتجاوز هذه الأيام العصيبة"، مضيفاً أن الحادث "تسبب بارتفاع التوتر في المنطقة".
بدوره قال الحكيم إن تخفيف حدة التوترات بين إيران والولايات المتحدة سوف يسمح "بتجنب المنطقة خطر أي حرب مدمرة لا يكون فيها رابح".
وشدد الوزيران على ضرورة إبقاء العراق "بعيداً عن التجاذبات الإقليمية والسياسية وسياسة المحاور"، الأمر الذي من شأنه أن يحسّن من استقرار المنطقة.
التقى وزير الخارجية التركي مولود جاووش أوغلو نظيره العراقي محمد علي الحكيم، خلال زيارة رسمية إلى العاصمة بغداد يوم الخميس.
وتأتي زيارة جاووش أوغلو بعد الغارة الجوية الأمريكية قرب مطار بغداد والتي أسفرت عن مقتل قائد فيلق القدس الإيراني الجنرال قاسم سليماني يوم الجمعة، قبل أن تشن طهران هجمات صاروخية انتقاما من القوات الأمريكية في العراق.
وعلّق الوزير التركي على الهجوم قائلاً: "العراق ليس وحيداً وسوف نعمل سوية لتجاوز هذه الأيام العصيبة"، مضيفاً أن الحادث "تسبب بارتفاع التوتر في المنطقة".
بدوره قال الحكيم إن تخفيف حدة التوترات بين إيران والولايات المتحدة سوف يسمح "بتجنب المنطقة خطر أي حرب مدمرة لا يكون فيها رابح".
وشدد الوزيران على ضرورة إبقاء العراق "بعيداً عن التجاذبات الإقليمية والسياسية وسياسة المحاور"، الأمر الذي من شأنه أن يحسّن من استقرار المنطقة.
التقى وزير الخارجية التركي مولود جاووش أوغلو نظيره العراقي محمد علي الحكيم، خلال زيارة رسمية إلى العاصمة بغداد يوم الخميس.
وتأتي زيارة جاووش أوغلو بعد الغارة الجوية الأمريكية قرب مطار بغداد والتي أسفرت عن مقتل قائد فيلق القدس الإيراني الجنرال قاسم سليماني يوم الجمعة، قبل أن تشن طهران هجمات صاروخية انتقاما من القوات الأمريكية في العراق.
وعلّق الوزير التركي على الهجوم قائلاً: "العراق ليس وحيداً وسوف نعمل سوية لتجاوز هذه الأيام العصيبة"، مضيفاً أن الحادث "تسبب بارتفاع التوتر في المنطقة".
بدوره قال الحكيم إن تخفيف حدة التوترات بين إيران والولايات المتحدة سوف يسمح "بتجنب المنطقة خطر أي حرب مدمرة لا يكون فيها رابح".
وشدد الوزيران على ضرورة إبقاء العراق "بعيداً عن التجاذبات الإقليمية والسياسية وسياسة المحاور"، الأمر الذي من شأنه أن يحسّن من استقرار المنطقة.