تُظهر لقطات مصورة من العاصمة المجرية، الخميس، عنوان مكتب شركة "باك كونسلتينغ" التي تتخذ من بودابست مقراً لها، والتي يزعم ارتباطها بانفجارات أجهزة البيجر في لبنان يوم الثلاثاء.
وتعرض اللقطات أيضا المبنى المسور من الخارج، وكذلك صندوق بريد المثبّت على السور وجهاز الاتصال الداخلي بجانب البوابة، بالإضافة إلى عدد من الأشخاص المتجمعين عند البوابة الأمامية. وأفادت تقارير إعلامية بوجود 14 شركة مسجلة أيضا في هذا العنوان.
وربط اسم الشركة لأول مرة بانفجارات أجهزة البيجر الجماعية القاتلة في لبنان في وقت سابق من هذا الأسبوع ، بعد ظهور صور لنموذج أجهزة البيجر من طراز "إيه آر-924" من إنتاج شركة "غولد أبوللو"، ونفت تلك الشركة التي تتخذ من تايوان مقرا لها بشدة أي تورط لها في الأمر وادعت أنها منحت رخصة علامتها التجارية لشركة "باك كونسلتينغ".
وقالت كريستيانا بارسوني-أرسيدياكونو، الرئيسة التنفيذية ومؤسسة شركة "باك كونسلتينغ"، لإحدى وسائل الإعلام الأمريكية: "أنا لا أصنع أجهزة البيجر، وأنا مجرد وسيط، أعتقد أنكم أخطأتم الوجهة".
كما أصدرت الحكومة المجرية بيانا قالت فيه إن "السلطات أكدت أن الشركة المعنية هي وسيط تجاري، وليس لها موقع تصنيع أو تشغيل في المجر".
وأسفرت الإنفجارات التي وقعت في جميع أنحاء لبنان يوم الثلاثاء عن مقتل 12 شخصاً وإصابة ما يقرب من 3000 آخرين، كما أفادت وزارة الصحة في لبنان، في حين أسفرت الانفجارات اللاحقة لأجهزة الاتصالات اللاسلكية المحمولة في اليوم التالي عن مقتل 20 شخصا وإصابة 450 آخرين.
واتّهم حزب الله إسرائيل بأنها من تقف خلف هذه الانفجارات، مؤكداً أن أجهزة تلقي الرسائل المعروفة بالبيجر "موجودة لدى عدد من العاملين في وحدات ومؤسسات حزب الله المختلفة". ولم تعلق إسرائيل على اتهامات حزب الله.
تُظهر لقطات مصورة من العاصمة المجرية، الخميس، عنوان مكتب شركة "باك كونسلتينغ" التي تتخذ من بودابست مقراً لها، والتي يزعم ارتباطها بانفجارات أجهزة البيجر في لبنان يوم الثلاثاء.
وتعرض اللقطات أيضا المبنى المسور من الخارج، وكذلك صندوق بريد المثبّت على السور وجهاز الاتصال الداخلي بجانب البوابة، بالإضافة إلى عدد من الأشخاص المتجمعين عند البوابة الأمامية. وأفادت تقارير إعلامية بوجود 14 شركة مسجلة أيضا في هذا العنوان.
وربط اسم الشركة لأول مرة بانفجارات أجهزة البيجر الجماعية القاتلة في لبنان في وقت سابق من هذا الأسبوع ، بعد ظهور صور لنموذج أجهزة البيجر من طراز "إيه آر-924" من إنتاج شركة "غولد أبوللو"، ونفت تلك الشركة التي تتخذ من تايوان مقرا لها بشدة أي تورط لها في الأمر وادعت أنها منحت رخصة علامتها التجارية لشركة "باك كونسلتينغ".
وقالت كريستيانا بارسوني-أرسيدياكونو، الرئيسة التنفيذية ومؤسسة شركة "باك كونسلتينغ"، لإحدى وسائل الإعلام الأمريكية: "أنا لا أصنع أجهزة البيجر، وأنا مجرد وسيط، أعتقد أنكم أخطأتم الوجهة".
كما أصدرت الحكومة المجرية بيانا قالت فيه إن "السلطات أكدت أن الشركة المعنية هي وسيط تجاري، وليس لها موقع تصنيع أو تشغيل في المجر".
وأسفرت الإنفجارات التي وقعت في جميع أنحاء لبنان يوم الثلاثاء عن مقتل 12 شخصاً وإصابة ما يقرب من 3000 آخرين، كما أفادت وزارة الصحة في لبنان، في حين أسفرت الانفجارات اللاحقة لأجهزة الاتصالات اللاسلكية المحمولة في اليوم التالي عن مقتل 20 شخصا وإصابة 450 آخرين.
واتّهم حزب الله إسرائيل بأنها من تقف خلف هذه الانفجارات، مؤكداً أن أجهزة تلقي الرسائل المعروفة بالبيجر "موجودة لدى عدد من العاملين في وحدات ومؤسسات حزب الله المختلفة". ولم تعلق إسرائيل على اتهامات حزب الله.
تُظهر لقطات مصورة من العاصمة المجرية، الخميس، عنوان مكتب شركة "باك كونسلتينغ" التي تتخذ من بودابست مقراً لها، والتي يزعم ارتباطها بانفجارات أجهزة البيجر في لبنان يوم الثلاثاء.
وتعرض اللقطات أيضا المبنى المسور من الخارج، وكذلك صندوق بريد المثبّت على السور وجهاز الاتصال الداخلي بجانب البوابة، بالإضافة إلى عدد من الأشخاص المتجمعين عند البوابة الأمامية. وأفادت تقارير إعلامية بوجود 14 شركة مسجلة أيضا في هذا العنوان.
وربط اسم الشركة لأول مرة بانفجارات أجهزة البيجر الجماعية القاتلة في لبنان في وقت سابق من هذا الأسبوع ، بعد ظهور صور لنموذج أجهزة البيجر من طراز "إيه آر-924" من إنتاج شركة "غولد أبوللو"، ونفت تلك الشركة التي تتخذ من تايوان مقرا لها بشدة أي تورط لها في الأمر وادعت أنها منحت رخصة علامتها التجارية لشركة "باك كونسلتينغ".
وقالت كريستيانا بارسوني-أرسيدياكونو، الرئيسة التنفيذية ومؤسسة شركة "باك كونسلتينغ"، لإحدى وسائل الإعلام الأمريكية: "أنا لا أصنع أجهزة البيجر، وأنا مجرد وسيط، أعتقد أنكم أخطأتم الوجهة".
كما أصدرت الحكومة المجرية بيانا قالت فيه إن "السلطات أكدت أن الشركة المعنية هي وسيط تجاري، وليس لها موقع تصنيع أو تشغيل في المجر".
وأسفرت الإنفجارات التي وقعت في جميع أنحاء لبنان يوم الثلاثاء عن مقتل 12 شخصاً وإصابة ما يقرب من 3000 آخرين، كما أفادت وزارة الصحة في لبنان، في حين أسفرت الانفجارات اللاحقة لأجهزة الاتصالات اللاسلكية المحمولة في اليوم التالي عن مقتل 20 شخصا وإصابة 450 آخرين.
واتّهم حزب الله إسرائيل بأنها من تقف خلف هذه الانفجارات، مؤكداً أن أجهزة تلقي الرسائل المعروفة بالبيجر "موجودة لدى عدد من العاملين في وحدات ومؤسسات حزب الله المختلفة". ولم تعلق إسرائيل على اتهامات حزب الله.