شكر رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، اليوم الجمعة، إيران على دعمها "المقاومة" الفلسطينية بالمال والسلاح، مؤكدا الاستعداد لما بعد المواجهة العسكرية الأخيرة مع إسرائيل.
وقال هنية في كلمة متلفزة من العاصمة القطرية الدوحة: "أوجه الشكر للذين قدموا المال والسلاح للمقاومة الباسلة، الجمهورية الإسلامية في إيران، لم تبخل عن مد المقاومة بالمال والسلاح والتقنيات". وأضاف "ما بعد معركة سيف القدس ليس كما قبلها (...) سنحضر أنفسنا لمرحلة ما بعد سيف القدس بكل ما تعنيه الكلمة من معنى".
ووجه هنية تحيته للفصائل الفلسطينية المقاومة وقادتها وخاصة كتائب عز الدين القسام (الجناح العسكري لحماس) وفي مقدمتهم يحيى السنوار رئيس المكتب السياسي للحركة في غزة، ومحمد الضيف القائد العام لكتائب القسام.
ودعا إلى المزيد من التلاحم والترابط وبناء إستراتيجية متكاملة "من أجل أن نعيد توازننا من جديد كأمة" مطالبا بـ "تعزيز العلاقة مع محيطنا العربي والإسلامي" بعد أن وقفت الأمة بأطيافها وطوائفها خلف القدس.
وتوجه هنية بالشكر لمصر التي واكبت هذه المعركة يوما بيوم ومارست دورها التاريخي من أجل كبح جماح هذا العدوان، كما شكر قطر على تحركاتها الدبلوماسية والسياسية، والأمم المتحدة على دورها في التواصل مع كل من القاهرة والدوحة.
وتصاعدت التوترات بسبب خطط إجلاء العائلات الفلسطينية في حي الشيخ جراح، ما أدى إلى سلسلة من الاحتجاجات والاشتباكات.
ومنذ بدء الأعمال الهجومية قبل 11 يوما، قتلت الغارات الجوية الإسرائيلية 230 فلسطينيا على الأقل، بينهم 65 طفلا، بحسب وزارة الصحة في غزة، فيما قُتل 12 إسرائيليا، بينهم طفلان، في إطلاق الصواريخ من غزة بحسب تقارير حكومية.
ودخل وقف إطلاق النار بين التنظيمات الفلسطينية وإسرائيل حيز التنفيذ يوم الجمعة (23:00 بتوقيت غرينتش، الخميس).
شكر رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، اليوم الجمعة، إيران على دعمها "المقاومة" الفلسطينية بالمال والسلاح، مؤكدا الاستعداد لما بعد المواجهة العسكرية الأخيرة مع إسرائيل.
وقال هنية في كلمة متلفزة من العاصمة القطرية الدوحة: "أوجه الشكر للذين قدموا المال والسلاح للمقاومة الباسلة، الجمهورية الإسلامية في إيران، لم تبخل عن مد المقاومة بالمال والسلاح والتقنيات". وأضاف "ما بعد معركة سيف القدس ليس كما قبلها (...) سنحضر أنفسنا لمرحلة ما بعد سيف القدس بكل ما تعنيه الكلمة من معنى".
ووجه هنية تحيته للفصائل الفلسطينية المقاومة وقادتها وخاصة كتائب عز الدين القسام (الجناح العسكري لحماس) وفي مقدمتهم يحيى السنوار رئيس المكتب السياسي للحركة في غزة، ومحمد الضيف القائد العام لكتائب القسام.
ودعا إلى المزيد من التلاحم والترابط وبناء إستراتيجية متكاملة "من أجل أن نعيد توازننا من جديد كأمة" مطالبا بـ "تعزيز العلاقة مع محيطنا العربي والإسلامي" بعد أن وقفت الأمة بأطيافها وطوائفها خلف القدس.
وتوجه هنية بالشكر لمصر التي واكبت هذه المعركة يوما بيوم ومارست دورها التاريخي من أجل كبح جماح هذا العدوان، كما شكر قطر على تحركاتها الدبلوماسية والسياسية، والأمم المتحدة على دورها في التواصل مع كل من القاهرة والدوحة.
وتصاعدت التوترات بسبب خطط إجلاء العائلات الفلسطينية في حي الشيخ جراح، ما أدى إلى سلسلة من الاحتجاجات والاشتباكات.
ومنذ بدء الأعمال الهجومية قبل 11 يوما، قتلت الغارات الجوية الإسرائيلية 230 فلسطينيا على الأقل، بينهم 65 طفلا، بحسب وزارة الصحة في غزة، فيما قُتل 12 إسرائيليا، بينهم طفلان، في إطلاق الصواريخ من غزة بحسب تقارير حكومية.
ودخل وقف إطلاق النار بين التنظيمات الفلسطينية وإسرائيل حيز التنفيذ يوم الجمعة (23:00 بتوقيت غرينتش، الخميس).
شكر رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، اليوم الجمعة، إيران على دعمها "المقاومة" الفلسطينية بالمال والسلاح، مؤكدا الاستعداد لما بعد المواجهة العسكرية الأخيرة مع إسرائيل.
وقال هنية في كلمة متلفزة من العاصمة القطرية الدوحة: "أوجه الشكر للذين قدموا المال والسلاح للمقاومة الباسلة، الجمهورية الإسلامية في إيران، لم تبخل عن مد المقاومة بالمال والسلاح والتقنيات". وأضاف "ما بعد معركة سيف القدس ليس كما قبلها (...) سنحضر أنفسنا لمرحلة ما بعد سيف القدس بكل ما تعنيه الكلمة من معنى".
ووجه هنية تحيته للفصائل الفلسطينية المقاومة وقادتها وخاصة كتائب عز الدين القسام (الجناح العسكري لحماس) وفي مقدمتهم يحيى السنوار رئيس المكتب السياسي للحركة في غزة، ومحمد الضيف القائد العام لكتائب القسام.
ودعا إلى المزيد من التلاحم والترابط وبناء إستراتيجية متكاملة "من أجل أن نعيد توازننا من جديد كأمة" مطالبا بـ "تعزيز العلاقة مع محيطنا العربي والإسلامي" بعد أن وقفت الأمة بأطيافها وطوائفها خلف القدس.
وتوجه هنية بالشكر لمصر التي واكبت هذه المعركة يوما بيوم ومارست دورها التاريخي من أجل كبح جماح هذا العدوان، كما شكر قطر على تحركاتها الدبلوماسية والسياسية، والأمم المتحدة على دورها في التواصل مع كل من القاهرة والدوحة.
وتصاعدت التوترات بسبب خطط إجلاء العائلات الفلسطينية في حي الشيخ جراح، ما أدى إلى سلسلة من الاحتجاجات والاشتباكات.
ومنذ بدء الأعمال الهجومية قبل 11 يوما، قتلت الغارات الجوية الإسرائيلية 230 فلسطينيا على الأقل، بينهم 65 طفلا، بحسب وزارة الصحة في غزة، فيما قُتل 12 إسرائيليا، بينهم طفلان، في إطلاق الصواريخ من غزة بحسب تقارير حكومية.
ودخل وقف إطلاق النار بين التنظيمات الفلسطينية وإسرائيل حيز التنفيذ يوم الجمعة (23:00 بتوقيت غرينتش، الخميس).