قال الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون إن الضغط الذي تمارسه الدول الأجنبية لن يؤثر على العلاقة بين بلده وروسيا، وذلك خلال لقائه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في موسكو يوم الخميس.
وأوضح تبون: "علاقاتنا لم تتغير، فمنذ 60 سنة لا تزال الجزائر وفية جداً لهذه العلاقة والصداقة. اليوم، هنالك أوضاع وضغوطات دولية، ولكنها لا تؤثر على الصداقة الموجودة بينا. أولاً، إن الحفاظ على استقلالنا يأتي بمساعدة قوية من روسيا الفيدرالية الصديقة في تسليحنا والدفاع عن حريتنا وسط ظروف إقليمية صعبة".
وطالب الرئيس الجزائري بتسريع انضمام بلاده إلى مجموعة "بريكس" التي تضم البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا، مضيفا: "الوضع الدولي مضطرب جداً كما تعلمون. من الضروري تسريع دخولنا إلى منظمة "بريكس" حتى ندخل في تنظيم آخر لا يتعامل بالدولار أو اليورو".
من جهته أشار الرئيس الروسي إلى أن الجزائر هي أحد الشركاء الرئيسيين الثلاثة لروسيا في القارة الإفريقية، موضحا: "لقد أصبح التعاون الروسي-الجزائري اليوم متعدد الأبعاد ويمتلك إمكانات كبيرة لتحقيق المزيد من التطور".
وصل الرئيس الجزائري إلى موسكو يوم الثلاثاء في زيارة رسمية. وكان تبون قد أجرى، يوم وصوله، محادثات موسّعة ومغلقة مع الرئيس بوتين ووقع عدداً من الوثائق بينها إعلان تعميق الشراكة الاستراتيجية بين البلدين. ومن المتوقع أن يشارك الرئيس تبون في منتدى سان بطرسبورغ الاقتصادي الدولي.
قال الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون إن الضغط الذي تمارسه الدول الأجنبية لن يؤثر على العلاقة بين بلده وروسيا، وذلك خلال لقائه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في موسكو يوم الخميس.
وأوضح تبون: "علاقاتنا لم تتغير، فمنذ 60 سنة لا تزال الجزائر وفية جداً لهذه العلاقة والصداقة. اليوم، هنالك أوضاع وضغوطات دولية، ولكنها لا تؤثر على الصداقة الموجودة بينا. أولاً، إن الحفاظ على استقلالنا يأتي بمساعدة قوية من روسيا الفيدرالية الصديقة في تسليحنا والدفاع عن حريتنا وسط ظروف إقليمية صعبة".
وطالب الرئيس الجزائري بتسريع انضمام بلاده إلى مجموعة "بريكس" التي تضم البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا، مضيفا: "الوضع الدولي مضطرب جداً كما تعلمون. من الضروري تسريع دخولنا إلى منظمة "بريكس" حتى ندخل في تنظيم آخر لا يتعامل بالدولار أو اليورو".
من جهته أشار الرئيس الروسي إلى أن الجزائر هي أحد الشركاء الرئيسيين الثلاثة لروسيا في القارة الإفريقية، موضحا: "لقد أصبح التعاون الروسي-الجزائري اليوم متعدد الأبعاد ويمتلك إمكانات كبيرة لتحقيق المزيد من التطور".
وصل الرئيس الجزائري إلى موسكو يوم الثلاثاء في زيارة رسمية. وكان تبون قد أجرى، يوم وصوله، محادثات موسّعة ومغلقة مع الرئيس بوتين ووقع عدداً من الوثائق بينها إعلان تعميق الشراكة الاستراتيجية بين البلدين. ومن المتوقع أن يشارك الرئيس تبون في منتدى سان بطرسبورغ الاقتصادي الدولي.
قال الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون إن الضغط الذي تمارسه الدول الأجنبية لن يؤثر على العلاقة بين بلده وروسيا، وذلك خلال لقائه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في موسكو يوم الخميس.
وأوضح تبون: "علاقاتنا لم تتغير، فمنذ 60 سنة لا تزال الجزائر وفية جداً لهذه العلاقة والصداقة. اليوم، هنالك أوضاع وضغوطات دولية، ولكنها لا تؤثر على الصداقة الموجودة بينا. أولاً، إن الحفاظ على استقلالنا يأتي بمساعدة قوية من روسيا الفيدرالية الصديقة في تسليحنا والدفاع عن حريتنا وسط ظروف إقليمية صعبة".
وطالب الرئيس الجزائري بتسريع انضمام بلاده إلى مجموعة "بريكس" التي تضم البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا، مضيفا: "الوضع الدولي مضطرب جداً كما تعلمون. من الضروري تسريع دخولنا إلى منظمة "بريكس" حتى ندخل في تنظيم آخر لا يتعامل بالدولار أو اليورو".
من جهته أشار الرئيس الروسي إلى أن الجزائر هي أحد الشركاء الرئيسيين الثلاثة لروسيا في القارة الإفريقية، موضحا: "لقد أصبح التعاون الروسي-الجزائري اليوم متعدد الأبعاد ويمتلك إمكانات كبيرة لتحقيق المزيد من التطور".
وصل الرئيس الجزائري إلى موسكو يوم الثلاثاء في زيارة رسمية. وكان تبون قد أجرى، يوم وصوله، محادثات موسّعة ومغلقة مع الرئيس بوتين ووقع عدداً من الوثائق بينها إعلان تعميق الشراكة الاستراتيجية بين البلدين. ومن المتوقع أن يشارك الرئيس تبون في منتدى سان بطرسبورغ الاقتصادي الدولي.