سيطرت قوات حكومة الوفاق الوطني الليبية المدعومة من الأمم المتحدة على قاعدة "الوطية" الجوية الاستراتيجية، الواقعة على بعد 140 كم غرب العاصمة طرابلس والتي كانت تقع تحت سيطرة قوات الجيش الوطني بقيادة الجنرال حفتر.
وقال العقيد محمد دوة من قوات حكومة الوفاق الوطني: "تم تحرير قاعدة الوطية الجوية بعد صلاة الفجر، حسب تعليمات الهدنة، بناء على الأوامر التي تلقيناها من حكومة الوفاق الوطني وقيادة رئاسة الأركان ووزارة الدفاع".
وتنتشر داخل القاعدة التي تخضع لإجراءات أمنية مشددة، آليات ومركبات مدمرة ومباني تعرضت للقصف. كما يمكن رؤية منظومة صواريخ بانتسير أرض-جو قصيرة ومتوسطة المدى الروسية، التي أعلنت حكومة الوفاق الوطني أنه سيتم تشغيلها قريبا.
وكان قد سيطر الجيش الوطني الليبي بقيادة الجنرال حفتر على القاعدة الجوية، المعروفة أيضا باسم عقبة بن نافع، في منطقة النقاط الخمس، قبل ست سنوات. وتم تأسيس القاعدة عام 1942 من قبل الولايات المتحدة الأمريكية، وتعتبر ثاني أهم قاعدة جوية بعد مطار معيتيقة وتعرف بكونها القاعدة الجوية الوحيدة التي لا يسمح فيها برحلات مدنية.
وتجعل مدارج القاعدة، التي يمكن استخدامها من قبل الطائرات المقاتلة، وكذلك حظائر الطائرات، وناقلات الوقود، ومخازن المركبات، وقدرتها على استيعاب 10 آلاف جندي دون دعم خارجي، منها موقعا استراتيجيا وذات أهمية كبرى.
وبعد الإطاحة بالزعيم الليبي السابق معمر القذافي في عام 2011، انقسمت البلاد إلى مناطق تسيطر عليها حكومة الوفاق الوطني في طرابلس ومناطق الشمال الغربي، وأراض يسيطر عليها الجيش الوطني الليبي في بنغازي بقيادة خليفة حفتر.
إلى ذلك ناشدت الأمم المتحدة طرفي النزاع لوقف القتال والسماح للعاملين في المجال الإنساني بالعمل في مكافحة جائحة فيروس كورونا المستجد.
سيطرت قوات حكومة الوفاق الوطني الليبية المدعومة من الأمم المتحدة على قاعدة "الوطية" الجوية الاستراتيجية، الواقعة على بعد 140 كم غرب العاصمة طرابلس والتي كانت تقع تحت سيطرة قوات الجيش الوطني بقيادة الجنرال حفتر.
وقال العقيد محمد دوة من قوات حكومة الوفاق الوطني: "تم تحرير قاعدة الوطية الجوية بعد صلاة الفجر، حسب تعليمات الهدنة، بناء على الأوامر التي تلقيناها من حكومة الوفاق الوطني وقيادة رئاسة الأركان ووزارة الدفاع".
وتنتشر داخل القاعدة التي تخضع لإجراءات أمنية مشددة، آليات ومركبات مدمرة ومباني تعرضت للقصف. كما يمكن رؤية منظومة صواريخ بانتسير أرض-جو قصيرة ومتوسطة المدى الروسية، التي أعلنت حكومة الوفاق الوطني أنه سيتم تشغيلها قريبا.
وكان قد سيطر الجيش الوطني الليبي بقيادة الجنرال حفتر على القاعدة الجوية، المعروفة أيضا باسم عقبة بن نافع، في منطقة النقاط الخمس، قبل ست سنوات. وتم تأسيس القاعدة عام 1942 من قبل الولايات المتحدة الأمريكية، وتعتبر ثاني أهم قاعدة جوية بعد مطار معيتيقة وتعرف بكونها القاعدة الجوية الوحيدة التي لا يسمح فيها برحلات مدنية.
وتجعل مدارج القاعدة، التي يمكن استخدامها من قبل الطائرات المقاتلة، وكذلك حظائر الطائرات، وناقلات الوقود، ومخازن المركبات، وقدرتها على استيعاب 10 آلاف جندي دون دعم خارجي، منها موقعا استراتيجيا وذات أهمية كبرى.
وبعد الإطاحة بالزعيم الليبي السابق معمر القذافي في عام 2011، انقسمت البلاد إلى مناطق تسيطر عليها حكومة الوفاق الوطني في طرابلس ومناطق الشمال الغربي، وأراض يسيطر عليها الجيش الوطني الليبي في بنغازي بقيادة خليفة حفتر.
إلى ذلك ناشدت الأمم المتحدة طرفي النزاع لوقف القتال والسماح للعاملين في المجال الإنساني بالعمل في مكافحة جائحة فيروس كورونا المستجد.
سيطرت قوات حكومة الوفاق الوطني الليبية المدعومة من الأمم المتحدة على قاعدة "الوطية" الجوية الاستراتيجية، الواقعة على بعد 140 كم غرب العاصمة طرابلس والتي كانت تقع تحت سيطرة قوات الجيش الوطني بقيادة الجنرال حفتر.
وقال العقيد محمد دوة من قوات حكومة الوفاق الوطني: "تم تحرير قاعدة الوطية الجوية بعد صلاة الفجر، حسب تعليمات الهدنة، بناء على الأوامر التي تلقيناها من حكومة الوفاق الوطني وقيادة رئاسة الأركان ووزارة الدفاع".
وتنتشر داخل القاعدة التي تخضع لإجراءات أمنية مشددة، آليات ومركبات مدمرة ومباني تعرضت للقصف. كما يمكن رؤية منظومة صواريخ بانتسير أرض-جو قصيرة ومتوسطة المدى الروسية، التي أعلنت حكومة الوفاق الوطني أنه سيتم تشغيلها قريبا.
وكان قد سيطر الجيش الوطني الليبي بقيادة الجنرال حفتر على القاعدة الجوية، المعروفة أيضا باسم عقبة بن نافع، في منطقة النقاط الخمس، قبل ست سنوات. وتم تأسيس القاعدة عام 1942 من قبل الولايات المتحدة الأمريكية، وتعتبر ثاني أهم قاعدة جوية بعد مطار معيتيقة وتعرف بكونها القاعدة الجوية الوحيدة التي لا يسمح فيها برحلات مدنية.
وتجعل مدارج القاعدة، التي يمكن استخدامها من قبل الطائرات المقاتلة، وكذلك حظائر الطائرات، وناقلات الوقود، ومخازن المركبات، وقدرتها على استيعاب 10 آلاف جندي دون دعم خارجي، منها موقعا استراتيجيا وذات أهمية كبرى.
وبعد الإطاحة بالزعيم الليبي السابق معمر القذافي في عام 2011، انقسمت البلاد إلى مناطق تسيطر عليها حكومة الوفاق الوطني في طرابلس ومناطق الشمال الغربي، وأراض يسيطر عليها الجيش الوطني الليبي في بنغازي بقيادة خليفة حفتر.
إلى ذلك ناشدت الأمم المتحدة طرفي النزاع لوقف القتال والسماح للعاملين في المجال الإنساني بالعمل في مكافحة جائحة فيروس كورونا المستجد.