03:32تمكن العديد من النشطاء المؤيدين لحقوق الإنسان واللاجئين من تجميع 48000 صورة شخصية للسياسيين الألمان لتشكيل ملصقة فسيفسائية عملاقة أمام البوندستاغ في برلين يوم الخميس، قبل أيام من انطلاق الانتخابات الفيدرالية، لزيادة الوعي بانتهاكات حقوق الإنسان على الحدود الخارجية للإتحاد الأوربي.
وابتغى النشطاء من منظمة "Seebruecke" المؤيدة للاجئين لفت الانتباه إلى كيفية معاملة المهاجرين على الحدود وانتقاد آلية "فرونتكس" وغيرها من سياسات حراسة الحدود.
وقالت دورين، وهي واحدة من منظمي الحدث: "خلال الشهر الأخير من الحملة الانتخابية، لاحظنا أن موضوع الهجرة لم يناقش على الإطلاق"، مشيرة إلى أن هدف المنظمين هو "مناشدة الحكومة الفيدرالية المستقبلية: أن عليهم أخيرًا جعل حقوق الإنسان أساس سياستهم".
ألمانيا: نشطاء مؤيدون للاجئين يشكلون فسيفساء عملاقة من آلاف الصور للسياسيين خارج البوندستاغ
تمكن العديد من النشطاء المؤيدين لحقوق الإنسان واللاجئين من تجميع 48000 صورة شخصية للسياسيين الألمان لتشكيل ملصقة فسيفسائية عملاقة أمام البوندستاغ في برلين يوم الخميس، قبل أيام من انطلاق الانتخابات الفيدرالية، لزيادة الوعي بانتهاكات حقوق الإنسان على الحدود الخارجية للإتحاد الأوربي.
وابتغى النشطاء من منظمة "Seebruecke" المؤيدة للاجئين لفت الانتباه إلى كيفية معاملة المهاجرين على الحدود وانتقاد آلية "فرونتكس" وغيرها من سياسات حراسة الحدود.
وقالت دورين، وهي واحدة من منظمي الحدث: "خلال الشهر الأخير من الحملة الانتخابية، لاحظنا أن موضوع الهجرة لم يناقش على الإطلاق"، مشيرة إلى أن هدف المنظمين هو "مناشدة الحكومة الفيدرالية المستقبلية: أن عليهم أخيرًا جعل حقوق الإنسان أساس سياستهم".
تمكن العديد من النشطاء المؤيدين لحقوق الإنسان واللاجئين من تجميع 48000 صورة شخصية للسياسيين الألمان لتشكيل ملصقة فسيفسائية عملاقة أمام البوندستاغ في برلين يوم الخميس، قبل أيام من انطلاق الانتخابات الفيدرالية، لزيادة الوعي بانتهاكات حقوق الإنسان على الحدود الخارجية للإتحاد الأوربي.
وابتغى النشطاء من منظمة "Seebruecke" المؤيدة للاجئين لفت الانتباه إلى كيفية معاملة المهاجرين على الحدود وانتقاد آلية "فرونتكس" وغيرها من سياسات حراسة الحدود.
وقالت دورين، وهي واحدة من منظمي الحدث: "خلال الشهر الأخير من الحملة الانتخابية، لاحظنا أن موضوع الهجرة لم يناقش على الإطلاق"، مشيرة إلى أن هدف المنظمين هو "مناشدة الحكومة الفيدرالية المستقبلية: أن عليهم أخيرًا جعل حقوق الإنسان أساس سياستهم".