انفجرت مركبة محملة بالمتفجرات في مدينة القامشلي شمال شرق سوريا يوم الأربعاء، وذلك ضمن سلسلة تفجيرات هزّت المنطقة، دون تسجيل أية خسائر بشرية.
ويُظهر مقطع فيديو آثار الانفجار الذي وقع حوالي الساعة الواحدة ظهراً بالتوقيت المحلي (10:00 بتوقيت غرينيتش).
وكانت مدينة القامشلي، التي لا تزال تحت سيطرة الأكراد إلى حد كبير، قد اُستبعدت من الاتفاق الذي أبرم يوم الثلاثاء بين تركيا وروسيا.
وتفيد التقارير بوقوع انفجار ثان في بلدة سلوك الواقعة شمال شرق تل أبيض، وتفجير ثالث في بلدة الشدادي في محافظة الحسكة.
ولم تعلن أية مجموعة مسؤوليتها عن الهجمات.
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد اتفق مع نظيره التركي رجب طيب أردوغان، يوم الثلاثاء، على إنشاء "منطقة آمنة" شمال شرق سوريا وتسيير دوريات مشتركة على الحدود في المنطقة باستثناء مدينة القامشلي.
كما وقع الرئيسان مذكرة تفاهم تنص على انسحاب القوات الكردية من المنطقة الآمنة في غضون 150 ساعة بدءً من يوم الأربعاء 23 أكتوبر/ تشرين الأول.
وبموجب الاتفاق، تستمر العملية العسكرية التركية في شمال شرق سوريا، المسماة "عملية نبع السلام"، بين بلدتي تل أبيض ورأس العين بعمق 32 كم (20 ميل) داخل الأراضي السورية.
انفجرت مركبة محملة بالمتفجرات في مدينة القامشلي شمال شرق سوريا يوم الأربعاء، وذلك ضمن سلسلة تفجيرات هزّت المنطقة، دون تسجيل أية خسائر بشرية.
ويُظهر مقطع فيديو آثار الانفجار الذي وقع حوالي الساعة الواحدة ظهراً بالتوقيت المحلي (10:00 بتوقيت غرينيتش).
وكانت مدينة القامشلي، التي لا تزال تحت سيطرة الأكراد إلى حد كبير، قد اُستبعدت من الاتفاق الذي أبرم يوم الثلاثاء بين تركيا وروسيا.
وتفيد التقارير بوقوع انفجار ثان في بلدة سلوك الواقعة شمال شرق تل أبيض، وتفجير ثالث في بلدة الشدادي في محافظة الحسكة.
ولم تعلن أية مجموعة مسؤوليتها عن الهجمات.
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد اتفق مع نظيره التركي رجب طيب أردوغان، يوم الثلاثاء، على إنشاء "منطقة آمنة" شمال شرق سوريا وتسيير دوريات مشتركة على الحدود في المنطقة باستثناء مدينة القامشلي.
كما وقع الرئيسان مذكرة تفاهم تنص على انسحاب القوات الكردية من المنطقة الآمنة في غضون 150 ساعة بدءً من يوم الأربعاء 23 أكتوبر/ تشرين الأول.
وبموجب الاتفاق، تستمر العملية العسكرية التركية في شمال شرق سوريا، المسماة "عملية نبع السلام"، بين بلدتي تل أبيض ورأس العين بعمق 32 كم (20 ميل) داخل الأراضي السورية.
انفجرت مركبة محملة بالمتفجرات في مدينة القامشلي شمال شرق سوريا يوم الأربعاء، وذلك ضمن سلسلة تفجيرات هزّت المنطقة، دون تسجيل أية خسائر بشرية.
ويُظهر مقطع فيديو آثار الانفجار الذي وقع حوالي الساعة الواحدة ظهراً بالتوقيت المحلي (10:00 بتوقيت غرينيتش).
وكانت مدينة القامشلي، التي لا تزال تحت سيطرة الأكراد إلى حد كبير، قد اُستبعدت من الاتفاق الذي أبرم يوم الثلاثاء بين تركيا وروسيا.
وتفيد التقارير بوقوع انفجار ثان في بلدة سلوك الواقعة شمال شرق تل أبيض، وتفجير ثالث في بلدة الشدادي في محافظة الحسكة.
ولم تعلن أية مجموعة مسؤوليتها عن الهجمات.
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد اتفق مع نظيره التركي رجب طيب أردوغان، يوم الثلاثاء، على إنشاء "منطقة آمنة" شمال شرق سوريا وتسيير دوريات مشتركة على الحدود في المنطقة باستثناء مدينة القامشلي.
كما وقع الرئيسان مذكرة تفاهم تنص على انسحاب القوات الكردية من المنطقة الآمنة في غضون 150 ساعة بدءً من يوم الأربعاء 23 أكتوبر/ تشرين الأول.
وبموجب الاتفاق، تستمر العملية العسكرية التركية في شمال شرق سوريا، المسماة "عملية نبع السلام"، بين بلدتي تل أبيض ورأس العين بعمق 32 كم (20 ميل) داخل الأراضي السورية.