لا يمكن الوصول لوسائل إعلام الاتحاد الاوروبي/ أراضي الاتحاد الأوروبي
قال رئيس الوزراء الماليزي، أنور إبراهيم، إن لم يكن في نيته أخذ "جانب الغرب" في الصراع الأوكراني، إنما "إيجاد حل".
وجاءت تصريحات إبراهيم على هامش المنتدى الاقتصادي الشرقي في فلاديفوستوك، الجمعة.
وذكر: "إن نيتنا وموقفنا، بالتأكيد، هو إيجاد حل، وليس أخذ جانب الغرب ضد روسيا، فما الفائدة العائدة علينا من هذا؟ مثل الولايات المتحدة مقابل الصين. لقد حافظنا على علاقات طبية مع الاثنين، فلماذا نجبر على الانحياز لطرف دون آخر؟".
وأضاف: "(هناك نوع من) التخلي عن المبادئ الأخلاقية وبالتأكيد هناك تناقضات عندما نرى الصراعات في أوكرانيا مقارنة بغزة. أنت ترى التناقضات الظاهرة التي أسميها أحياناً حتى النفاق، لكن مع ذلك، فإن ما هو مهم تحقيق السلام، والسلام يعني وقف الاستعمار".
وتسعى ماليزيا للحصول على عضوية مجموعة بريكس، وتعليقاً على ذلك قال رئيس الوزراء الماليزي إن الانضمام ربما يساعد دولته في تقليص اعتمادها على الدولار.
وأضاف أن بلاده تسعى للمشاركة في مؤسسات مالية بديلة مثل بنك التنمية الجديد.
وقال أنور إبراهيم: "سياستنا بالتأكيد هي تعزيز الجنوب العالمي، وبريكس آلية مهمة للغاية لتعزيز هذا النوع من التعاون بين دول الجنوب العالمي، وليس من الضرورة أن تكون في حالة عداء، لكن على الأقل لصد هجمة الدولة الصناعية الغنية والقدرة على تحمل الضغط والعمل معاً لبناء القوة".
ويعقد المنتدى الاقتصادي الشرقي فلاديفوستوك بين 3 و6 سبتمبر/أيلول، وتشارك فيه وفود من 62 دولة، بما فيها الصين والهند، إلى جانب دول إفريقية، ويهدف المنتدى إلى خلق فرص وتعزيز العلاقات بين روسيا ومجتمعات الاستثمارات الأجنبية.
قال رئيس الوزراء الماليزي، أنور إبراهيم، إن لم يكن في نيته أخذ "جانب الغرب" في الصراع الأوكراني، إنما "إيجاد حل".
وجاءت تصريحات إبراهيم على هامش المنتدى الاقتصادي الشرقي في فلاديفوستوك، الجمعة.
وذكر: "إن نيتنا وموقفنا، بالتأكيد، هو إيجاد حل، وليس أخذ جانب الغرب ضد روسيا، فما الفائدة العائدة علينا من هذا؟ مثل الولايات المتحدة مقابل الصين. لقد حافظنا على علاقات طبية مع الاثنين، فلماذا نجبر على الانحياز لطرف دون آخر؟".
وأضاف: "(هناك نوع من) التخلي عن المبادئ الأخلاقية وبالتأكيد هناك تناقضات عندما نرى الصراعات في أوكرانيا مقارنة بغزة. أنت ترى التناقضات الظاهرة التي أسميها أحياناً حتى النفاق، لكن مع ذلك، فإن ما هو مهم تحقيق السلام، والسلام يعني وقف الاستعمار".
وتسعى ماليزيا للحصول على عضوية مجموعة بريكس، وتعليقاً على ذلك قال رئيس الوزراء الماليزي إن الانضمام ربما يساعد دولته في تقليص اعتمادها على الدولار.
وأضاف أن بلاده تسعى للمشاركة في مؤسسات مالية بديلة مثل بنك التنمية الجديد.
وقال أنور إبراهيم: "سياستنا بالتأكيد هي تعزيز الجنوب العالمي، وبريكس آلية مهمة للغاية لتعزيز هذا النوع من التعاون بين دول الجنوب العالمي، وليس من الضرورة أن تكون في حالة عداء، لكن على الأقل لصد هجمة الدولة الصناعية الغنية والقدرة على تحمل الضغط والعمل معاً لبناء القوة".
ويعقد المنتدى الاقتصادي الشرقي فلاديفوستوك بين 3 و6 سبتمبر/أيلول، وتشارك فيه وفود من 62 دولة، بما فيها الصين والهند، إلى جانب دول إفريقية، ويهدف المنتدى إلى خلق فرص وتعزيز العلاقات بين روسيا ومجتمعات الاستثمارات الأجنبية.
لا يمكن الوصول لوسائل إعلام الاتحاد الاوروبي/ أراضي الاتحاد الأوروبي
قال رئيس الوزراء الماليزي، أنور إبراهيم، إن لم يكن في نيته أخذ "جانب الغرب" في الصراع الأوكراني، إنما "إيجاد حل".
وجاءت تصريحات إبراهيم على هامش المنتدى الاقتصادي الشرقي في فلاديفوستوك، الجمعة.
وذكر: "إن نيتنا وموقفنا، بالتأكيد، هو إيجاد حل، وليس أخذ جانب الغرب ضد روسيا، فما الفائدة العائدة علينا من هذا؟ مثل الولايات المتحدة مقابل الصين. لقد حافظنا على علاقات طبية مع الاثنين، فلماذا نجبر على الانحياز لطرف دون آخر؟".
وأضاف: "(هناك نوع من) التخلي عن المبادئ الأخلاقية وبالتأكيد هناك تناقضات عندما نرى الصراعات في أوكرانيا مقارنة بغزة. أنت ترى التناقضات الظاهرة التي أسميها أحياناً حتى النفاق، لكن مع ذلك، فإن ما هو مهم تحقيق السلام، والسلام يعني وقف الاستعمار".
وتسعى ماليزيا للحصول على عضوية مجموعة بريكس، وتعليقاً على ذلك قال رئيس الوزراء الماليزي إن الانضمام ربما يساعد دولته في تقليص اعتمادها على الدولار.
وأضاف أن بلاده تسعى للمشاركة في مؤسسات مالية بديلة مثل بنك التنمية الجديد.
وقال أنور إبراهيم: "سياستنا بالتأكيد هي تعزيز الجنوب العالمي، وبريكس آلية مهمة للغاية لتعزيز هذا النوع من التعاون بين دول الجنوب العالمي، وليس من الضرورة أن تكون في حالة عداء، لكن على الأقل لصد هجمة الدولة الصناعية الغنية والقدرة على تحمل الضغط والعمل معاً لبناء القوة".
ويعقد المنتدى الاقتصادي الشرقي فلاديفوستوك بين 3 و6 سبتمبر/أيلول، وتشارك فيه وفود من 62 دولة، بما فيها الصين والهند، إلى جانب دول إفريقية، ويهدف المنتدى إلى خلق فرص وتعزيز العلاقات بين روسيا ومجتمعات الاستثمارات الأجنبية.