٠٠:٠٣:١٠صرح الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، جوزيب بوريل، يوم الاثنين، خلال مؤتمر صحفي في بروكسل، بأنه سيتم الانتهاء من العمل على الحزمة التالية من عقوبات الاتحاد الأوروبي ضد بيلاروس في الأيام المقبلة.
وقال بوريل: "من الآن فصاعدًا، سنتمكن من فرض عقوبات على المزيد من الأشخاص، وفقًا لضلوعهم في تنظيم هذه الرحلات الجوية للأشخاص من عدة دول، المتجهين إلى بيلاروس، ومن هناك إلى حدود الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي".
بالإضافة إلى ذلك، شدد بوريل على أن الدخول إلى الاتحاد الأوروبي ممكن قانونيًا فقط، وبالتالي "أي معلومات تدّعي خلاف ذلك غير صحيحة ومضللة تمامًا".
كما ألقى المسؤولية الكاملة بما يخص أزمة الهجرة على عاتق بيلاروس ودعا إلى إنهاء "استغلال المهاجرين المستضعفين".
وأضاف بوريل: "يمكننا البدء في حل المشكلات من خلال وقف تدفق الأشخاص إلى بيلاروس، وينبغي تزويد أولئك الموجودين بالفعل في بيلاروس بالمساعدات الإنسانية".
وفي وقت سابق يوم الاثنين، قال رئيس بيلاروس ألكسندر لوكاشينكو، إن مينسك مستعدة لتنظيم رحلات جوية لإرسال المهاجرين الذين أقاموا مخيما مؤقتا على الحدود مع بولندا إلى وطنهم.
وتوجهت قافلة من اللاجئين من دول الشرق الأوسط وأفريقيا إلى الحدود البيلاروسية البولندية في 8 نوفمبر/تشرين الثاني. وأقام المهاجرون، بمن فيهم النساء والأطفال، مخيما وظلوا فيه حتى يومنا هذا.
وفيما يتعلق بالزيادة في عدد محاولات المهاجرين لعبور بيلاروس إلى بولندا ودول الاتحاد الأوروبي، اتهمت وارسو مينسك بإثارة أزمة الهجرة في أوروبا.
بدورها، أعلنت وزارة الدفاع في بيلاروس عدم صحة الاتهامات الموجهة من قبل بولندا بانتهاك الحدود من قبل الجيش البيلاروسي والتورط في أزمة الهجرة.
بلجيكا: بوريل: سننتهي من الصيغة النهائية للعقوبات الجديدة على بيلاروس خلال الأيام المقبلة
صرح الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، جوزيب بوريل، يوم الاثنين، خلال مؤتمر صحفي في بروكسل، بأنه سيتم الانتهاء من العمل على الحزمة التالية من عقوبات الاتحاد الأوروبي ضد بيلاروس في الأيام المقبلة.
وقال بوريل: "من الآن فصاعدًا، سنتمكن من فرض عقوبات على المزيد من الأشخاص، وفقًا لضلوعهم في تنظيم هذه الرحلات الجوية للأشخاص من عدة دول، المتجهين إلى بيلاروس، ومن هناك إلى حدود الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي".
بالإضافة إلى ذلك، شدد بوريل على أن الدخول إلى الاتحاد الأوروبي ممكن قانونيًا فقط، وبالتالي "أي معلومات تدّعي خلاف ذلك غير صحيحة ومضللة تمامًا".
كما ألقى المسؤولية الكاملة بما يخص أزمة الهجرة على عاتق بيلاروس ودعا إلى إنهاء "استغلال المهاجرين المستضعفين".
وأضاف بوريل: "يمكننا البدء في حل المشكلات من خلال وقف تدفق الأشخاص إلى بيلاروس، وينبغي تزويد أولئك الموجودين بالفعل في بيلاروس بالمساعدات الإنسانية".
وفي وقت سابق يوم الاثنين، قال رئيس بيلاروس ألكسندر لوكاشينكو، إن مينسك مستعدة لتنظيم رحلات جوية لإرسال المهاجرين الذين أقاموا مخيما مؤقتا على الحدود مع بولندا إلى وطنهم.
وتوجهت قافلة من اللاجئين من دول الشرق الأوسط وأفريقيا إلى الحدود البيلاروسية البولندية في 8 نوفمبر/تشرين الثاني. وأقام المهاجرون، بمن فيهم النساء والأطفال، مخيما وظلوا فيه حتى يومنا هذا.
وفيما يتعلق بالزيادة في عدد محاولات المهاجرين لعبور بيلاروس إلى بولندا ودول الاتحاد الأوروبي، اتهمت وارسو مينسك بإثارة أزمة الهجرة في أوروبا.
بدورها، أعلنت وزارة الدفاع في بيلاروس عدم صحة الاتهامات الموجهة من قبل بولندا بانتهاك الحدود من قبل الجيش البيلاروسي والتورط في أزمة الهجرة.
صرح الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، جوزيب بوريل، يوم الاثنين، خلال مؤتمر صحفي في بروكسل، بأنه سيتم الانتهاء من العمل على الحزمة التالية من عقوبات الاتحاد الأوروبي ضد بيلاروس في الأيام المقبلة.
وقال بوريل: "من الآن فصاعدًا، سنتمكن من فرض عقوبات على المزيد من الأشخاص، وفقًا لضلوعهم في تنظيم هذه الرحلات الجوية للأشخاص من عدة دول، المتجهين إلى بيلاروس، ومن هناك إلى حدود الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي".
بالإضافة إلى ذلك، شدد بوريل على أن الدخول إلى الاتحاد الأوروبي ممكن قانونيًا فقط، وبالتالي "أي معلومات تدّعي خلاف ذلك غير صحيحة ومضللة تمامًا".
كما ألقى المسؤولية الكاملة بما يخص أزمة الهجرة على عاتق بيلاروس ودعا إلى إنهاء "استغلال المهاجرين المستضعفين".
وأضاف بوريل: "يمكننا البدء في حل المشكلات من خلال وقف تدفق الأشخاص إلى بيلاروس، وينبغي تزويد أولئك الموجودين بالفعل في بيلاروس بالمساعدات الإنسانية".
وفي وقت سابق يوم الاثنين، قال رئيس بيلاروس ألكسندر لوكاشينكو، إن مينسك مستعدة لتنظيم رحلات جوية لإرسال المهاجرين الذين أقاموا مخيما مؤقتا على الحدود مع بولندا إلى وطنهم.
وتوجهت قافلة من اللاجئين من دول الشرق الأوسط وأفريقيا إلى الحدود البيلاروسية البولندية في 8 نوفمبر/تشرين الثاني. وأقام المهاجرون، بمن فيهم النساء والأطفال، مخيما وظلوا فيه حتى يومنا هذا.
وفيما يتعلق بالزيادة في عدد محاولات المهاجرين لعبور بيلاروس إلى بولندا ودول الاتحاد الأوروبي، اتهمت وارسو مينسك بإثارة أزمة الهجرة في أوروبا.
بدورها، أعلنت وزارة الدفاع في بيلاروس عدم صحة الاتهامات الموجهة من قبل بولندا بانتهاك الحدود من قبل الجيش البيلاروسي والتورط في أزمة الهجرة.