هرع عدد كبير من الأهالي ترافقهم سيارات إسعاف إلى الشوارع في مناطق مفتوحة بعد أن ضرب زلزالان قويّان محافظة هاتاي يوم الاثنين، ما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن ثلاثة أشخاص.
وتُظهر اللقطات المصورة مبنى هيئة إدارة الطوارئ والكوارث وسيارات الإسعاف وأطقم الرعاية الصحية في الشوارع، إلى جانب عدد كبير من السكان الذين توجهوا إلى المناطق المفتوحة تفادياً للركام المتساقط من الأبنية المنهارة.
وتعرضت كل من تركيا وسوريا لدمار كبير إثر زلزالين قويين قبل أسبوعين، ما أسفر عن مقتل وإصابة الآلاف وانهيار الكثير من الأبنية. وتفيد التقارير بأن مركز الزلزال الأخير، الذي كان بقوة 6.4 درجة، هو بلدة دفنة الواقعة على بعد 20 كم (12.43 ميلاً) شرق السويدية بمحافظة هاتاي. ومن الجدير بالذكر أن أثر الزلزال وصل إلى سوريا ومصر ولبنان.
ووفقاً لوزير الداخلية التركي سليمان صويليو، أسفر الزلزال الأخير عن مقتل ثلاثة أشخاص وإصابة أكثر من 200 آخرين. وأصدرت وكالة الكوارث تحذيراً لأهالي محافظة هاتاي بالابتعاد عن الساحل لأن الزلازل قد تسبب ارتفاع منسوب المياه بنحو 50 سم (20 بوصة).
وبلغت الحصيلة الإجمالية لضحايا الزلازل التي ضربت المنطقة منذ يوم 6 فبراير/شباط أكثر من 46,000 قتيلاً، حتى لحظة إعداد هذا التقرير.
هرع عدد كبير من الأهالي ترافقهم سيارات إسعاف إلى الشوارع في مناطق مفتوحة بعد أن ضرب زلزالان قويّان محافظة هاتاي يوم الاثنين، ما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن ثلاثة أشخاص.
وتُظهر اللقطات المصورة مبنى هيئة إدارة الطوارئ والكوارث وسيارات الإسعاف وأطقم الرعاية الصحية في الشوارع، إلى جانب عدد كبير من السكان الذين توجهوا إلى المناطق المفتوحة تفادياً للركام المتساقط من الأبنية المنهارة.
وتعرضت كل من تركيا وسوريا لدمار كبير إثر زلزالين قويين قبل أسبوعين، ما أسفر عن مقتل وإصابة الآلاف وانهيار الكثير من الأبنية. وتفيد التقارير بأن مركز الزلزال الأخير، الذي كان بقوة 6.4 درجة، هو بلدة دفنة الواقعة على بعد 20 كم (12.43 ميلاً) شرق السويدية بمحافظة هاتاي. ومن الجدير بالذكر أن أثر الزلزال وصل إلى سوريا ومصر ولبنان.
ووفقاً لوزير الداخلية التركي سليمان صويليو، أسفر الزلزال الأخير عن مقتل ثلاثة أشخاص وإصابة أكثر من 200 آخرين. وأصدرت وكالة الكوارث تحذيراً لأهالي محافظة هاتاي بالابتعاد عن الساحل لأن الزلازل قد تسبب ارتفاع منسوب المياه بنحو 50 سم (20 بوصة).
وبلغت الحصيلة الإجمالية لضحايا الزلازل التي ضربت المنطقة منذ يوم 6 فبراير/شباط أكثر من 46,000 قتيلاً، حتى لحظة إعداد هذا التقرير.
هرع عدد كبير من الأهالي ترافقهم سيارات إسعاف إلى الشوارع في مناطق مفتوحة بعد أن ضرب زلزالان قويّان محافظة هاتاي يوم الاثنين، ما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن ثلاثة أشخاص.
وتُظهر اللقطات المصورة مبنى هيئة إدارة الطوارئ والكوارث وسيارات الإسعاف وأطقم الرعاية الصحية في الشوارع، إلى جانب عدد كبير من السكان الذين توجهوا إلى المناطق المفتوحة تفادياً للركام المتساقط من الأبنية المنهارة.
وتعرضت كل من تركيا وسوريا لدمار كبير إثر زلزالين قويين قبل أسبوعين، ما أسفر عن مقتل وإصابة الآلاف وانهيار الكثير من الأبنية. وتفيد التقارير بأن مركز الزلزال الأخير، الذي كان بقوة 6.4 درجة، هو بلدة دفنة الواقعة على بعد 20 كم (12.43 ميلاً) شرق السويدية بمحافظة هاتاي. ومن الجدير بالذكر أن أثر الزلزال وصل إلى سوريا ومصر ولبنان.
ووفقاً لوزير الداخلية التركي سليمان صويليو، أسفر الزلزال الأخير عن مقتل ثلاثة أشخاص وإصابة أكثر من 200 آخرين. وأصدرت وكالة الكوارث تحذيراً لأهالي محافظة هاتاي بالابتعاد عن الساحل لأن الزلازل قد تسبب ارتفاع منسوب المياه بنحو 50 سم (20 بوصة).
وبلغت الحصيلة الإجمالية لضحايا الزلازل التي ضربت المنطقة منذ يوم 6 فبراير/شباط أكثر من 46,000 قتيلاً، حتى لحظة إعداد هذا التقرير.