لقي خمسة مدنيين مصرعهم وأصيب 12 آخرين، يوم الأحد، جراء قصف متنزه في أحد أكثر أحياء طرابلس اكتظاظا بالسكان.
وزُعم أن أطفالاً كانوا بين الضحايا، وحسب التقارير، الهجوم هو الثاني خلال يوم الأحد.
ويمكن رؤية القذيفة التي يبدو أنها صاروخ تم إخراجه من الأرض، بينما كان الدخان يتصاعد من منطقة غرب وسط طرابلس. وبدا أن الشجيرات والأشجار تحترق حيث تضررت الأرض، وشوهد سور متضرر. كما تظهر اللقطات ضحايا مفترضين في أكياس للجثث في مستشفى.
ووقع القصف مع اشتداد القتال على الرغم من مطالبة الأمم المتحدة مرارا بوقف إطلاق النار.
واتهمت حكومة الوفاق الوطني المدعومة من الأمم المتحدة الجيش الوطني الليبي، بقيادة خليفة حفتر، بالوقوف وراء الهجمات، وفقا لتقارير محلية. ولم يرد الجيش الوطني الليبي على هذه الاتهامات.
وبعد الإطاحة بالزعيم الليبي السابق معمر القذافي في عام 2011، انقسمت البلاد إلى مناطق تسيطر عليها حكومة الوفاق الوطني في طرابلس والشمال الغربي، وأراضي يسيطر عليها الجيش الوطني الليبي في بنغازي، بقيادة حفتر.
لقي خمسة مدنيين مصرعهم وأصيب 12 آخرين، يوم الأحد، جراء قصف متنزه في أحد أكثر أحياء طرابلس اكتظاظا بالسكان.
وزُعم أن أطفالاً كانوا بين الضحايا، وحسب التقارير، الهجوم هو الثاني خلال يوم الأحد.
ويمكن رؤية القذيفة التي يبدو أنها صاروخ تم إخراجه من الأرض، بينما كان الدخان يتصاعد من منطقة غرب وسط طرابلس. وبدا أن الشجيرات والأشجار تحترق حيث تضررت الأرض، وشوهد سور متضرر. كما تظهر اللقطات ضحايا مفترضين في أكياس للجثث في مستشفى.
ووقع القصف مع اشتداد القتال على الرغم من مطالبة الأمم المتحدة مرارا بوقف إطلاق النار.
واتهمت حكومة الوفاق الوطني المدعومة من الأمم المتحدة الجيش الوطني الليبي، بقيادة خليفة حفتر، بالوقوف وراء الهجمات، وفقا لتقارير محلية. ولم يرد الجيش الوطني الليبي على هذه الاتهامات.
وبعد الإطاحة بالزعيم الليبي السابق معمر القذافي في عام 2011، انقسمت البلاد إلى مناطق تسيطر عليها حكومة الوفاق الوطني في طرابلس والشمال الغربي، وأراضي يسيطر عليها الجيش الوطني الليبي في بنغازي، بقيادة حفتر.
لقي خمسة مدنيين مصرعهم وأصيب 12 آخرين، يوم الأحد، جراء قصف متنزه في أحد أكثر أحياء طرابلس اكتظاظا بالسكان.
وزُعم أن أطفالاً كانوا بين الضحايا، وحسب التقارير، الهجوم هو الثاني خلال يوم الأحد.
ويمكن رؤية القذيفة التي يبدو أنها صاروخ تم إخراجه من الأرض، بينما كان الدخان يتصاعد من منطقة غرب وسط طرابلس. وبدا أن الشجيرات والأشجار تحترق حيث تضررت الأرض، وشوهد سور متضرر. كما تظهر اللقطات ضحايا مفترضين في أكياس للجثث في مستشفى.
ووقع القصف مع اشتداد القتال على الرغم من مطالبة الأمم المتحدة مرارا بوقف إطلاق النار.
واتهمت حكومة الوفاق الوطني المدعومة من الأمم المتحدة الجيش الوطني الليبي، بقيادة خليفة حفتر، بالوقوف وراء الهجمات، وفقا لتقارير محلية. ولم يرد الجيش الوطني الليبي على هذه الاتهامات.
وبعد الإطاحة بالزعيم الليبي السابق معمر القذافي في عام 2011، انقسمت البلاد إلى مناطق تسيطر عليها حكومة الوفاق الوطني في طرابلس والشمال الغربي، وأراضي يسيطر عليها الجيش الوطني الليبي في بنغازي، بقيادة حفتر.