قدم متطوعون من منظمة الأحمدية الإسلامية يوم الأحد، يد العون من خلال عمليات التنظيف لسكان مدينة هاغن هوهنليمبرغ المتضررين من الفيضانات الأخيرة.
ويظهر في اللقطات المتطوعون خلال قيامهم بعمليات تنظيف الطرق وإخراجهم للأثاث المتضرر من المنازل المغمورة بالمياه.
وتحدث أحد المتطوعين ويدعى سعود أحمد عن تواجدهم في المكان على مدار ثلاثة إلى أربعة أيام.
وقال أحمد: "اليوم كنا في بعض الأماكن والتقينا بالمواطنين هناك حتى أننا وجدنا أننا كنا أول الواصلين لمؤازرتهم. وكما قلت، كانوا في غاية السرور لأنه ما يزال هناك أناس في المنطقة يريدون تقديم المساعدة ولديهم خلفية مهاجرة. وذكروا ذلك بشكل جلي وكشفوا عن سعادتهم الفائقة بذلك".
وأسفرت الفيضانات التي اجتاحت غرب ألمانيا وبلجيكا عن مصرع 180 شخصا على الأقل. فيما لم تقل حصيلة الوفيات في ألمانيا عن 143 شخصا إثر الفيضانات، التي تعد الكارثة الأسوأ في تاريخ البلاد منذ أكثر من نصف قرن.
قدم متطوعون من منظمة الأحمدية الإسلامية يوم الأحد، يد العون من خلال عمليات التنظيف لسكان مدينة هاغن هوهنليمبرغ المتضررين من الفيضانات الأخيرة.
ويظهر في اللقطات المتطوعون خلال قيامهم بعمليات تنظيف الطرق وإخراجهم للأثاث المتضرر من المنازل المغمورة بالمياه.
وتحدث أحد المتطوعين ويدعى سعود أحمد عن تواجدهم في المكان على مدار ثلاثة إلى أربعة أيام.
وقال أحمد: "اليوم كنا في بعض الأماكن والتقينا بالمواطنين هناك حتى أننا وجدنا أننا كنا أول الواصلين لمؤازرتهم. وكما قلت، كانوا في غاية السرور لأنه ما يزال هناك أناس في المنطقة يريدون تقديم المساعدة ولديهم خلفية مهاجرة. وذكروا ذلك بشكل جلي وكشفوا عن سعادتهم الفائقة بذلك".
وأسفرت الفيضانات التي اجتاحت غرب ألمانيا وبلجيكا عن مصرع 180 شخصا على الأقل. فيما لم تقل حصيلة الوفيات في ألمانيا عن 143 شخصا إثر الفيضانات، التي تعد الكارثة الأسوأ في تاريخ البلاد منذ أكثر من نصف قرن.
قدم متطوعون من منظمة الأحمدية الإسلامية يوم الأحد، يد العون من خلال عمليات التنظيف لسكان مدينة هاغن هوهنليمبرغ المتضررين من الفيضانات الأخيرة.
ويظهر في اللقطات المتطوعون خلال قيامهم بعمليات تنظيف الطرق وإخراجهم للأثاث المتضرر من المنازل المغمورة بالمياه.
وتحدث أحد المتطوعين ويدعى سعود أحمد عن تواجدهم في المكان على مدار ثلاثة إلى أربعة أيام.
وقال أحمد: "اليوم كنا في بعض الأماكن والتقينا بالمواطنين هناك حتى أننا وجدنا أننا كنا أول الواصلين لمؤازرتهم. وكما قلت، كانوا في غاية السرور لأنه ما يزال هناك أناس في المنطقة يريدون تقديم المساعدة ولديهم خلفية مهاجرة. وذكروا ذلك بشكل جلي وكشفوا عن سعادتهم الفائقة بذلك".
وأسفرت الفيضانات التي اجتاحت غرب ألمانيا وبلجيكا عن مصرع 180 شخصا على الأقل. فيما لم تقل حصيلة الوفيات في ألمانيا عن 143 شخصا إثر الفيضانات، التي تعد الكارثة الأسوأ في تاريخ البلاد منذ أكثر من نصف قرن.